
روايتي ليست تلك الرواية الوردية التي تزرع الفرشات في أعماقك بل تلك التي ترميك في قاع الجحيم وتترك تصارع الحقيقة .....حقيقتك هل انت مستعد ....لن تستطيع التراجع حذرتك. في البداية كان حبا .....حتى تحول إلى جحيم مايا...لم تكن تلك البطلة في قصة وردية تبحث عن فارس احلامها . بل إمرأة تنهض من الرماد، تروي كيف يولد الحزن من الحنين، وكيف يكشف الحب عن وجهه الحقيقي حين يكسر. إقراو شهادتها ...إن إستطعتم تحملها. ---All Rights Reserved