Story cover for The spy and the mafia leader  by Julian_m16
The spy and the mafia leader
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published May 31
He spied on her and arrested her. What will happen? Stay tuned for the events.
○
○
○ 
The Mafia and the Spy
All Rights Reserved
Sign up to add The spy and the mafia leader to your library and receive updates
or
#415novel
Content Guidelines
You may also like
دَرس في الخطيئة/\LESSON IN SIN  by pq_a22
49 parts Ongoing
احذري أن تطلبي من مهووسٍ أن يُحبكِ... فقد يخلطُ بين الحبِّ والتشريحِ... فيحبسُ قلبَكِ في جرةِ فورمالين ليحتفظَ به إلى الأبد الحبُّ كالماءِ... إذا تحوَّلَ إلى سُمٍّ، حتّى العطشُ سَيقتلُك. --- "لن أكونَ ضحيتَهم... سأكونُ كابوسَهم." تحذير: هذه الرواية تحتوي على *صدمات نفسية، علاقات هوسية مسمومة، وعنف جنسي*. ليست للقلوب الضعيفة. --- "مدرسة بلاك فوريست الداخليه " مكانٌ لا تُسمعُ فيه الصرخاتُ أبدًا... لأن الجدرانَ نفسَها مُبطنةٌ بالذكرياتِ المختنقة. هنا، حيثُ يُعلّمونكِ كيفَ تُحطمينَ نفسكِ قبلَ أن يفعلَها الآخرون... حيثُ "التوحد"ليسَ مجردَ تشخيص... بل لغزٌ لا يستطيعُ حلَّه سوى مَن يرغبونَ في تمزيقِه إربًا. --- ثلاثةُ وجوه... وجحيمٌ واحد: 1. "الأستاذ أليخاندرو" عقلٌ يحملُ مفكّرةً بدلَ القلب. يُحبُّ تفكيكَ الأرواحِ كما يُفكّكُ ساعةً ميكانيكية. 2. "الاستاذ سانتياغو" نارٌ تتدفّقُ تحتَ قناعِ المثالية. يريدُها تحفةً معلقةً في غرفتهِ المظلمة. حتى لو اضطرَّ إلى إخراجِ روحِها من جسدِها أولًا. 3. "كا ميليا" الفتاةُ التي لا تنتمي إلى هذا العالم... أو ربما هذا العالمُ لا يستحقُّ أن تنتمي إليه. صمتها سلاح... وحشتُها فخ. --- ماذا يحدثُ عندما تكتشفُ أنكِ لستِ الضحية... بل الطُعم؟
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
me and distiny cover
MAFIA cover
الشتـاء القادم cover
𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover
دَرس في الخطيئة/\LESSON IN SIN  cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
دِمَاءٌ وَ شِفَاء cover
أَفـايـن الحمراء cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا ص�بر أيوب" الجزء التاني cover

الدهاء "العقول المربكة"

52 parts Ongoing

العقلُ المربكُ لا يُفهم ، والدهاءُ لا يُشبع.. فمن يمتلكُ الأثنين لا يُقهر!.. الدهاء العقول المُربكة بقلمي: ريتـا