Story cover for " تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )
  • WpView
    Reads 1,548
  • WpVote
    Votes 619
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 1,548
  • WpVote
    Votes 619
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published May 28
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله.

شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى   برفع يده، وأشار إليها أن تقترب.

اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه.
راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان  وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت.

تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير:
"من الذي فعل بك هذا؟"

لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره.
ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف:
"لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟"

ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
All Rights Reserved
Sign up to add " تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 by ManarMohammed143
41 parts Complete Mature
وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...
أَرواح لــم تُدفـنً (غرفه رقم 0) by li6__c
17 parts Ongoing Mature
في عالم مظلم لا يعرف الرحمة، تعيش فتاة أنهكتها الحياة، وأثقلتها الذكريات، وأوجعتها الخيبات. كبرت في عزلة خانقة، لا ترى في الأيام سوى سواد يزداد ظلمة، كانت طفولتها مليئة بالصراخ، بالخوف، بالخذلان، كبرت وهي تحمل قلبًا مكسورًا وروحًا متصدعة. كل ليلة، عندما يحلّ الظلام، تهاجمها الكوابيس، كوابيس لا ترحمها، تذكرها بكل ألم دفنته، بكل دمعة حاولت أن تخبئها تحت وسادتها الباردة. التفكير لا يهدأ أبدًا، عقلها سجن لا تستطيع الفرار منه. تستعيد كل لحظة أهانتها، كل نظرة احتقار كسرتها، كل خيانة مزقت ما تبقى من أمل بداخلها. كانت تظن أن الألم شيء يمكن نسيانه مع الوقت، لكنها اكتشفت أن هناك جروحًا لا يقدر الزمن على شفائها. ومع هذا الحطام، كانت هناك مؤامرة خبيثة حيكت ضدها منذ سنوات، مؤامرة سرقت منها حقها في أن تحلم، أن تثق، أن تحب. الوجوه التي ظنتها مأوى كانت سمومًا دسّت في قلبها الطعنة تلو الطعنة. وحيدة في هذا العالم القاسي، تحارب أشباح الماضي وتصارع خوفها، روحها المكسورة تبحث عن طوق نجاة، لكن ماذا لو كان الخوف أكبر من النجاة؟ ماذا لو كان الجرح عميقًا حدّ أنه لا يلتئم أبدًا؟ بين كوابيس مزعجة، واكتئاب لا يرحم، بين ثقل التفكير الذي يعصر قلبها، والوحدة التي تلتف حولها كأفعى خبيثة، كانت تسير بخطوات متعثرة...
"The Supreme Leader" by Ikram_new_writer
20 parts Ongoing
•بداية رواية : 26/06/2025 لم تكن تنوي أن تقترب، ولم يكن من المفترض أن يلمسها بتلك الطريقة التي أربكت أنفاسها، وجعلت الأرض تضيق تحت قدميها. هو لم يطلب الإذن، وهي لم تُعطه القبول، لكنّ اللحظة اشتعلت كعود ثقاب قرب قلب مبتل. بين الصمت والنظرات، تشكّل شيء لا يشبه الحب، ولا يشبه الكراهية. لم يكن بينهما كلام، فقط أجساد تتوتر، ونبضات تتسارع، وكأن العالم كله اختُصر في اقترابٍ لم يُخطّط له. ربما كان خطأً... لكنها لم تتراجع. وربما كان ضعفًا... لكنه لم يتوقف. رواية تتشابك فيها الرغبة بالرفض، والهروب بالانجذاب، بين امرأة تبحث عن حريتها، ورجل لا يعرف سوى السيطرة. في عالم تحكمه الأسرار والولاءات الممزقة، يصبح الحب قيدًا، والهروب خيانة. إليكم جزء من حورات من رواية: أنت نائم، أم تتظاهر بذلك كالعادة؟" فتح أنجيلو عينيه نصف فتحة، تمطّى قليلاً، ثم ردّ بنبرة ناعسة: "كنت أراقبك تتنفسين... أكثر مشهد مريح رأيته منذ زمن." ضحكت بخفّة، وهي تسحب الغطاء على كتفها وتغمغم: "كفاك مبالغة، كأنك لم تتعبني الليلة الماضية." رفع حاجبه بتسلية، اقترب منها قليلًا وهمس: "هل كانت ليلة متعبة؟ أم ممتعة؟"
العادل. بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
15 parts Complete
