I am the author....and I am the crime. أنا المؤلف .....و أنا الجريمة - بن عبد القادر شيماء - Wattpad

Story cover for I am the author....and I am the crime. أنا المؤلف .....و أنا الجريمة by filhilmina

I am the author....and I am the crime. أنا المؤلف .....و أنا الجريمة

Reads 196
Votes 14
Parts 77

Reads 196
Votes 14
Parts 77

القاتل الكتابة المؤلف دماء رواية عقل عنف غموض قاتل متسلسل مضطرب مظلم نفسية هوس

لم يكن معروفًا في مجاله، ولم تُسلّط عليه الأضواء يومًا... حتى أصدر روايته الأخيرة.
رواية تحكي عن قاتلٍ متسلسل، منذ طفولته المضطربة وحتى بلوغه الثلاثين، يسرد فيها تفاصيل جرائمه بدقة مروّعة: طرقه، دوافعه، وتلذذه بالفوضى.
لكن ما كان محض خيالٍ على الورق، بدأ يتجسّد على أرض الواقع.
جريمة تلو أخرى تقع بطريقة مطابقة تمامًا لما ورد في الرواية. الضحايا، المشاهد، وحتى التوقيت... كل شيء متطابق.
وصلت الشرطة إلى استنتاج مفزع: هناك مهووس يحاكي ما كتبه المؤلف، مقلد مضطرب نفسيًا يعيش داخل حدود الرواية وينسخها حرفيًا.
ولأن المؤلف هو الوحيد الذي "يعرف" ما سيحدث لاحقًا، تم استدعاؤه للتعاون مع التحقيقات.
لكن الحقيقة أبعد ما تكون عن ذلك.
فالمجرم الحقيقي... لم يكن مقلدًا.
بل كان هو المؤلف نفسه.All Rights Reserved

القاتل الكتابة المؤلف دماء رواية عقل عنف غموض قاتل متسلسل مضطرب مظلم نفسية هوس

Table of contents

77 parts

Sign up to add I am the author....and I am the crime. أنا المؤلف .....و أنا الجريمة to your library and receive updates

or

#65متسلسل

Content Guidelines

You may also like

إِلْيُورِينْ by tarefalru7

--- ☆ في عالمٍ يتراقصُ بين نُورِ الهدايةِ وعتمةِ الغفلة، وُلدت إليورين... لا كحكايةٍ تُروى، بل كآهةٍ بين الضلوع، وميثاقٍ من نورٍ خافتٍ يبحث عن مَن يُصدّقه. هُناك، حيث تتشابكُ أرواحُ المراهقين بضجيج الأسئلة، وصمتِ الذنوب، ومرايا النفس المُتعبة، تمضي الحكاية... لا على ورقٍ، بل على سجاداتٍ بلّلتها الدموع، وعلى قلوبٍ خافت أن تتيه. وفي خضمّ تلك الرحلة، جريمةٌ تُكسرُ السكون، تُخلخلُ البصائر، وتُحرّك ما كُتم طويلًا... فكلّ طريقٍ نحو الحقيقة، يبدأ بندبةٍ، وكلّ نورٍ لا يُولد إلا من رحم الظلمة. الوجوهُ التي تعثّرت، ستنهض... والنفوسُ التي ضلّت، ستُبصِر... والقاتلُ الذي اختبأ، سيُفضَح... لكنّ الخاتمة؟ سلامٌ يُغلقُ الرواية كما تُغلق عيونُ التائب بعد بكاءٍ طويل. إليورين... ليست رواية، بل مناجاةٌ مكتوبة، رحلةٌ من الظلمةِ إلى السجدة، من التوهانِ إلى يقينٍ يقول: "وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى".☆ ---

Rotten Apple by Valina_9

في مكان بعيد عن عيون البشر، حيث تُحتجز الكوابيس خلف جدران فولاذية، يُسجن وحش بشع، ليس فقط في مظهره، بل في كينونته ذاتها. جسده الهائل مشوه ببقايا الحروب، ووجهه يحمل ندبة طويلة كأنها خُطّت بسكين لا ترحم. عيناه مظلمتان كهاوية لا نهاية لها، وصوته الخشن أشبه بزئير وحش يختبئ في أعماق الظلام. هذا الكائن، الذي لا يعرف الحب ولا المشاعر، هو كابوس حي. سُجن لأنه مختلف، لأنه يفتقر إلى كل ما يجعلنا بشرًا. وباب زنزانته ، يحمل كلمات محفورة بالدم: 'خطر، لا تقترب'. كتحدير بأن لاتقترب لعرين الشيطان لكن، كيف يمكن للبراءة أن تفهم هذا التحذير؟ فتاة في ربيع شبابها ، بعينين عسليتين تلمعان كضوء شمس يتسلل من بين الغيوم، تقف بجرأة لا يملكها إلا من لم يعرف الخوف. فضولها يتغلب على التحذيرات، وخطواتها الصغيرة تأخذها إلى المجهول. بابتسامة تُشبه عبق الربيع، وبقلب لا يعرف سوى النقاء، تدخل عالمًا موصدًا بأبواب لا تُفتح. هي لم تكن تعلم أن عينيها اللامعتين ستنعكسان في أعماق ذلك الظلام...... لتصبح لعنته الأبدية." ممنوع سرقة أو إقتباس فكرة الرواية أو أي جزء منها كل الحقوق محفوظة

عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 by roro_reem08

"لقد اخذتي وقتك باللعب حان دوري الان" "هل ارتديتي هذا الفستان لتثيري ام لتثيري غيري" "دعيني اريكي كيف اتعامل مع الفتيات المتمردات، صغيرتي" " الان لنكمل مكافأتك يا قاتلتي الصغيره" في ليلة غارقة في الظلام، تقع أعينها على مشهد لم يكن يفترض بها رؤيته-رجال يسحبون جثة، وأصوات الرصاص تملأ الهواء. لكن بدلاً من الخوف، تشعر بالإثارة... وكأنها ولدت لهذا العالم. فضولها يقودها إلى أخطر رجل يمكن أن تقترب منه-زعيم المافيا الذي تتحكم قوانينه في كل شيء، والذي لا يسمح لأحد بمراقبته دون عواقب. عندما يكتشف أمرها، لا يعاقبها... بل يختبرها. يضعها في مواقف قاتلة، يكشف ظلامها الخفي، ويغرس فيها هوسًا لا مفر منه. وعندما يتيقن أنها تنتمي إلى عالمه، لا يمنحها فرصة للهرب-بل يختطفها، يملكها، ويدفعها نحو نقطة اللاعودة. بين عنادها وجنونه، بين مقاومتها وهوسه، تنشأ لعبة قاتلة... لعبة لا مكان فيها للضعفاء، ولا نجاة منها سوى بالاستسلام.

الـرَّسَّــامْ by shimmej

رواية "الـرَّسَّـامْ" في مدينة تُخفي وجوهها خلف الزجاج، هناك من يرى... كل شيء. قاتل متسلسل، دقيق، أنيق، لا يترك أثرًا سوى داخل أرواحنا. "أنا لا أقتلهم... أنا أخلّصهم." يراقب، يتأمل، ثم يُهدي ضحاياه موتًا يشبههم. لكن ماذا لو تغيّرت القاعدة؟ ماذا لو تعثّر بنظرةٍ واحدة... كسرت رتابة جريمته؟ رواية نفسية مظلمة تسير بك داخل عقل القاتل، وتكشف هشاشة الإنسان، وهوس الحب، وفلسفة الخلاص... إذا كنت تظن أنك مجرد قارئ... فكّر مجددًا.

قيود مـטּ الماضي | 𝓡𝓮𝓼𝓽𝓻𝓲𝓬𝓽𝓲𝓸𝓷𝓼 𝓯𝓻𝓸𝓶 𝓽𝓱𝓮 𝓹𝓪𝓼𝓽 by A_forgotten_rose

قُدٍ يَخِطِيَء آلَعٌقُلَ لَکْنِ آلَدٍمً لَنِ يَخِطِيَء أبًدٍآً﴾ | تصنيف الروايه: غموض / تحقيق / مافيا / جرائم | | طريقة السرد: سرد متسلسل | {نبذه عن روايتي} ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ تشابكت الحقائق امام عينيه، اصبحت محاطه بالأكاذيب ، كانت كا قوس المطر، لكن اصبحت سوداء، لم يعد يعرف ما هو صواب وما هو خاطيء، اصبحت حياته مشوهه، اصبح مشؤم، بائس، اسود، قاتم، تمر الأيام أمام عينيه ولا يفعل شيء، جالس يراقب الوقت فقط، لكن قرر ترك زوبعته أخيراً، لم يتركها لهدف نبيل علي وجهه التحديد، بل للأستمرار في بؤسه، اراد الأنتقام، وبطريقه نزيهه، أي أنتقام يأتي بطريقه نزيهه، لكن حين معرفة الحقيقه يصدم، هل حقاً كان عليه أن يعاني كل هذا، ولما كان عليه أن يعاني، اراد حياه سعيده مع والدته، لكن تركته، اعطاه مدربه بعض الأمل لكن تركه، مما جعله في الحضيض، مشاعر الكره تحاوطه، الحقد يغلف قلبه، الأنتقام أعمي بصيرته، مهلاً أتقول أنتقام، اجل اقول أنتقام، أنتقام سيجعله مجنون، لكن هل سيستمر هذا الجنون، كلا لن يستمر ف بمجرد معرفته للحقيقه، لن يستطيع رفع عينيه عن الأرض من الندم، يندب حظه التعيس، لكن عن أي حظ يتحدث، لا يوجد حظ في هذا العالم، انه القدر، القدر كتب له انه سيعاني، ولهذا سيعاني. لَمِــــــــآذآ إذاً

