Story cover for ابتسم فانت ميتآ   by farah_arshed
ابتسم فانت ميتآ
  • WpView
    Reads 57
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 57
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jun 02
---

في عالم الظلمة، ما كل دفنة نهاية...
بعض القبور تتنفس، وبعض الأرواح ما تعرف تستسلم.

"ابتسم فأنت ميتاً"
رواية رعب نفسية، تدور حول ولد يحفر قبر ما كان المفروض ينفتح...
وحين تبتسم لك الجثة، ما يكون الهروب خيار.

ما بين الدم، الهلاوس، والذكريات المدفونة، ينكشف سرّ يربط بين الماضي والجحيم...
ابتسامة وحدة، ممكن تغيّر مصيرك... للأبد.


---
All Rights Reserved
Sign up to add ابتسم فانت ميتآ to your library and receive updates
or
#365فاطمه
Content Guidelines
You may also like
اسطورة زماني by OSMAN-ALWSHAH
41 parts Complete Mature
. --- في قلب الظلام، حيث تتساقط الأحلام كأوراق الخريف تحت وطأة الفقد، وُلدت حكاية جسّار... الفتى الذي سرقت منه الحياة دفئها منذ نعومة أظافره، بعد أن فقد والديه في حادث مأساوي ترك في صدره جرحًا لا يندمل. نشأ في كنف عمٍّ قاسٍ، لا يعرف الرحمة، حاول أن يسلبه حريته وأن يربطه بابنته ليجعله أداةً لتحقيق طموحاته الملوثة. لكن جسّار لم يكن من أولئك الذين تنكسر أرواحهم بسهولة؛ كان يحمل في قلبه شغفًا بالحياة وأملًا في حبٍّ حقيقي ينقذه من رماد ماضيه. وعندما قرر الهروب، قادته خطاه إلى اليمن... غير مدرك أن القدر يخبئ له عالمًا آخر، عالمًا تتشابك فيه الحقيقة بالأسطورة، وتتصارع فيه الأرواح بين الحب والموت. وهناك، وسط العواصف والأسرار الدفينة، يلتقي بمن تُعيد النبض لقلبه المتعب، لكن حبهما لن يكون طريقًا مفروشًا بالورود، بل ساحة صراع بين أقدار لا ترحم. سيقفان معًا أمام خيار مستحيل: الفراق أو مواجهة موتٍ محتوم. رحلة جسّار ليست مجرد قصة هروب، بل صرخة روح تبحث عن الخلاص وسط ظلال الماضي وعتمة القدر... فهل سينتصر الحب على لعنة الحياة، أم سيُدفن في صمت الزمن؟ --- الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 9
فِي عُروقِنا سُّم cover
ساري الجبل واخوان ساري  cover
لعنة تاء تأنيث || باللهجة العراقية  cover
فاذا جن الليل  cover
ضحية ارهاب  cover
اسطورة زماني cover
البــردج _وراء مُظلم_ cover
قيد الأنتقام cover
في ضلال الصمت cover

فِي عُروقِنا سُّم

4 parts Ongoing

في عروقِنا سُمٌّ حين يتحوّل القُرب إلى لعنة، ويصمت من يعرف الحقيقة، تنهار العلاقات وتُزهر الخيانة في قلب العائلة. سحرٌ مدفون، تهمةٌ باطلة، وصوتٌ اختار السكوت... فهل يكفي الحبّ لإصلاح ما أفسده السمّ؟