Story cover for The grand duke's fox princess  by Lilytompark
The grand duke's fox princess
  • WpView
    Reads 1,274
  • WpVote
    Votes 61
  • WpPart
    Parts 33
Sign up to add The grand duke's fox princess to your library and receive updates
or
#388فيكتوري
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
| أخي المزيف مهووس بي! | by Amancia22
17 parts Complete
لقد ماتت "يي يون" في حادث سيارة بكل تأكيد بعد إنقاذ صديقتها ، لكنها انتقلت إلى جسد امرأة متنكرة على هيئة صبي!. أجبرتها والدتها على التنكر و ذهبت إلى منزل الماركيز مدعية أنها ابن الماركيز! من أجل المال ، لذلك الآن إسمها 'مينغ شيو' مجرد شاب صغير لعائلة مينغ! ، كما أنه لديها أيضًا شقيق أكبر ! . كانت خائفة أمامه في كل مرة ، تشعر أنه عظم الشر في العالم ، هذا الرجل البارد كان خطيرًا بكل تأكيد!. كان عليها أن تكون حذرة للغاية وإلا سيتم كشف خدعة والدتها التي ماتت منذ زمن بعيد بعد تركها في معضلة! ، انها تفضل الموت على أن تفقد قدرة المشي مرة اخرى! . لحظة! ، كيف يمكن لها أن تتوهم أن الرجل البارد الذي يملك عداوة فطرية معها يراقبها؟! . بطريقة ما اكتشف أنها فتاة مما جعل هذا الأخ المزيف يريد الزواج منها ؟! ، هل هو مجنون! انهم إخوة ، لا تريد! ، كيف يمكنها الهروب الآن؟ وقعت يي يون في دوامة من سوء الحظ ولعبة مطاردة ، لكنهم اسميا إخوة!. "أخي... لا تغضب حسنا... حقا أردت التجول فقط حقا...". "إن غادرتِ خطوة بعيدا عني سأكسر ساقيكِ". شهقت يي يون بذعر ، أكثر ما تخشاه هو أن تفقد ساقيها مرة أخرى! لقد قيل أن أفضل طعام للذئاب الشريرة الأرانب البيضاء الساذجة ويبدو أن قائلها محق.
You may also like
Slide 1 of 10
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
القفص الفضي|| The silver cage cover
أبي ، لا أريد الزواج! cover
الشخصيه الثانويه ترفض الدور  cover
| أخي المزيف مهووس بي! | cover
خلخال الغجر  cover
🦋مانهوات || manhwa 🦋 cover
والدة الشرير cover
وادي الدهر  cover
في هذا الزواج cover

بين التضحية والحب [ مكتملة]

46 parts Complete

بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