Story cover for سيلڤا بقلم نورا محمد علي  by MohamedTarekKoko
سيلڤا بقلم نورا محمد علي
  • WpView
    Reads 1,391
  • WpVote
    Votes 263
  • WpPart
    Parts 20
  • WpView
    Reads 1,391
  • WpVote
    Votes 263
  • WpPart
    Parts 20
Ongoing, First published Jun 01
أن ترى الخيانة بعينك شيء صعب على النفس، وان ترى ما يترتب عليها هو الأصعب على الروح..

 لقد رأت أمها وهي تخون والدها في فراشه، شعرت بحجم الماساة التي عانها الأب، وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ليرحل عن الدنيا.. 

ترك زوجة بجمال فينوس، لكنها مستهترة تعيش لنفسها فقط، تبدل الرجال كما تبدل ملابسها، كل رجل ياتي ليأخذ جزء من ثروته  ومنها ويرحل..

 الاسوء انه ترك طفلة في مهب الريح سيلڤا بين  رحيل الأب، وإستهتار الأم والحياة الهش التي تعيشها، متناقضة بين الطيبة والتهور تتأرجح على أوتار قلبها، تنتظر أن يرسم لها درب تسير عليه

نورا محمد علي
All Rights Reserved
Sign up to add سيلڤا بقلم نورا محمد علي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ by GtJeon
13 parts Complete Mature
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
ظل الزعيمة  by Ikramahmed23
43 parts Complete
في غرفة مكتبية مظلمة، جلس والدها، الزعيم المعروف في عالم المافيا، خلف مكتبه المهيب. كان الصوت الوحيد في الغرفة هو صوت التكتكة المستمر للساعة القديمة على الحائط. نظرت ابنته إليه ببرود، لكنها في داخلها كانت تشعر بشيء أكبر من الضيق. كان يعرف أنها كانت تكره هذا الاجتماع القادم، لكنها لا تملك خيارًا سوى الخضوع. "لقد حان الوقت،" قال والدها بصوت خافت لكنه حاد. "أنتِ ستذهبين إلى الاجتماع. ستكونين زوجة الزعيم السفلي. فرصة لا تعوض لنا جميعًا." نظرت إليه دون أن تنبس ببنت شفة، ثم قالت بلهجة غامضة: "هل تعرف ما يعني ذلك بالنسبة لي؟" ابتسم والدها ابتسامة ضيقة. "أنتِ ستتزوجين، لكنكِ ستكونين أكثر قوة مما تتخيلين. هذه فرصتك للظهور في الصورة." لكن ما لم يعلمه والدها هو أن هذه لم تكن فرصتها للظهور، بل كانت فرصتها لتدمير كل شيء من الداخل. فهي الزعيم السفلي، وهي التي تحكم من الظلال. في ذلك الاجتماع، ستكشف للعالم عن نفسها، وتضع الخطط التي كانت تختمر في عقلها لسنوات. لكن قبل أن تفعل ذلك، كان عليها أن تقتل أي شعور بالرحمة تجاه والدها الذي كان يحاول دائمًا التحكم في مصيرها.
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres by Aya__bdr
13 parts Ongoing Mature
"هي لون لن يراه غيري.... بهجة تحيط بها، لن يلمسها غيري..... " عندما يتوارى الضوء خلف ستار الليل، تتقاطع طرق المجرمين في عالم لا تحكمه إلا شريعة القوة. بين أزقة الظلام وأنفاقه العميقة، تتلاشى الحدود بين الصياد والفريسة، بينما تهمس الريح بحكايات منسية غارقة في الطمع. في قلب هذا العالم، يقف قاتل مأجور، اعتاد أن يكون مجرد ظل بلا إحساس، بلا انتماء. لكن في ليلة مشؤومة، تتغير معادلة حياته. يراقب فتاة كفيفة تتلمس طريقها وسط العتمة، فيراها بعين مختلفة. هي لا ترى العالم كما يراه، لكنها تلمسه بقلبها. وفي تلك اللحظة، يشعر بشيء لم يعتده... شيء يشبه النور. هي لم تكن ضعيفة، رغم هشاشتها الظاهرة. في صمتها، كانت تحمل قوة مبهمة، وفي براءتها، زرعت داخله سؤالًا لم يعرف له جوابًا. مع كل خطوة تخطوها، كان يجد نفسه ينجذب إليها أكثر، كأنها تكتب قصته من جديد، تمحو ندوبه القديمة، أو ربما تعيد رسمها بمعنى مختلف. جراحه لم تلتئم، لكنها وجدت سببًا للبقاء. للمرة الأولى، لم يكن مجرد قاتل يبحث عن هدف... بل رجل يحاول أن يحمي شيئًا لم يكن يظن أنه يستحقه: الأمل. بعض عبارات البطل: ‏"مَا أنتي إلَّا قِطعَة مِن شرايين قلبي . تـتـبـاعَـدُ الدُنيَا وأنت قريبة " ♡♡حتى ولو كنتي تحملين ظلام العالم أنتي شمس في عالمي♡♡
حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤 by Rffass7680
6 parts Ongoing
في مدينةٍ لا تنام حيث الظلال تتحدث أكثر من الضوء تتقاطع طرق يونا الفتاة ذات الملامح الهادئة والروح المتمردة وأدريان زعيم المافيا الذي لا يجرؤ أحد على النظر في عينيه دون إذنه لم يكن لقاؤهما الأول بدايةً بل كان صدمة ضربت سيارته جسدها وضربت كلماتها غروره صرخت شتمت تحدّته كأنها لا تعرف من يكون أو أنها عرفت ولم تهتم وقف أمامها مذهولًا لم يكن معتادًا أن يرفع أحد صوته عليه فكيف بها وهي تقذفه بالكلمات كأنها لا ترى فيه سوى رجلٍ متهوّر وفي عينيه وُلد وعدٌ لا يُكسر سأجعلها تندم ومن هناك تبدأ الحرب كراهية متبادلة تتصاعد مع كل نظرة وتشتعل مع كل صمت لكنّ الكره في بعض الأحيان ليس سوى وجهٍ آخر لمشاعر لم تُفهم بعد وما يبدو في البداية سقوطًا في العداوة قد ينتهي بسقوط أعمق في الحب ومع كل خطوة يخطوها كلٌّ منهما نحو الآخر تتآكل المسافات وتشتعل الأسئلة من الضحية من الجاني ومن الذي سيسقط أولًا في نهايةٍ لا تُقال ولا تُفهم بسهولة حيث لا تدري هل انتهت الحكاية بالحب أم أن الحب لم يكن سوى خدعة أكبر........
You may also like
Slide 1 of 9
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
خادمه الوحوش ٢ cover
حب بوجهين cover
هوس رجل المافيا  cover
رحل قبل اسبوع من زفافنا / اشعل نار العشق في داخلي واحرقني بها الكاتبة منال منولة cover
وسط عيناك جحيمي cover
ظل الزعيمة  cover
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres cover
حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤 cover

حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎

13 parts Complete Mature

ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."