حين تُسكب الكلمات من جديد، تُروى بعناية، تُنقّى كقطر الندى، وتُطرّز بحروفٍ من شغف. كذلك هي حياتي... بدأتُ أعيشها من جديد، لا برضا العابرين، بل برضاكِ أنتِ، وحدكِ دون سواك. لن يزدهر صباحي إلا بصوتك، ولن يزهو عمري إلا بظلّك، فأنتِ المختارة... لا صدفة، بل قَدَرٌ صاغه الله بعناية.All Rights Reserved