Story cover for يَسْقُط الجِنرال || The general falls by x1lis1
يَسْقُط الجِنرال || The general falls
  • WpView
    Reads 5,171
  • WpVote
    Votes 265
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 5,171
  • WpVote
    Votes 265
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jun 03
تَنْبيهٌ:- لا تَحتوي هذهِ الرّوايةُ على
مشاهدٍ جـ... صريحة، لكنّها تَفيضُ
بالرّغبةِ المُكبوحة، وبالرّومانسيّةِ
الجريئَةِ المُتوهِّجَة، تتلوّى بينَ النّظراتِ 
والسّكوت، وتَنبضُ مِن بينِ الأصابِعِ
مِن لَمسَةٍ لا تَحدث لكنّها تَقتل!

• التصنيفُ: "رِوَايةٌ رومانسيّةٌ جريئة"

-  -  -  -  -  -

جِنيرالٌ أسقَطَ العُمرَ، وخانَ القانونْ
في هَوىٰ ابنةِ المارشال، فاجتاحَتْهُ
كما تَجتاحُ الرّيحُ جُدرانًا مُنهكَة

"إيريس ڤاليريانْ"

لَمْ تَكنْ عاديّة، ولا مِثلَهُنّ كانت تُشبهُ
حُلْمًا لا يليقُ بِالحياة، تمشي وكأنّ
الهواءَ يلتَوي على خصرِها تَضحكُ
فتتلوَّنَ السّماء، وتَصمُتُ فيَنهارُ
القَلب هي ابنةُ المارشال، نعم
لكنّها خُلقتْ لِتَكونَ خَطرًا على مَن
يَحمِلُ السّلاح، لأنّها تَصيبُ دونَ
رَصاص، وتَنتصرُ دونَ حرب.

"الجنرال الأرمل جِيُونْ"

صَخْرَةُ الجَيش، وصَمتُ الرُّتب تَعبَ
من الموتِ، وتَآلفَ مع العَدم رَجُلٌ لا
يلتفتُ، لا يَميلُ، لا يَنسى، لكنّه انحنىٰ
لها دون أن يَشعر ورأىٰ فيها كلّ ما لم
يَسمَحْ لنفسِه أن يَشعُرَ بهِ سابقًا

جِيُونْ...الأرملُ الذي جفَّتْ يداهُ عن
الحَنان،لم يَعد يُقاتِلُ على الخريطى
بل على حافّةِ عينيها.

❝ ومِثلَ ماذا؟ ❞

ماذا قد يَحدُث؟
All Rights Reserved
Sign up to add يَسْقُط الجِنرال || The general falls to your library and receive updates
or
#379obsession
Content Guidelines
You may also like
ذات الشعر المجعد  by 35hensi
25 parts Complete
أعُودُ مُنْتَصِرًا بِكُلِّ مَعَارِكِي، وَأَمَامَ عَيْنَيْهَا البَرِيئَة... أَهْزَمُ. رَجُلٌ، وَمَا اسْتَسْلَمْتُ قَطُّ لِفَارِس، فَمَا بَالُ قَلْبِي أَمَامَ عَيْنَيْهَا يَسْتَسْلِم؟! هَلْ خُلِقَ الجَمَالُ لِيَخْتَصِرَهُ غِيَابُك؟ أَمْ خُلِقَتْ عَيْنَاكِ لِتُقْنِعَانِي أَنَّهُ لا جَمَالَ بَعْدَهَا؟! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أُرَاقِبُ حَرَكَاتِهَا وَهِي نَائِمَة، أُحِبُّهَا... وَأَعْشَقُ كُلَّ مَا يَشْمَلُهَا، تُسْكِرُنِي مَلَامِحُهَا المُتَفَرِّدَة، وَشَعْرُهَا المُجَعَّد... ذَاكَ السِّرُ الَّذِي يَأْسِرُنِي فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَرَاهُ. جَمِيلَةٌ... لافِتَةٌ، وَكَأَنَّهَا سَاحِرَةٌ جَاءَتْ لِتَسْرِقَ قَلْبِي، وَتَحْفُرَ اسْمَهَا فِي أَعْمَاقِي... ⁦ฅ⁠^⁠•⁠ﻌ⁠•⁠^⁠ฅ⁩ هَذِهِ قِصَّتِي الأُولَى، أَتَمَنَّى أَنْ تُعْجِبَكُمْ وَتَلْقَى دَعْمًا كَبِيرًا. تم تعديل السرد والتنسيق بمشاركة صديقتي العزيزة Tot وبمساعدة المُبدع الالي خاص بي الّلي دعمني بالأفكار والتنظيم.
You may also like
Slide 1 of 6
عُبُودِيّة الحُب Slavery of Love II cover
عَنكبوت | بّ، سُ cover
ذات الشعر المجعد  cover
You're Mine  cover
'أطيَافْ ألوَاقِعْ||shadows of Reality' cover
أنا أَسيرُكَ cover

عُبُودِيّة الحُب Slavery of Love II

9 parts Ongoing

"وَيْلٌ لِقَلْبٍ يُوقِظُ نَائِمًا قَدَرُهُ أَنْ يَبْقَى رَمَادًا..." اشْتَرَتْ كِتَابًا، لِتَقْرَأهُ، لا لِتُوقِظَ اللَّعْنَةَ الكَامِنَةَ بَيْنَ أَورَاقِهِ. كَانَ يُقالُ إنَّ مَنْ يَلْمَسُهُ يَفْقِدُ نَفْسَهُ، وإنَّ العُيُونَ التِي تَشْهَدُ سُطُورَهُ تَسْتَحِيلُ لَوْنًا أُخْرَوِيًّا... بَنَفْسَجِيًّا، كَإِشَارَةِ مِلْكِيَّةٍ أَبَدِيَّة. لَمْ تَعْلَمْ أَنَّهَا بَاتَتْ مِلْكًا لِرَجُلٍ نَسِيَهُ الزَّمَانُ. رَجُلٌ أَفَاقَ مِنْ رُقَادِهِ الأَزَلِيِّ عِنْدَمَا أَطْبَقَتْ يَدَاهَا الصَّغِيرَةُ عَلَى الغُلافِ المُغْبَرِّ. لِكُلِّ لَعْنَةٍ سِعْرٌ، وَسِعْرُهَا كَانَ هُوَ... قِصَّةُ حُبٍّ خَطَّتْهَا اللَّعْنَةُ، وَخَتَمَهَا المَوْتُ. الغلاف من تصميمي. 𝓑𝔂 𝓼𝓾𝓷𝔂🌻