Story cover for خَرس الأترِبة، نبض الذكريات النجمية. by Fa_ra_h785
خَرس الأترِبة، نبض الذكريات النجمية.
  • WpView
    Reads 25
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 25
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 28
لا أحد سَمع الصَّرخة الأولى، لا اهتم للأمر، لم تكُن موجة، ولا زلزالا، ولا حتَّى برقا عابِرا، كَانت همسة..
أطلَقتهَا طبقاتُ الغِلاف فِي رعشَة غير مرئيَّة.
 تغَيُّرٌ هزَّ الوُجود، لا فِي السَّماء، بل فِي أعماق نجهلُها، تشقُّقات بلا صوت ظهرت فِي روابط لا تُرى، تخلخلَت المياه،
اهتزَّت التُربَة، وصار الهواء أثقل دون أن يزدادَ وزنُه.
لم تُعلن الكارِثةُ عن نفسِها، بل مشت بأقدام حَافية مثل ظلّ على حَائط مَريض.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add خَرس الأترِبة، نبض الذكريات النجمية. to your library and receive updates
or
#91طب
Content Guidelines
You may also like
ضلها الاعجوبة  by solar_ielle
10 parts Complete
*ليان.. الفتاة التي يسمونها "غبية"!** لطيفة كشروق الشمس، جميلة كحكاية خرافية، ومغامرة تجعل الحياة رقصة مجنونة! لكن وراء براءتها الظاهرة، **ذكاءٌ عاطفيٌّ يقرأ النفوس**، وقلبٌ شجاعٌ يواجه العالم بابتسامة. **كيان.. ظلها الذي لا يتكلم!** صامتٌ كالليل، غامضٌ كالضباب، و**مهووسٌ بها كجنون**. لا يستطيع رفضَ لها طلبًا - ولو طلبت القمر! يُحوِّل أيَّ شيء تُعجب به إلى هديةٍ بين يديها، يَحميها بعيونٍ تغار من كلِّ نظرة، **يعشقها بجنونٍ صامتٍ يخفي جراحًا داميةً**... **قبل خمس سنوات:** التقت به في ظلام غرفته، جريحًا وحيدًا بعد أن سرقَ الحادثُ والديه. كانت تَهرب ليلًا لِتنظف دموعه و**جراح جسده**.. فكانت **المنقذة الوحيدة لروحه**. **الآن:** هو حارسُها الظل.. لكن ماذا يحدث عندما **تهدُف براءتُها إلى إشعال غيظه الصامت؟** ماذا تفعل عندما يدخل حياتَها "رامي" الغامض، حاملاً دعوةً قد تُغيّر كل شيء؟ هل سينكسر صمتُ كيان أم سينفجر؟ وما هو **السرُّ الكبير الذي يخبئه في صندوق ماضيه المظلم؟** . **اقرأوا قصة حبٍّ** **تُحرِّكها الهدايا الصامتة،** **تُهدِّدها الغيرة العمياء،** **ويُحيط بها الغموضُ كالسُّحُب!** **هل سينتصر حبُّهما على شظايا الماضي.. وجنون الهوس؟**
بائعة الورد  by -GAIIN-
28 parts Ongoing
الـرَوايـه حَقيقـه❗ الليل ثقلٌ هنا.. أثقل من الرصاص، وأشدّ صمتًا من قبر لا قمر، لا نجوم، فقط السواد، والسُّب المعلقه كأنها لم ترجرُ على السقوط بعد. الهواء جليدي يلسع الجلد كخنجر، والجبال في الأفق تقف كجدران عملاقه، سوداء، صامته، بعيدة كأنها تنتمي لعالم لا يعرف الدفء الجسد الراكض وسط الغابه لا يُحدث صوتًا يـذكر كل خطوة محسوبه. كل تنهيد مدفونه. وإن كان الخوف ينهش الضلوع، فإن ملامحه لا تظهر على الوجه المتّسخ بالغبار والبرد والعرق الشخص الهارب الصغير الجسد، النحيل، ذو الملابس الممزقه، والمبلله حتى الركبتين لا يلتفت لا ينظر خلفه لكنه يسمع. صوت الكلاب، بعيد أصوات رجال، أبعد ورغم البعد ما زال الهرب مستمرًا الثلج بدأ يتساقط ببطء.... ثم فجأة كأن