Story cover for  تَحْتَ السُّجوفِ وَالرَّتْقِ by junoniaparl
تَحْتَ السُّجوفِ وَالرَّتْقِ
  • WpView
    Reads 42
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 42
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published May 27
في أَغوارِ جامِعَةِ بروكسل الحُرّة، حيثُ تَتوارى الحَقيقَةُ خَلفَ وُجوهٍ مُصقولة، وتُخاطُ الأسرارُ بِخُيوطٍ وُثقى.

ميليس جريمالدي، طالِبَةُ إعلامٍ ذَكيّة، والوَجهُ البارِزُ لِنادِي الفَضائِحِ في الجَامِعَة، تُخفي وَراءَ كُلِّ ابتِسامَةٍ دافِئَةٍ سِكّينًا مِن السَّيطَرَة، ووَراءَ كُلِّ لَمعَةِ عَينٍ فَوضىً عارِمَة.

داريوس فان لورن، رَئِيسُ اتِّحادِ الطَّلَبَة، شَخصِيَّةٌ صارِمَة، لا يُؤمِنُ بالارتِجالِيَّة، لا يَقِفُ تَحتَ الأَضواء، بَل يُوَجِّهُها إلى الجِهَةِ الَّتي يُريد.

كِلاهُما لَم يَكُن عَدوًّا لِلآخَر، وَلَكِن لَطالَما وَجَدا نَفسَيهِما في طَرَفَيِ المَعرَكَة.

وَلكِن حِينَ يُهَدِّدُ النِّظامُ بِشَيءٍ يَتَجاوَزُ الفَضائِحَ المُعتادَة، يَجِدُ الاثنانِ نَفسَيهِما في مُواجَهَةِ ما كانا يَخشَيانه.

