
" أسيرةَ في زنزانةَ قلبهُ " رواية شبه واقعية صادمة، تروي حكاية مراهقة صغيرة وجدت نفسها داخل دوامة من الصمت والسلطة والانكسار. ضابط محقّق، بوجهين متناقضين، يرتكب فعلًا لا يُغتفر، ثم يُلبسه قناع الشرعية تحت مظلة الزواج. بين جدران بيتٍ مغلق، تتحوّل الطفلة إلى سيدة، لا لأنها اختارت، بل لأن أحدهم أغلق الباب... من الداخل. قصة بقلمي اميرة ولا اسمح بالسرقه الفكرية والادبيةAll Rights Reserved