
في مدينةٍ تبتلع الأسرار كما تبتلع الظلال ضوء النهار، تطارد المحققة ليلى خيوط جريمة لا تُشبه غيرها... خيوط تبدأ من ملف زعيم مافيا، وتنتهي عند مرآة مكسورة تعكس وجهها هي. وكلّما اقتربت من الحقيقة، وجدت نفسها تغوص أعمق في ماضٍ محترق... ماضٍ دفن طفولتها وكل شيء تحت رمادٍ لم يبرد بعد. لكن... ماذا لو كان القاتل أقرب مما تتخيّل؟ وماذا لو لم تكن الضحية سوى شاهدة حيّة على جريمة لم تُكتشف بعد؟ في قلب الرماد... صمت. وفي الصمت... تصرخ الحقيقة.All Rights Reserved