السماء قررت أن تطمس كل أثر تنهمر رقاقات الثلج بلا توقف، تخنق الرؤيه، وتُتخقي آثار الأقدام اللعنة... هذا جبد للهروب، لكن سيئ للبقاء لن يبقى الجسد الصغير على قيد الحياة طويلاً إن لن يجد مأوى ... مرت ساعه وربما أثنتان لا أحد يعلم في هذه الغابه الوقت لا يقاس بالساعات بل الأنفاس كل نَفَس يمر دون أن يقبض يساوي حياةوكل ارتجافه لا تقتل يساوي فرصه اخرى للنجاة لا يعلم كم مر من ايام او أسابيع لكنه يعلم انه في بلد غير بلده كل هذه المده وهو هارب، هارب من اشخا
Alex|| آليكس by _writeravolite_
9 parts Ongoing
في عالَمٍ يَتأرجحُ بينَ الهلاك وَالنجاة تَقف اوليڤيا كضوءٍ هشّ في قلبِ الظلام كَملاكٍ تُجيد لَملمة الأرواح المُنهارة، وتُحاول أن تُنقذ ما تَبقّى مِن إنسانيّة البشر. هي تِلك الروح الخَفيفة الجَميلة التي تُعيد الحياة لِلجسد والنبض لِلقلب، رُغم عاصِفة الحياة التي تَجتاحها في عَينيها تَجتَمُع العُذوبة وَالحزن، وكَأنّها تَسكُن بينَ عالمين، لا هي قادِرة على الرَحيل عَنهُما، ولا هي قادِرة على الانتماء إلى أي مِنهُما بِالكامِل .. وَهو الغامِض الذي لا يُمكن فَهمه، لا تُدركه الحواس ولا يُفسّره المنطق كَأنّه ظلّ يَتوارى خَلف رماد الألم .. كائنٌ لا يُجيد إلا نَزف الجِراح وَاقتِلاع الحياة مِن جُذورها .. تَتضارب فيه الصِفات كَما تَتضارب النيران في قَلب العاصِفة .. لا تَعلم إن كانَ يَحمل الخلاص أم يَقودك نَحوَ الهلاك .. كُلما اقتربت منه، اتسعتْ العتمة .. تَتوق لِاكتشافه، لَكِنَك تَخشى ما سَتجده .. هي تُرمّم ما يَكسره العالَم وَهو يَكسر ما لا يُمكن تَرميمُه. بينَهما صراع لا يُشبه الحروب، بل يُشبه الرغبة المجنونة في أن يُعيد أحدُهما تشكيلَ الآخر. فَهل يمكن لِلنور أن يَتسلّل إلى قلبٍ يَسكنهُ الجَحيم؟ أم أنَّ الظلام سَيبتلِع كُل شَيء ، حَتى الحُب؟ __ *لا تذهبي كَما فَعلتْ هي .. *هَل أنا وَحش؟
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] by _cliche1_
17 parts Ongoing
حين قرّر والدها تزويجها قسرًا، لم تجد أوريلا خيارًا سوى الهرب. وفي تلك الليلة، بينما كانت تتسلّل خارج غرفتها، سمعت همسًا خافتًا ينادي باسمها. تجمّدت، وقلبها ينبض بجنون، لكن لم يكن هناك أحد... سوى شيء ينتظرها في الظل. وهجٌ أبيض غريب كان يتسلّل من خزانتها، يشبه ضوء القمر على سطح الماء الساكن. بحذر، مدّت يدها، وفتحت الباب... لكنها لم تجد الحائط، بل بوّابةً إلى عالمٍ آخر. سماءٌ متغيّرة الألوان، وغابات تنبض بالحياة، وظلالٌ بلا أجساد. ثلاثُ ممالك تفصلها حدود غير مرئيّة، تحكمها قوانين غامضة. سحرة، مستذئبون، وكائنات تتوارى في العتمة، تراقب... تنتظر. فهل كان هذا العالم ملاذها، أم سجنها الأبدي؟ ... ∘₊✧──────✧₊∘ Post-End Excerpt : 「لِـقَـاءٌ خَـارجَ الـزَّمَن」: قالت بصوتٍ منخفض لا يحمل ضعفًا بل صدقًا خامًا: "أخاف أن أرتاح قربك... فأعتادك ثم أفقدك." همس بهدوء ونبرته دافئة كضوءٍ لا يؤذي: "وإن اعتدتِني فلن أكون شيئًا يمكن أن يُفقد... سأكون جزءًا منكِ، حتى وإن ابتعدتِ." ∘₊✧──────✧₊∘ - كتبت : 2022/8/5 - تم نشرها : 2025/2/28 ★ مُكتملة ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
