أَزمـة الفـتنة

المقدمة:
في الرٌكن اليائس من الحياة هٌناك دائماً نافذه للأمل يعيش في عيون الماضي، تخافه كل ذكرى مؤلمة تمر به يحاول بشجاعة أن يتخطى تلك المخاوف، ولكنه يجد نفسه دائماً يعود إلى نفس الحلقة المفرغة يتحدى كل يوم خوفه، لكنه لا يزال عاجزاً عن كسر قيود الماضي التي تلاحقه رغم كل محاولاته، يظل صراعاً داخلياً، بين الرغبة في التحرر والقلق من تكرار ما عاشه عندما يتصارع قلبك مع عقلك اقتل الأضعف يختلط السحر مع الحُب تنطـوي صفحات الخذلان وتبدأ بحياة جديده هل تنتهي الصراعات وينتصر الحُب ام للانتصار رأي اخر بين النهـار والليل يتغلب گُل الافگار ويبدأ الجحيم، لا يُمكن أن تكونَ وهماً لقد لمستُ فيك حقيقتي.