Story cover for عودة عاهرة by hesperia_night
عودة عاهرة
  • WpView
    Reads 52
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 52
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published May 31
هذه القصة ليست من وحي الخيال،
         ولا كُتبت من أجل الشهرة أو جذب الانتباه.

                           هذه... قصتي.

                قصتي التي رفض معظمكم تصديقها،
     قصتي التي طُعنت فيها دون أن أُعطى فرصة للدفاع.

       قصتي التي جعلتني أختفي، أصمت، أنزف بصمت.

                             واليوم... أعود.

                             هذه هي قصتي.

                            العاهرة قد عادت.
All Rights Reserved
Sign up to add عودة عاهرة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
غـيّـاهـبْ الـتـيِـه  by 4lsirr
9 parts Ongoing
إلى القارئ... قد تتساءل وأنتَ تقرأ هذه السطور: كيف يمكن لشخصٍ ما أن ينجو من كل هذا؟ كيف تبقى على قيد الحياة، وهي تُكسر في كل زاوية من زوايا بيتها؟ كيف تكتب... وهي بالكاد تتنفس؟ أنا لست بطلة، ولا ناجية كما يحبون أن يسمّوا أصحاب الندوب. أنا مجرد إنسانة... عاشت في سجن، ليس فيه قضبان، بل كلمات جارحة، ونظرات خانقة، وقيود باسم الحب، والواجب، والعيب. كتبت هذه القصة ليس لأن نهايتها سعيدة - بل لأنها لم تنتهِ بعد. أردت فقط أن أقول: أنا أفهم نفسي الآن. أنا لست مجنونة، ولا حسّاسة "أكثر من اللازم". أنا ذكية... لأني استطعت أن أرى من يحاول أن يطفئ نوري. أنا حقيقية... لأن كل هذا الألم لم يقتل قلبي. هذه ليست قصة انتصار، بل قصة وعي. وعي بأن السكوت مرض، وأن الألم حين يُكتب... يتحوّل إلى شفاء. "ملاحظة" > "جميع الحقوق محفوظة. هذه القصة نابعة من تجربة شخصية حقيقية ، يُمنع نسخها أو إعادة نشرها أو اقتباسها بدون إذن خطي مباشر من الكاتبة."
You may also like
Slide 1 of 9
غـيّـاهـبْ الـتـيِـه  cover
💫 An Fethfol💫 خيانه 💫+21🔞🔞🔞(TayKok) cover
My quest for bliss cover
تهاني في مهب الريح cover
تزوجت ولكن cover
دموع الورد🌹😢 cover
حيـــــن إنــــكـــســــرت العــــــتـمــــة cover
04:04 cover
صفحاتٌ من حياتى 🌹 cover

غـيّـاهـبْ الـتـيِـه

9 parts Ongoing

إلى القارئ... قد تتساءل وأنتَ تقرأ هذه السطور: كيف يمكن لشخصٍ ما أن ينجو من كل هذا؟ كيف تبقى على قيد الحياة، وهي تُكسر في كل زاوية من زوايا بيتها؟ كيف تكتب... وهي بالكاد تتنفس؟ أنا لست بطلة، ولا ناجية كما يحبون أن يسمّوا أصحاب الندوب. أنا مجرد إنسانة... عاشت في سجن، ليس فيه قضبان، بل كلمات جارحة، ونظرات خانقة، وقيود باسم الحب، والواجب، والعيب. كتبت هذه القصة ليس لأن نهايتها سعيدة - بل لأنها لم تنتهِ بعد. أردت فقط أن أقول: أنا أفهم نفسي الآن. أنا لست مجنونة، ولا حسّاسة "أكثر من اللازم". أنا ذكية... لأني استطعت أن أرى من يحاول أن يطفئ نوري. أنا حقيقية... لأن كل هذا الألم لم يقتل قلبي. هذه ليست قصة انتصار، بل قصة وعي. وعي بأن السكوت مرض، وأن الألم حين يُكتب... يتحوّل إلى شفاء. "ملاحظة" > "جميع الحقوق محفوظة. هذه القصة نابعة من تجربة شخصية حقيقية ، يُمنع نسخها أو إعادة نشرها أو اقتباسها بدون إذن خطي مباشر من الكاتبة."