أقرب من الازم by evadne0

حين تتقاطع العدالة مع الأوهام، تجد المحققة أليس نفسها في مواجهة جريمة تُشبه المتاهة... متقنة، بلا أدلة، بلا شهود، وكأن القاتل يعرفها شخصيًا، شهور من التحقيق تنهكها، ومع كل خطوة نحو الحقيقة، تزداد الشكوك - ليس فقط في من حولها، بل في نفسها. ___________________________________________ رجل غامض يراقب، خطوات تُزرع بعناية، وتصرفات تبدو مألوفة أكثر مما يجب، هل المجرم يعرف تفاصيلها لأنها تلاحقه؟ أم يلاحقها لأنها لا تعرف... من يكون؟

مصبوغ بالأسود والأزرق by Abeerbrk

في مدينة يلفها الغموض، تتشابك الخيوط بين الماضي والحاضر، لتكشف عن أسرار كان ينبغي أن تظل مخفية. جريمة غامضة تهز الجميع، لكن وراءها يكمن أكثر من مجرد قاتل مجهول-هناك قصة لم تكتمل، وشهادات لم تُقل، وأشخاص يعرفون أكثر مما ينبغي. في قلب الأحداث، يقف شخص واحد، تتقاذفه الشكوك بين ما يراه وما يُراد له أن يراه. وجوه مألوفة تخفي نوايا مبهمة، وأخرى غريبة تظهر في الوقت المناسب، وكأنها خُطِّطَت لتكون هناك. كل خطوة تقربه من الحقيقة، لكنها أيضًا تدفعه نحو هاوية مجهولة. عندما تبدأ العلامات الغامضة بالظهور، يدرك أن الأمور ليست كما تبدو، وأنه قد يكون هو نفسه جزءًا من لعبة أكبر مما تخيل. في سباق بين الوقت والخطر، عليه أن يقرر: هل يستمر في البحث عن الحقيقة مهما كان الثمن، أم ينسحب قبل أن يصبح ضحية جديدة في سلسلة لا تنتهي من الأسرار؟

منزل الفوضى. by CAN0NX

«الجزء الأول من سلسلة المنازل» يقول جيمس جارفيلد: الرجل الشجاع هو الذي ينظر إلى الشيطان ويخبره "أنت شيطان!" ولكنه كان رجلا جريئا، فالأمر يتطلب أكثر من الشجاعة للإعتراف، لقد كان ينظر في المرآة ويقول: أنت شيطان! في قلب العتمة التي صنعتها الخيانة والحرب والخوف، ولد لهما حبٌ ليس له نظير.. هو ولد من رحم العنف والمعاناة، خاض نيران الألم وخرج منها بلا قلب، فقط ليُسلب منهُ ما تبقى: زوجته، ونوره.. وهي، المرأة التي كانت مرآته في عالمٍ مشوه، أفلتت من أنياب الموت في حادثٍ مروّع، فاقدة جزءاً من ذاكرتها، تحمل اسمه دون أن تعرف وجهه. سبع سنوات تمر، تائهين في دوائر لا تنتهي من الفقد والوهم والخداع... حتى يلتقيا في موقف مقدر مجدداً.. هو بلا بصر، وهي بلا ماضٍ، وكل منهما يحمل بقايا الآخر في روحه، دون أن يدرك السبب.. هي عميلة في مهمة لا تعرف نهايتها، وهو عضو في تنظيم لا يُعرَف بدايته.. بينهما تمر خيوط من الأسرار، تفتح أبواباً لجحيمٍ أكبر من الفراق.. تبدأ المعركة، لا ضد بعضهم فقط، بل ضد الحقيقة التي ستكسر كل ما تبقى من سلامهم.. هل يمكن للحب أن ينجو داخل منزلٍ بُني على الفوضى؟ - ملاحظة: الشخصيات والأحداث من خيالي ولا تمت للواقع بصلة. -قد تحتوي الرواية على عنف ودموية، إساءة جسدية، علاقات سامة، ا

