Story cover for زوج أمها... لا يقاومها by shad0wtale
زوج أمها... لا يقاومها
  • WpView
    Reads 21,311
  • WpVote
    Votes 73
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 21,311
  • WpVote
    Votes 73
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 04
Mature
الملخص:


لم تكن ابنة زوجته... مجرد مراهقة عابرة.
كانت تمشي أمامه بثقة، تبتسم وكأنها تعرف أثر كل حركة.
تتقصّد القرب، تتعمد التحدي، وتهمس بما يكفي لتشعل النار ولا تطفئها.

في البداية، حاول تجاهلها.
ثم حاول كبت نفسه.
ثم... توقف عن المحاولة.

في بيتٍ تتداخل فيه الأجساد والنوايا،
لا قانون يحكم... سوى الشهوة المكبوتة.

هي تعرف أنها تلعب بالنار.
وهو يعرف أنه احترق منذ أول مرة ناداها باسمها.
---

⚠️ تحذير المحتوى:

هذه الرواية مخصصة للقراء البالغين +18. لا يُنصح بها لمن ينزعجون من المحتوى المثير للجدل أو المشاهد الجريئة.
All Rights Reserved
Sign up to add زوج أمها... لا يقاومها to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
الاستماع إلى صوت الطفل الداخلي: خلاص الأب الحقير في حفرة النار by sousouTAK12
15 parts Complete
الفصل: 149 فصل س: كيف تشعرين وأنت تنتقلين باعتبارك الابنة البيولوجية للبطل وزوجته السابقة التي ماتت صغيرة؟ أ: ليس سيئًا. لقد استيقظت أمي أخيرًا من حالة النشوة التي أصابتها بسبب الحب ونثرت رماد حفرة النار التي أشعلها والدي الحقير. انتقلت سو لي إلى رواية "قوس الفداء لأب حقير" باعتبارها الابنة المتوفاة قبل أوانها لزوجتها السابقة التي كانت تستخدمها كطعام للمدافع. لا يمكن لسو لي التي تتسم بالحماسة والتركيز على البقاء أن تشعر بالإحباط أكثر من هذا. 【عزيزتي الأم، يخطط الوغد وعشيقته لإيذاء ابنك وابنتك. من فضلك استيقظي الآن!】 لقد استيقظت الأم المهووسة بالحب أخيرًا، وتخلّصت من ميولها العاطفية وركزت على حياتها المهنية! 【إنه لأمر مؤسف للغاية. سيتم اختطاف أخي الأكبر المصرفي الاستثماري العبقري البالغ من العمر خمس سنوات قريبًا من قبل العشيقة وضربه حتى يصبح أحمقًا، حتى أنه سيتم قطع لسانه ...】 لقد قاوم الأخ الأكبر البالغ من العمر خمس سنوات الأمر بالدراسة الجادة والتدريب على الملاكمة التايلاندية وتنزيل تطبيق مكافحة الاحتيال. ومن الآن فصاعدًا، لن يتمكن أحد من خداعه للتحدث إلى الغرباء! 【مصير الأخ الثاني مأساوي أيضًا... كان مقدرًا له أن يكون عالمًا خارقًا، لكن أجداده السطحيين دمروا يديه! لقد أطعموه الر
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] by _cliche1_
17 parts Ongoing
حين قرّر والدها تزويجها قسرًا، لم تجد أوريلا خيارًا سوى الهرب. وفي تلك الليلة، بينما كانت تتسلّل خارج غرفتها، سمعت همسًا خافتًا ينادي باسمها. تجمّدت، وقلبها ينبض بجنون، لكن لم يكن هناك أحد... سوى شيء ينتظرها في الظل. وهجٌ أبيض غريب كان يتسلّل من خزانتها، يشبه ضوء القمر على سطح الماء الساكن. بحذر، مدّت يدها، وفتحت الباب... لكنها لم تجد الحائط، بل بوّابةً إلى عالمٍ آخر. سماءٌ متغيّرة الألوان، وغابات تنبض بالحياة، وظلالٌ بلا أجساد. ثلاثُ ممالك تفصلها حدود غير مرئيّة، تحكمها قوانين غامضة. سحرة، مستذئبون، وكائنات تتوارى في العتمة، تراقب... تنتظر. فهل كان هذا العالم ملاذها، أم سجنها الأبدي؟ ... ∘₊✧──────✧₊∘ Post-End Excerpt : 「لِـقَـاءٌ خَـارجَ الـزَّمَن」: قالت بصوتٍ منخفض لا يحمل ضعفًا بل صدقًا خامًا: "أخاف أن أرتاح قربك... فأعتادك ثم أفقدك." همس بهدوء ونبرته دافئة كضوءٍ لا يؤذي: "وإن اعتدتِني فلن أكون شيئًا يمكن أن يُفقد... سأكون جزءًا منكِ، حتى وإن ابتعدتِ." ∘₊✧──────✧₊∘ - كتبت : 2022/8/5 - تم نشرها : 2025/2/28 ★ مُكتملة ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال
You may also like
Slide 1 of 9
بقايا كبرياء جريح cover
الاستماع إلى صوت الطفل الداخلي: خلاص الأب الحقير في حفرة النار cover
Untamed Lady  cover
كيف لك أن تؤثري في؟ cover
حروف بلا صوت  cover
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] cover
الأمان المسموم cover
ما انطفتش 🥀 cover
لَصّـهّـ سرقتٌ قلُبْيَ (كامله) حنين رمضان cover

بقايا كبرياء جريح

49 parts Complete Mature

.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح