Story cover for set me free by master_siya
set me free
  • WpView
    Reads 7
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 7
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 28
استيقظ في اليوم الموالي على رائحة شيء يحترق ، نظر حوله ليجد المجلد يحترق بالكامل ماعدى ورقة واحدة.

قفز بسرعة محاولا اخمادها لكن دون جدوى، حتى عندما سكب عليه الماء.

عاد للوراء وبقي يشاهده حتى تحول الى رماد الا تلك الورقة..

امسكها بحذر، بها كلام اخر مجددا، لكن هذه المرة لم تكن بنفس الخط...

بل طانت بخط يد توماس..كتى كتب هذا؟

°140،140،140...الحرية وشيكة والباب سيُفتح"
.
.
.
.
حررني
All Rights Reserved
Sign up to add set me free to your library and receive updates
or
#186روح
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
قيامه اورورا 🪐 by leylaStefan
4 parts Ongoing Mature
من كتابه: فيكتوريا مونتغمري ليليث ليس مجرد شيطان، بل لعنة تمشي على قدمين، خُلِق من رماد خطيئة قديمة لا يذكرها أحد، لكنه ما زال يدفع ثمنها. يحيي الموتى بلمسة، لا رحمة فيها ولا دفء، ويخسر في كل مرة جزءاً من روحه التي لم يبق منها الكثير. يعيش في الظلال، يراقب العالم من خلف حجاب البرود، لا يسمح لأحد بالاقتراب، لأن من يقترب منه... يحترق. ومع ذلك، خلف القسوة المميتة، يوجد قلب منسي، قلب لم يمت، بل أُجبر على الصمت لقرون، حتى ظهرت أورورا. أما أورورا، فهي فتاة عادية في الظاهر، لا تتذكر سوى شظايا من ماضٍ مشوّش، مشبع بالخوف والصراخ والنار. كل ليلة تستيقظ من كوابيسها والدموع في عينيها، ولا تعلم السبب. لكنها تشعر، في أعماقها، أنها ماتت من قبل... مرات. وأن هذه الحياة ليست الأولى، وربما ليست الأخيرة. بداخلهـا فراغ لا يملؤه أحد، إلا ذلك الشيطان الذي يخطف أنفاسها بنظراته، والذي أعادها للحياة دون إذن منها. هي ليست ضحية، لكنها تجهل ما تكون. بريئة، نعم، لكن تحت هذه البراءة، هناك قوة نائمة تنتظر القيامة... تماماً مثلها.
حصون من جليد by Durah2016
62 parts Complete
غرفة ذات جدران قاتمة اللون رغم طلائها الفاتح ومكتبة برفوف ضخمة خشبية مدعمة بالحديد كي لا تتآكل مع مرور الزمن ورجل يليق بهذا المكان بمعطفه الخريفي الرمادي رغم أننا في فصل الصيف وطاولة واحدة أمامها كرسيان فقط ليس لضيق المكان لكن لأنه لا يدخله أكثر من شخصين, أخرج ذاك المجلد الكبير الذي أكله الغبار وإهمال ما فيه مع مرور السنين ثم رماه على الطاولة ليصدر صوتا ثقيلا غليظا وكأنه كيس رمل سقط عليها ثم نفخ جوانبه بشفتيه بقوة نثرت غباره عليهما ليزيد سوء هذا المكان الكئيب الذي يسبب الاختناق بسبب الحرارة وانعدام ضوء الشمس والهواء النقي فيه فتحه وورق بضع أوراق حتى وصل للرقم المطلوب ( مجموع القضايا المدونة والموثقة من القضية 1577 إلى القضية 1597) تتبعها بإصبعه حتى وقف على الأرقام المطلوبة ثم أغلقه من جديد وقلبه وفتحه من الجهة الأخرى وورقه حتى وصل لصفحاتهم ثلاث قضايا متشابهة ومتتالية في نفس اليوم وبأوقات مختلفة وها هوا يُفتح ملفها المنسي منذ عشرين عاما , نظر لهما ثم قال " ها هوا المطلوب القضايا والمحاضر وأسماء الشهود وكل ما يتعلق بها مدون ومثبت بالوقت والتاريخ " ثم نظر للصفحة مجددا وتابع " 22/ 5 / 1990 الساعة السابعة صباحا اختفاء الطفلة ( ترجمان أحمد صياد ) العمر 4 سنوات الظروف غامضة والأسباب غامضة وبعد ث
توأم فاردين ||6 𝑽𝒂𝒓𝒅𝒊𝒏𝒆'𝑺 𝒕𝒘𝒊𝒏   .  by _Victory_4love
12 parts Complete
