
حين يخون القلب العقل، تنقلب الموازين... رجلٌ ينساق خلف وهم الحب، فيترك زوجةً صامتة تخفي بين ضلوعها سرًا سيغيّر كل شيء. بعد سنوات من الغياب، وبعد أن فرّق القدر بين الطرق والقلوب، يُفتَح الصندوق الأخير: وصية. لكنها ليست مجرد أوراق، بل قنبلة دفينة، تكشف أن من تخلّى عنه الأب يومًا... هو نفسه من أوكل إليه مصير إخوته الثلاثة. فمن هو هذا الغريب الذي أصبح وصيًا؟ وما الذي تُخفيه الأيام عن أبناء الرجل الذي مات وترك وراءه أكثر من ميراث؟All Rights Reserved