
حين تفتح الأبواب المغلقة... لا يعود هناك مجال للعودة. د. مليكة، طبيبة شرعية، تدخل مشرحة "دار الغروب المركزي" برفقة رُبا نبيه مساعدة الأرشيف لإنهاء مهمة بسيطة. لكنها لا تعلم أن بين الجثث من لا ينتمي لعالم الأموات... وأن الهمسات التي تسمعها، ليست من نسج خيالها. طقوس غامضة، كيان لا يُرى، وستار يفصل بين العقل والجنون. فهل تجد مخرجًا... أم تبقى هناك، حيّة، بين الموتى؟Todos os Direitos Reservados