Story cover for حطام  by shgffvjhxch
حطام
  • WpView
    Reads 6,536
  • WpVote
    Votes 153
  • WpPart
    Parts 41
  • WpView
    Reads 6,536
  • WpVote
    Votes 153
  • WpPart
    Parts 41
Complete, First published Jun 03
Mature
كان وعده لها حياة ورديّة... فاستفاقت على كابوسٍ لا يُوقِظ منه أحد.
تزوجته بثقة طفلة صدّقت ابتسامته، قبل أن تكتشف أنه رجل مهزوم من الداخل، عاجز عن الحب، ومفتون بالقسوة.
كل يوم معها هو معركة، وكل ليلة هو جحيم... وهي محاصرة بين خوفها من العودة لبيت أخيها، وذلّ الحياة مع رجل يرى أن الرجولة تبدأ من قبضته وتنتهي عند قدميه.
هي خياطة بسيطة، تحلم بالأمان فقط، لكن ما بين الجدران الأربعة لا يوجد سوى صوت الصفعات ورائحة الخمر... وعيون الرجال المتحرّشين الذين يزورونه ليلًا وكأنها جزء من المتعة المعروضة.

فهل ستظل رهينة هذا "الحصار"؟ أم يأتي يوم تفتح فيه الباب وتكسر كل القيود؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حطام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مهرة الفارس  by shgffvjhxch
37 parts Complete Mature
حين خيّم الحزن على حياة مهرة بوفاة زوجها في ظروف غامضة، لم تكن تعلم أن رحلتها الحقيقية لم تبدأ بعد. وجدت نفسها فجأة محاطة بالتهديدات، هي وبناتها التوأم، فاضطر أهلها وأهل زوجها السابق لحمايتها، واقترحوا عليها زواجًا لم تكن تتخيله أبدًا: من فارس، شقيق زوجها، الرجل الغامض الذي لطالما التزمت تجاهه مسافة آمنة، خاصة وأنه كان مخطوبًا لابنة خالته، ندي الحمداوي، الأنانية التي لا تريد خسارته بأي ثمن. توافق مهرة مجبرة، لا حبًا ولا رغبة، بل دفاعًا عن صغارها، لتدخل عالمًا جديدًا مليئًا بالتوتر، الصراعات، والمشاعر المخبأة خلف نظرات فارس الصامتة. لكن مع الوقت، تبدأ جدران الجفاء في الانهيار، وتنكشف الأسرار... فهل تتحول الزيجة المفروضة إلى حب حقيقي؟ وهل سيبقى الماضي مدفونًا؟ أم أن من قتل زوج مهرة لن يتركهم ينعمون بالسلام؟ "مهرة الفارس"... رواية عن التضحية، الحب الذي يولد من رحم الخوف، وامرأة تجد قوتها حين كانت تظن أنها في أضعف حالاتها.
حين يدق العشق ( عشق غير متوقع ) by EngyGamal2
14 parts Ongoing
مراد... رجل أعمال ناجح، اعتاد السيطرة واتخذ من القسوة درعًا يحميه من خيبات المشاعر.الا يترك مجالاً للعاطفة كي تعبث بيومه أو تؤثر علي قراراته . لا يرى في الحب إلا ضعفًا، وفي العشق إلا خرافة لا تليق بعالمه الصارم و لعنة لا يقع بها سوي الحمقي. أما تيا... فتاة خذلها القدر، وتلقّت من الحب طعنة لم تندمل. ظُلمت من أقرب الناس إلى قلبها، فقررت أن تطوي صفحة الماضي وتمضي. لكن ما لم يكن في الحسبان... أن تقودها الصدفة إلى شركة مراد، بدلًا من صديقتها، فتتشابك الحكايات، وتشتعل شرارة لم يكن لها مكان في جدول أيٍّ منهما. فهل يكون اللقاء بداية الم أم فرصة جديدة؟ وهل حين يدق العشق، يسمع القلب رغم الجراح؟ وهناك... في قلب هذا المبنى الشاهق، وفي ظلّ رجل لا يعرف الحب ، ستلتقي العيون. صدفة؟ ربما. قَدَر؟ من يدري. ستكون البداية صراعًا بين شخصين من عالمين مختلفين، بين عقل لا يعترف إلا بالمنطق، وقلب ما زال يبحث عن لحظة صدق. لكن ماذا لو تسلّل الحب دون استئذان؟ ماذا لو كسر العشق أبواب القلب المغلقة، وفرض حضوره رغم كل شيء؟ حين يدق العشق... لا أحد يبقى كما كان. فهل سيكون اللقاء بين مراد وتيا ولادة جديدة... أم بداية لصراع لن تُطفأ نيرانه بسهولة؟
ظلها الأخير by ward_z11
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 9
مهرة الفارس  cover
حين يدق العشق ( عشق غير متوقع ) cover
خضوعي بيديك || +١٨ cover
🔞سأنام مع عدوي cover
رحم الغريب cover
ظلها الأخير cover
رواية حضرة الضابط زوجي الجزء الثانى {مكتملة} cover
💔 قلوب مكسورة 💔 cover
المهمة الاخيرة  cover

مهرة الفارس

37 parts Complete Mature

حين خيّم الحزن على حياة مهرة بوفاة زوجها في ظروف غامضة، لم تكن تعلم أن رحلتها الحقيقية لم تبدأ بعد. وجدت نفسها فجأة محاطة بالتهديدات، هي وبناتها التوأم، فاضطر أهلها وأهل زوجها السابق لحمايتها، واقترحوا عليها زواجًا لم تكن تتخيله أبدًا: من فارس، شقيق زوجها، الرجل الغامض الذي لطالما التزمت تجاهه مسافة آمنة، خاصة وأنه كان مخطوبًا لابنة خالته، ندي الحمداوي، الأنانية التي لا تريد خسارته بأي ثمن. توافق مهرة مجبرة، لا حبًا ولا رغبة، بل دفاعًا عن صغارها، لتدخل عالمًا جديدًا مليئًا بالتوتر، الصراعات، والمشاعر المخبأة خلف نظرات فارس الصامتة. لكن مع الوقت، تبدأ جدران الجفاء في الانهيار، وتنكشف الأسرار... فهل تتحول الزيجة المفروضة إلى حب حقيقي؟ وهل سيبقى الماضي مدفونًا؟ أم أن من قتل زوج مهرة لن يتركهم ينعمون بالسلام؟ "مهرة الفارس"... رواية عن التضحية، الحب الذي يولد من رحم الخوف، وامرأة تجد قوتها حين كانت تظن أنها في أضعف حالاتها.