كالنار و الجليد مختلفان... قاتلين لبعضيهما لكن في نفس الوقت مكملان لبعضهما البعض... عندما يشتعل لهيب لوكاس، سيلاس دائما موجود لإطفاءه أو زيادة البنزين إن الأمر يعتمد على مدى جموح توأمه... هما توأمان حقيقيان... هذا ما يظهر للجميع، متشابهان، ... متطابقان،... شكلا لكن مختلفان في كل شيء عندما يتعلق الأمر بالشخصية.. كلاهما قطعتين من أحجية سامة غريبة، مهما حاولا الإكتمال و الإكتفاء ببعضيهما فقط فلن ينجحا مطلقا و سيبقى حاجز الفراغ بينهما موجودا بينهما... إلى أن..... إلى أن تظهر القطعتان الناقصة و تعبث بشكل الأحجية بشكل مخيف يدخلهما في متاهات لا حصر لها، و هناك فقط ستسقط أقنعة كل متخفي في الظلام... المشتعل يريد العبث لأنه لا يأخذ على محمل الجد أن كل عابث يحرق بناره... أما البارد لا يرغب إلا في البقاء في زاوية الظل خاصته بينما يراقب نوره يرقص حوله مغازلا... رواية لتوأم فاردين فيها خيارات كثيرة و طرق عديدة لسلكها... متاهات لا أحد يريد الوصول لنهايتها لأنها مهلكة... لكن ما هو مؤكد أن روما و هانا هما الهدف بكل تأكيد
جحيم أحضانه by Alouuuya
14 parts Ongoing Mature
لونارا..فتاة في العشرينيات؛ نشأت في بيئة قاسية و بائسة؛ لكنها لم تتخيل يوماً أن تجد نفسها أسيرة جزيرة معزولة؛ يحكمها قانون الوحوش؛ حيث البشر فيها أقرب إلى الشياطين؛ والجحيم ليس مكاناً خيالياً بل حقيقة تعيشها كل يوم. اختطفها رجل يسكنه الغضب والانتقام جعلها ورقة في لعبة مريضة هدفها كسر عدوه الأكبر وتحطيمه من الداخل و ليحول حياتها إلى دوامة من الألم والخوف.. بالنسبة لها؛ كان هذا العالم الجديد أبعد ما يكون عن الأمان وأقرب ما يكون إلى الكابوس. لكن بوسط هذا الظلام؛ هناك شخص آخر؛ شخصية غامضة ومتناقضة؛ يحمل بداخله مزيجاً من القوة والحماية بين الحنان والهوس..رغم صراعاته الداخلية؛ يمد يده إليها في أكثر لحظاتها ضعفاً لتجد لونارا نفسها تمزقها مشاعر متضاربة بين الكراهية التي تشعر بها تجاه خاطفها؛ والرغبة الغامضة في الاقتراب من الشخص الذي لم تتوقع أن يكون ملاذها الأخير. 'جحيم أحضانه' ليست مجرد قصة حب مأساوية؛ بل رحلة في أعماق النفس البشرية؛ حيث الكراهية والحب يتصارعان بلا هوادة.. فهل ستنجح لونارا في الهروب من هذا الجحيم؟ أم أن القدر يخبئ لها شيئاً أعظم من الهروب... وربما أشد خطورة؟.. رواية: (جحيم أحضانه) The hell of his arms #الرواية قيد الكتابة. #الرواية و الفكرة لي لا أحلل السرقة.
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح by YaqeenBNM11
21 parts Complete
ليست كل الحكايات مجرد كلمات تُكتب. بعض القصص لا تنتهي حتى لو ظننا أننا أغلقنا صفحاتها. هناك حكايات تُحفر في الأرواح قبل أن تُسطَّر على الورق، وحين نرويها لأول مرة نكتشف أننا كنا نعيشها منذ زمن. هذه ليست مجرد قصة عن لعنة قديمة أو سفينة ضائعة، بل رحلة بين الحقيقة والخيال. هل تتحكم الأقدار في مصائرنا؟ أم أن هناك روابط خفية تعيد جمع الأرواح رغم مرور العصور؟ حين تبدأ هذه القصة، تذكر أن كل سطر قد يكون أكثر من مجرد كلمات ربما يكون انعكاسًا لواقع لم تدركه بعد. خطوة داخل الاحداث كان الممر بلا نهاية واضحة،والجدران العتيقة تحمل آثار زمن مضى، نقشٌ باهت هنا، وشقوق هناك كأنها ندوب على جسد المكان.خطوات عادل كانت هادئة،لكنه شعر بثقل غريب في الهواء كأن الجدران تراقبه،كأن شيئًا غير مرئي ينتظر.توقفت ريم فجأة وضعت يدها على الجدار ثم همست:أنا أعرف هذا المكان نظر إليها عادل بدهشة.لكن هذه أول مرة تأتين إلى هنا أليس كذلك؟ أغمضت عينيها للحظة، ثم قالت بصوت بالكاد يُسمع: لا أعلم لكنه مألوف. كأنني كنت هنا يومًا كأنني سمعت هذا الصمت من قبل. ثم صدر صدي صوت قائلاً: ربما لم تكوني هنا بجسدك لكن روحك تعرف هذا المكان جيداً. ارتعشت أنفاسها، وقبل أن تتمكن من الالتفات لترى من اين هذا الصوت؟انطفأ الضوء، وغرق الممر في الظلام. لُجّة
You may also like
Slide 1 of 9
حارة اللحام. cover
قيامه اورورا 🪐 cover
2528 cover
الـحُب الـقاتـل cover
𝑳𝒆 𝑴𝒊𝒆𝒏  cover
حصون من جليد cover
توأم فاردين ||6 𝑽𝒂𝒓𝒅𝒊𝒏𝒆'𝑺 𝒕𝒘𝒊𝒏   .  cover
جحيم أحضانه cover
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح cover

حارة اللحام.

46 parts Ongoing

تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت