
في عالمٍ تحكمه الدماء والولاء .. لم يكن يتوقع أن تكون أعنف خسارة في حياته بوابة لانهيارٍ خفيّ يتسلل من حيث لا يُرى .. لم يكن يعلم أن الطفلة التي تركها الموت على بابه .. ستغدو يومًا لعنة صامتة تتغلغل في كيانه ربّاها كما يُربّى السلاح كبَت أنفاسها بالعزلة .. لم يكن أبًا .. ولم يكن حاميًا... كان زعيمًا وهي لم تكن يتيمة في رعايته كانت زهرة جميلة نبتت في أرضٍ قاحلةAll Rights Reserved