Story cover for ختم تلك اللعنة بجسده by velvet897
ختم تلك اللعنة بجسده
  • WpView
    Reads 8,825
  • WpVote
    Votes 293
  • WpPart
    Parts 26
  • WpView
    Reads 8,825
  • WpVote
    Votes 293
  • WpPart
    Parts 26
Complete, First published May 27
Mature
كان شقيق زوجها...
أو ربّما... عشيقها.
لا أدري.
لكن ما فعله بها، وما أشعله فيها،
لم يكن مجرّد خطيئة عابرة.

لقد منحها قلبًا  بشرياً لا يُهدى،
وركع عند قدميها...
كمن يعترف بحريقه، لا بخطيئته

He sealed that curse with his body.
All Rights Reserved
Sign up to add ختم تلك اللعنة بجسده to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
𝚂𝚊𝚟𝚎 𝙼𝚎 | أنقذوني by faridaboubekeur
47 parts Complete
"جسدكِ دافئ.." أغلقت عيني هذه المرة، لا أستطيع التحمل أكثر.. سحقا! لما ورط نفسه وورطني معه في موقف مثل هذا؟.. "هل تسمحين لي بتجاوز حدودي معك؟".. نفيت برأسي بسرعة.. "وهل ستمنعينني إن فعلت!" نفيت برأسي مجددا.. لم أكن لأستطيع الحركة حتى إن واصل ما يفعله بي.. لمساته كالمخدر.. لا يمكنني الدفاع عن نفسي أمامه حتى! "أترين.." قال بابتسامة متعبة وهو يحدق في عيني.. "أنا من عليه التحمل!.. أنا من عليه تحمل المسؤولية!.. آه.. هذا صعب علي!".. رمشت مرارا من كلماته اليائسة وكأنه يطلب أن أمنعه.. لكنه يعلم أني لن أستطيع.. قرب شفتيه إلى أذني لتلامسها جاعلة من قلبي يرتعش... أنا أرتجف، فلترأف بحالي! حرك شفتيه مدغدغا لأذني ما جعل قشعريرة تسري جسدي.. قال بنبرة مخمورة تماما: "جسدك الذي بالكاد أتحسسه يقودني إلى الجنون.." إهدأ يا قلبي، سيسمعك! _________ _________ أفضل المراكز لحد الآن: 🥇: سياسة. 🥇:الحب. ‏🥇:Love 🥇:العاطفة 🥇:Fiction 🥈:انتقام. 🥈:خيبة. 🥉:ماضي.
You may also like
Slide 1 of 7
ساحر من رماد  cover
GOD OF FIRE  cover
خطايا البيد|| +١٨ cover
Deadly Obsession/هوس مميت cover
𝚂𝚊𝚟𝚎 𝙼𝚎 | أنقذوني cover
أجراس و دراق cover
تحت وصايته  cover

ساحر من رماد

15 parts Ongoing

في بلدةٍ اعتادت أن تنام على لحنٍ ناعم تُسمّيه السلطة "تهويدة السلام" كانت الأكاذيب تُروى كأنها حكايات ما قبل النوم، والحقائق تُدفن بعناية تحت أرضٍ لا تسأل. كبر الأطفال على الخضوع، وشاخ الكبار على الوهم. وكلّهم صدّقوا أن النوم بلا أسئلة هو النجاة. لكنّ القدر لا يرحم المدن النائمة طويلًا فأرسل شخصًا لا يشبههم. لا يحمل راية ولا يسعى لخلاص، بل جاء محمّلًا بما يكفي من الأسرار ليشعل شرارة. لم يكن دخوله عادياً، كان أشبه بلعنةٍ نزلت على البعض، ونعمةٍ لا يفهمها إلا من تجرأ على فتح عينيه. لم يكن من المفترض أن يلتقيا لا هو كان يبحث عنها، ولا هي تعرف ما الذي تخسره إن اقتربت. وحين التقى من يحمل النار، بمن تجرؤ على لمسها لم يكن ذلك مجرد صدفة. بل كان بداية انهيار مدينة. فماذا لو كان اللقاء شرارة؟ وماذا لو كانت الشرارة كافية لحرق مدينة كاملة؟