
بنت تحب بحرارة، ولكن القدر كان له خطط أخرى. في عمرٍ صغير، أجبرتها عائلتها على الزواج من رجل غريب عنها، لم يكن قلبها فيه، ولا حتى كلمة حب. قبل أن تتعافى من تلك الصدمة، قُيّدت مرة أخرى بزواجٍ ث اني، والحرية كانت كلمة لا تعرفها. زواجٌ أول كان صدمة. زواجٌ ثانٍ كان انكسار. لكنها لم تكن ضعيفة، بل كانت تنتظر اللحظة المناسبة... إما لتُحب كما يجب، أو لتثور كما لم يتوقع أحد. هل الحب الأول ينتصر؟ أم أن القدر يكتب أجمل القصص على الورق الممزق؟All Rights Reserved