كل كلمة تُكتب... قد تكون دليلك الأخير."
بدأت بجثة.
ثم ظهرت ورقة.
ثم اختفى الجميع.
في قلب مدينة لا تثق بأحد، سلسلة جرائم غريبة تُرتكب على يد قاتل لا يترك خلفه سوى جملة واحدة في كل مسرح جريمة...
جملة، لا يفهمها أحد.
المحقق يزن آل منصور، المعروف ببروده الحاد ومنطقه الذي لا يرحم، يدخل دوامة من الألغاز والرموز الأدبية، ليكتشف أن القاتل لا يقتل عبثًا... بل يكتب قصة، فصلاً تلو الآخر...
وقد يكون هو الشخصية القادمة.
وبين صحفية تبحث عن مجد ضائع، وشاهد لا يتذكر سوى الظلال...
يتحوّل التحقيق إلى لعبة مميتة، حيث الورق سلاح، والحبر دم، والنهاية... بيد القاتل.
📚 رواية نفسية بوليسية ذات طابع سوداوي، لعشّاق التحقيقات، الذكاء، والقتل المغلّف بالأدب.
اقرأ... ولكن لا تتعلّق. القاتل قد يراقب