حُلَاحِل by __pippa18__

حُلَاحِل: معناها الرجل الشجاع الرزين. فَظَلِلتُ أَطلُبُ وَصلَها بِتَذَلُّلٍ وَالشَيبُ يَغمِزُها بِأَلّا تَفعَلي. كانت تنتظر عودة والدها... لكنها لم تكن تعلم أن القدر كتب لها قصة أخرى، وظنّت أن المصائب وحدها تطرق بابها، لكنها لم تعلم أن الحب كان في الطريق أيضًا... لقد كان بالنسبة لها الأمان، وكانت بالنسبة له الاختبار الأصعب، فكيف له أن يقع في حب الصغيرة التي عاهد والدها أن يحميها، بينهما اتفاق...شيءٌ مؤقت، قلب لا يحق له التعلّق، وحقيقة لا يجب أن تُكشف. _الرواية بالفصحى. _لا أسمح لإحدٍ بالإقتباس من روايتي أو سرقة أفكارها. _الرواية من نسج الخيال ولا يوجد فيها حدث حقيقي. _الرواية ستكون مُفصلة ودقيقة، من يفضل القصص القصيرة والروايات المختصرة لا يقرأها. _هذه الرواية ستكون بها مشاهد جريئة.

أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء by PrinceMohamad0

كل الكتب التي كتبتها لم تكن لي... وكل الذكريات التي أملكها لم أعشها يومًا... فهل أنا الكاتب، أم المكتوب؟ - من مذكرات «الكاتب الجديد» في صباحٍ باردٍ من شتاء مدينة لم تُذكر في أي خريطة، جلس "آدم صفوان" على مكتبه في شقته الضيقة التي تطل على شارع يشبه كل الشوارع. لم يكن كاتبًا مشهورًا، لكنه في الأسبوع الماضي فقط، تلقى عرضًا غريبًا: أن يكتب رواية لا يعرف أحداثها، بل يعيشها. وصله الظرف الأسود في تمام الساعة الثالثة صباحًا. لا طوابع، لا عنوان مُرسل، فقط ورقة مكتوبة بخط يد ناعم: "ابدأ الكتابة، لكن لا تكتب ما تعرفه... بل ما لم تعشه بعد." ومنذ تلك اللحظة، بدأت حياته في التغيّر. كل ليلة، يرى حلمًا يبدو كأنه مقتطع من قصة ليست له: امرأة تركض في ممر مظلم، رجل يحمل ساعة سوداء مكسورة، وطفل يختبئ تحت الطاولة وهو يهمس بكلمة واحدة: الغرباء... استيقظ آدم وهو يلهث، ليجد في يده اليمنى ورقة لم يكتبها، لكنها بخط يده. الصفحة تحوي وصفًا دقيقًا لذلك الحلم، بالحوار، بالإضاءة، وحتى بالألم الذي لم يشعر به قط. في اليوم التالي، قرأ اسمه في جريدة محلية ضمن قائمة المشتبه فيهم في جريمة قتل لم يسمع عنها من قبل. وعندما ذهب للشرطة ليفهم ما يحدث... استقبله المحقق خالد. نعم، نفس المحقق من رواية "ساعة الغُرباء".

You may also like

Slide 1 of 10

إِلْيُورِينْ cover

Rotten Apple cover

عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 cover

الـرَّسَّــامْ cover

قيود مـטּ الماضي | 𝓡𝓮𝓼𝓽𝓻𝓲𝓬𝓽𝓲𝓸𝓷𝓼 𝓯𝓻𝓸𝓶 𝓽𝓱𝓮 𝓹𝓪𝓼𝓽 cover

أقرب من الازم cover

مصبوغ بالأسود والأزرق cover

منزل الفوضى. cover

أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء cover

إِلْيُورِينْ

--- ☆ في عالمٍ يتراقصُ بين نُورِ الهدايةِ وعتمةِ الغفلة، وُلدت إليورين... لا كحكايةٍ تُروى، بل كآهةٍ بين الضلوع، وميثاقٍ من نورٍ خافتٍ يبحث عن مَن يُصدّقه. هُناك، حيث تتشابكُ أرواحُ المراهقين بضجيج الأسئلة، وصمتِ الذنوب، ومرايا النفس المُتعبة، تمضي الحكاية... لا على ورقٍ، بل على سجاداتٍ بلّلتها الدموع، وعلى قلوبٍ خافت أن تتيه. وفي خضمّ تلك الرحلة، جريمةٌ تُكسرُ السكون، تُخلخلُ البصائر، وتُحرّك ما كُتم طويلًا... فكلّ طريقٍ نحو الحقيقة، يبدأ بندبةٍ، وكلّ نورٍ لا يُولد إلا من رحم الظلمة. الوجوهُ التي تعثّرت، ستنهض... والنفوسُ التي ضلّت، ستُبصِر... والقاتلُ الذي اختبأ، سيُفضَح... لكنّ الخاتمة؟ سلامٌ يُغلقُ الرواية كما تُغلق عيونُ التائب بعد بكاءٍ طويل. إليورين... ليست رواية، بل مناجاةٌ مكتوبة، رحلةٌ من الظلمةِ إلى السجدة، من التوهانِ إلى يقينٍ يقول: "وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى".☆ ---