لم تفق وأستمر هو بصفع خدها إلي أن مل!، فذهب إلي المطبخ وأتي بكوب مياه باردة وسكبه علي وجهها بحده فاستيقظت تشهق وكأنها تغرق بالمحيط تحاول جلب الهواء إلي رئتيها ثم التفتت بنظرها في كل مكان مذعورة وما إن وقع نظرها علي ذلك الكائن الهمجي همت بالصراخ علي الفور ولكنه كتم فمها قبل أن تفعل، حاولت عض يده ولكن أسنانها لم تنفذ من قفاز الجلد السميك الذي يرتدي. وضع إصبعه علي فمه وهو راكع أمامها علي الأرض وقال بهدوء مريب :_ هــــــوش سوف أزيح يدي فقط لو وعدتني بعدم إصدار أي صوت .. هل هذا واضح؟!. كانت عيناها مذعورة ولم تكن تتنفس جيدا لذلك هزت رأسها برعب موافقة. :_ فتاة عاقلة. أزاح يده ووقف وهي تنظر له برعب علي حالها ومن ثم أخذ يحك شعرة ببلاهة ويتمتم بلا مبالاة. :_ تعلمين كان من الغباء أن أطلب منك هذا فنحن في مزرعة ولا يوجد أي بشري حولنا أصرخِ عزيزتي كما تشائي. قاطعت بسمته المستفزة بصراخ هستيري لكلمة واحده وبأعلى صوت لديها:_ النجــــــــــدة!!. وضع يده علي أذنه وأخذ يستمع لصراخها وهو مستمتع وكأنها تنشد أوبرا: Time to say goodbye (Con te partirò) ظلت تكرر الكلمة مرارا وتكرارا إلي أن أحترق حلقها ونفذت قوتها. زم شفتيه وهز رأسه وكأنه يقر أمر واقع :_ أجل عزيزتي هذا هو ما سوف تجنيه من الصراخ ذهاب صوتك، وجعد أنفه مدعي الاهتمام الزائف
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
"قربان التنين المظلم: تنينة النور" by LilithEvernightdark
64 parts Complete Mature
ظهر التنين الأسود الضخم أمامها، مهيبًا ومخيفًا. كان يمتلك جسدًا هائلًا مغطى حراشف دروع لامعة، وعيناه كالجمر، تنبعث منهما حرارة مرعبة. كان الزمان والمكان يبدوان وكأنهما تجمدا، وعيني الينور تسعى للاحتفاظ بالوعي وسط تلك الفوضى. لكن التنين لم يُظهر أي نوع من الرحمة. مدَّ جناحيه العملاقين وأمسك بالقارب الذي كان يوشك على الغرق. ثم، وبقوة جبارة، سحب الينور من القارب المغمور بالماء. الينور (تتساقط دموعها بينما تُرفع في الهواء): "ماذا تريد مني؟! لماذا تأخذني؟!" (لكن التنين الأسود لم يُجبها. كان مخلوقًا هائلًا، أكبر من أي تنين آخر قد رأته، وكأن ظلاله تمتص الضوء حوله. غرق القارب في الماء، بينما حملها التنين بعيدًا في السماء، وترك خلفه موجات مرعبة من الهواء التي دمرت كل شيء في طريقه.) (لكن التنين الأسود لم يتوقف، بل استمر في الطيران بسرعة رهيبة. كان حجم جسده الضخم، وعيونه الملتهبة كالجمر، يشعرانها بالخوف العميق. وكأن الظلام كله يتجمع حولها، تاركًا إياها في غياهب الرعب.) الينور (تتمتم في نفسها، وهي تشعر بالعجز): "كيف... كيف وصلتُ إلى هنا؟ كيف أنجو من هذا؟" (كان الصوت الوحيد الذي تسمعه هو صوت هدير التنين الأسود وهو يطير بعيدًا، بينما كانت الينور تتنفس بصعوبة، وكل شيء حولها مظلم وكئيب.)
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
سِيرِينِيتِي by TabyWrites
5 parts Ongoing Mature
اقترب منها بخطى واثقة، لكن عينيه كانتا تحملان رجفة خفية، كأنهما تستجديان البقاء في عينيها، لا العالم من حولهما. حدّق فيها طويلًا، ثم قال بصوتٍ خافتٍ، يحمل من الحنين ما يكفي ليهزّ جدار الصمت بينهما: "كنتُ ظلّكِ قبل أن تلتفتي نحوي، ونبضكِ قبل أن تتعلّمي كيف يُحبّ القلب، كنتُ هناك... في الهامش الذي لم تنظري إليه يومًا، في التفاصيل التي لم تُدركيها إلا حين غبتُ. فكيف تطلبين الرحيل ممّن كان فيكِ دون أن تشعري؟ كيف تُغلقين الباب في وجه مَن كان يسكنكِ منذ البداية؟" سكت قليلًا، وكأن صوته اختنق بما تبقّى من كبريائه. لكنها لم تجبه، كانت واقفة هناك... تتنفس بصعوبة، كأن الهواء ثقيل، واللحظة تسرق منها صوتها. ثم تمتمت أخيرًا، كأن الكلمات تُنتزع من صدرها: "هم لم يفهموا صمتي...حسبوه جمودًا، بل برودًا لا روح فيه. ⚠️ هذه الرواية مخصصة للبالغين، تنسج عوالم مشوهة ونفسيات متعبة، حيث قد يجد القارئ نفسه غارقًا في ظلال لا يعرفها.
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
You may also like
Slide 1 of 10
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 cover
أَرواح لــم تُدفـنً (غرفه رقم 0) cover
"The Supreme Leader" cover
العادل. بقلم هالة الشاعر  cover
(أنتِ شيئ يخُصني.)  cover
خطايا البيد|| +١٨ cover
"قربان التنين المظلم: تنينة النور" cover
اسيري ... بقلم رونا cover
سِيرِينِيتِي cover
عشق مر cover

ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀

41 parts Complete Mature

وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...