Story cover for لم تنتهي قصتنا... هكذا ظننتُ by JMK264541
لم تنتهي قصتنا... هكذا ظننتُ
  • WpView
    Reads 27
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 27
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 03
كاثاليا، طالبة الثانويه، احبت اندريه قبل أن يعرفها. بحثت عن العديد من الطرق كي تكون قريبتا منه، "حب أشبه بالهوس"، و تطورت مشاعرهما إلى علاقة غرامية، لم تدم سوى شهر واحد تقريبا. انتهت القصة الجميله سريعا، لتغرق كاثاليا في الاكتئاب 
بعد عده محاولات، لم تستطع كارو ان تخرج حبه من قلبها. و بعد مدة عادا کأصدقاء فقط. لكن قلب كاثاليا لا زال متعلقاً باندريه فحبه الأول يرفض ان يموت، و للأسف سوف تضطر كاثاليا لمغادره المدينه الذي يسكنها اندريه.
فهل يعودان لبعضهما، أم تظل الصداقة قناعاً لحب لم يجد طريقه بعد؟
All Rights Reserved
Sign up to add لم تنتهي قصتنا... هكذا ظننتُ to your library and receive updates
or
#189الهوس
Content Guidelines
You may also like
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
سجينة هوسه  by Rayhantalpostan
33 parts Ongoing
كانت فتاةً على مشارف التخرج من كلية الطب، تحمل في عينيها نور الحلم، وفي قلبها دفء الطمأنينة. عاشت حياة بسيطة، تُضيء تفاصيلها الصغيرة قلوب من حولها، وكانت - بحق - سببًا في سعادة كل من عرفها. لم تكن تعلم أن خطواتها الهادئة ستقودها نحو طريق لا عودة منه... طريق لا يشبه كل ما عرفته من قبل. في لحظة خاطفة، وفي لقاء لم يكن في الحسبان، دخل حياتها رجل غريب الأطوار، غامض الحضور، يشبه الليل حين يحتضن المدينة في صمتٍ مريب. لم يكن يشبه أحدًا ممن عرفتهم، لم يطرق باب قلبها، بل اجتاحه كالعاصفة، لا ليستأذن، بل ليقيم فيه رغماً عنها. أحبّها بجنون، عشقها حتى الهوس، فغدت الفتاة المشرقة، الممتلئة بالحياة، سجينة مشاعره... سجينة لهوسه. هل للحب وجه آخر؟ وهل يمكن أن يتحول الحُب، حين يتجاوز حدوده، إلى قيد يُكبّل القلب بدل أن يحرره؟ في صراعٍ بين العقل والقلب، بين الحلم والحقيقة... تبدأ "حياة" رحلتها نحو عالم لم تتخيله، عالم يزهر بالحب، لكنه مفروش بالأشواك.
You may also like
Slide 1 of 10
كــَان لـِـقــائـُـنــــَا ||| It was our meting  cover
حب من خلف الأقنعة cover
Curse from the gates of Hell cover
حكايه عشق 2 cover
~" حــب بــلا عـقــــل "~ في طور الكتابة  cover
قدري ان احبك cover
عآصـفه آلآقدآر  ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌(مكتمله)  cover
 (سلسبيل والفهد) cover
سجينة هوسه  cover
Little Flame & the Beast  cover

كــَان لـِـقــائـُـنــــَا ||| It was our meting

17 parts Ongoing Mature

هي فتاة وقعت بحب صديقها في الطفولة ليبادلها نفس الشعور! لكن تفرقهم الظروف وتجعل قلوبهم مشتاقة و لم تنسى حتى ليجتمعو لكن باطريقة تمنو لو لم يكن هذا اللقاء 💔 فماذا سيحدث هل سترجع المشاعر كما كانت ام ان نار الكره و الانتقام ستشعل داخلهم؟ كــَان لــِقـــائـُنـــا