تَحتَ السُّجوفِ وَالرَّتْقِ، لا أَحَدَ بَريء، وَلَكِن لا أَحَدَ مَحميٌّ مِن خَطَرِ الانكِشاف.
All Rights Reserved
Sign up to add تَحْتَ السُّجوفِ وَالرَّتْقِ to your library and receive updates
or
#1فضائح
Content Guidelines
You may also like
طَريقُ السَعادةِ سَهل  by ba-777
14 parts Ongoing
عِندَما يَعيشُ البَشر بِطَمعٍ دائِم يَكُونونَ بالوَضعِ الطَبيعي ، كَالنَفَق الذي يَظهَرُ مِنهُ ضُوءٌ خَافِت وَسَط الضّياع لكِن لا أحَد يَصِلُ لِلنورِ الحَقيقِي بِسُهولة ... وَلا عَلاقة بالنَفَقِ هُنا . " كَانَ مِنَ السَيء اجتِماعُ المُتَحَكِّم وَ العَنيد لإنَّهُ مِنَ المَنطِقي أَن يَتَراجَعَ أحَدُهُما وَ مِنَ المَنطِقي أَن تَعرِفَ أنَّ هَذا لَن يَحدُثَ ... إِطلَاقاً . " " إنَّها شَفَقة ... لا تَرفَع آمالَكِ . " " إياكَ وَلَمسَها . " " مُزعِج مُمِل . " " فَاتِنة جَميلة . " " ايزابيلا ... لا أُريدُ رؤيَتَكِ تَفقِدين حُلمَكِ مَرَّة أُخرى . " " مَلاكُ الباليه . " " لَن أترُكَ نُوريَ بَعدَ أن استَعَدتُه مُجَدَّداً . " " هَل تَثِقينَ بِه ؟ . " " مُجرد سِوار فضيّ و عِقد ذَهبي ، كان ذلك قَدرًا ... ، بل خَيطًا مُتلألًِا ، لا يُقطَع يُوصلُ أقدارِهم بقُلوبِهم . " " كَانَت وَما زالَت النّورَ الوَحيدِ بِظُلُماتِ دَربي . " " كَانَت أُُمي بَريئةً كَالأَفعى . " الأبطال : ايزابيلا كروفن . فالوك آل فورد.
Mirage | سَـرَاب by judyAhmed483
18 parts Ongoing Mature
-يُمْسِكُ السَيف و يُحَارِب بِـ جَسَارة ، يَمتَطِي الجَواد و يَعدو بِـ ضَـرَاوة ، يُأرجِح سَيفَهُ تَحت ضَوء الشَمْس ، و عَتمَة اللَيل ، و وَسَط الغَسَق ، حَتىٰ الفَجر إنْ شَاء ، أو إحتَتَم عَلَيه الأمر ، يُمـرِر نصـلهُ علىٰ كُل مَن سولت لـهُ نفـسهُ ظـنَا مِنْهُ أنّهُ قَدْ تُمَكِـنَهُ قُدّرَتَهُ مِنْ مَسّ أرّضِه بِـ أي ضَرَرٍ كَان حَتىٰ ... ، في يَومٍ مِنْ الأيَام ، لَـم يترَدّد و لَو لِـ لَحظة في مَدّ نَصـل سَيفَهُ لِـ عُنُقِي لِـ أجل مَمْلَكَتَهُ ، و يَحبَذ أن يَشُد عَضَضهُ بِـ التَدْرِيب ، بَل و لا تَغْفَل عَينيه عَن أيَا ما يَحـدُث في أرضِه يُـكرِّس نَفسَهُ لِـ بِلَادِه ، لا لِـ شَهوَاتِه -و مَن أنتِ إذَا لِـ تَكوني نـدَا لَـهُ ، أو لِـ تُنَاسِبي مَقَامَهُ المَلَكي حَـتىٰ و تَنـكُرِيني إستَنكَر مِنْهَا بِـ قَولِه فـ رَدَت بِـ إستِهَانة - أنا ؟؟ ، بِـ الأصَل مَنْ تَكُون أنتَ لِـ تُقَـرِر عَنْهُ ، أو تَحـكُم نِيَابةً عَنْ فَخَامَتَهُ إستـقَام مِن مجـلسِه ، و إتجـه لـها في خـطوات وئيـدة مُتـثاقِلة رَادِفَـا في أثـناء إقـترابِه مِنـها زيـادة عَن المُفـترض بِـ تقـزُز - أفـضل مِنـكِ ، أيتُـها اللقـيطة
You may also like
Slide 1 of 9
أنا أَسيرُكَ cover
طَريقُ السَعادةِ سَهل  cover
Mirage | سَـرَاب cover
Aurora . cover
أُخدود السُّهد || جيفباركود cover
خسُـوف cover
"ما تُخْفِيهِ الظِّلَال"  cover
ظلمات المراهقة cover
احـبـك ايـهـا الـوغـد cover

أنا أَسيرُكَ

6 parts Ongoing Mature

أنا أسيرُك؟ أم أسيرُ قُيودٍ تَجرحُ الرُّوحَ وتَحْكُمُ القَلْبَ؟ وَعْدٌ تَحوَّلَ إلى وَهْم وَقَيْدٌ أصبَح خَنْجَراً كان يَظُنُّ أنَّها مُجرَّدُ ابنةِ عَدُوه، يُريدُ الانتِقامَ منه لكنَّ الحقيقةَ كانتْ أَبشَعَ مِمَّا قدْ يَتخيَّلُ لَمْ يَكُنْ حُبّهُ لها خطيئة عادية، بَلْ لُغزًا مُستَحيلًا يَكسِرُ قَوانينَ الطَّبيعةِ نَفسَها، مُرتَبِطَينِ بِطُرُق لا يُمكِنُ تَفسيرُها، ليسَ فَقطْ بسبب الماضي، بَل لأن أَحَدَهُما لَم يَكُن مِنَ المُفترضِ أن يُوجد عِندما وُضِعت السّلاسِلُ في يَدَيها لَم تَدرِڪ أَن السِّجْنَ لَيْسَ جُدْرَانًا بَلْ قَلْبٌ يُحِيطُ بِهَا كالمَتَاهَةِ وَحُبٌّ يَسْلُبُ مِنها الحُريةَ بَيْنَ الخِيَانَةِ وَالخَلاص وبَيْنَ الحُبِّ وَالانْتِقَامِ، تَبْدَأُ حِكَايَتُهَا المُرتَجِفة هَل سَتَكتُبُ نِهايَتهَا بِيَدِها؟