71 parts Complete
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
حقل الأكونيتم by DodyKamal
59 parts Complete
المقدمة : تلك السماء الزرقاء العالية مرصعة بالنجوم ,الأرض خضراء برائحة عبقة ,مياه النهر الصافية تتراقص بها الأضواء المنعكسة عليها تارة يكون المنظر أخضر وتارة برتقالي وأخرى ناصع البياض يتغير اللون مع تغير الفصول وتتغير المناظر والأحاسيس لكن دائماً يغمرها جمال لا يوصف لكن منذ متى لم أعد أرى كل هذا منذ متى أزحت نظري عنه لدرجة أني نسيته لم يعد أمام عيني أو في ذاكرتي غير ذلك المنظر لتلك الجثث الملقاة تحت قدمي لتلك الدماء التي تغطي يداي نظرت إلى قدماي لأجد نفسي أغرق في الظلام أعمق وأعمق وسأصل لمرحلة لن يكون بإمكاني العودة فيها مجدداً لكن أنا لن أغرق بمفردي سأسحبكم معي سأتأكد من إيصالكم لقعر الجحيم لتتجرعوا من نفس الكأس التي أسقيتموني منها لقد توقفت بالفعل عن الانتظار أو البحث عن الضوء الذي سيخرجني وقررت الخوض أعمق في بحر الظلام هذا ولكن ...لماذا لا يزال هناك شعاع خافت من الضوء يظهر أمامي ؟ لماذا لازال جزء من قلبي يرغب أن يتشبث به بقوة ؟ هل مازال لدي الحق لأحظى بالسعادة ! ****** الرواية بطابع صيني تاريخي مازلت مبتدئة لذلك أرجوا منكم تقديم النصائح لي ارجوا أن تستمتعوا بقرائتها
You may also like
Slide 1 of 10
ضلها الاعجوبة  cover
بائعة الورد  cover
فانتازيا الموت و الحياة cover
Alex|| آليكس cover
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] cover
ما ابتلعه الظلام  cover
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
بين قُبضان الماضي  cover
حقل الأكونيتم cover
أَسْرَار الْمُحِيط : 1 • سِرّ مُثَلَّث برامودا • cover

ضلها الاعجوبة

10 parts Complete

*ليان.. الفتاة التي يسمونها "غبية"!** لطيفة كشروق الشمس، جميلة كحكاية خرافية، ومغامرة تجعل الحياة رقصة مجنونة! لكن وراء براءتها الظاهرة، **ذكاءٌ عاطفيٌّ يقرأ النفوس**، وقلبٌ شجاعٌ يواجه العالم بابتسامة. **كيان.. ظلها الذي لا يتكلم!** صامتٌ كالليل، غامضٌ كالضباب، و**مهووسٌ بها كجنون**. لا يستطيع رفضَ لها طلبًا - ولو طلبت القمر! يُحوِّل أيَّ شيء تُعجب به إلى هديةٍ بين يديها، يَحميها بعيونٍ تغار من كلِّ نظرة، **يعشقها بجنونٍ صامتٍ يخفي جراحًا داميةً**... **قبل خمس سنوات:** التقت به في ظلام غرفته، جريحًا وحيدًا بعد أن سرقَ الحادثُ والديه. كانت تَهرب ليلًا لِتنظف دموعه و**جراح جسده**.. فكانت **المنقذة الوحيدة لروحه**. **الآن:** هو حارسُها الظل.. لكن ماذا يحدث عندما **تهدُف براءتُها إلى إشعال غيظه الصامت؟** ماذا تفعل عندما يدخل حياتَها "رامي" الغامض، حاملاً دعوةً قد تُغيّر كل شيء؟ هل سينكسر صمتُ كيان أم سينفجر؟ وما هو **السرُّ الكبير الذي يخبئه في صندوق ماضيه المظلم؟** . **اقرأوا قصة حبٍّ** **تُحرِّكها الهدايا الصامتة،** **تُهدِّدها الغيرة العمياء،** **ويُحيط بها الغموضُ كالسُّحُب!** **هل سينتصر حبُّهما على شظايا الماضي.. وجنون الهوس؟**