Story cover for فصلـية الشـيخ فَـهـد by user70524133
فصلـية الشـيخ فَـهـد
  • WpView
    Reads 161
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 8
Sign up to add فصلـية الشـيخ فَـهـد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رؤية المصائب المستقبلية، الأمة تطاردني لإطعامي by sousouTAK12
16 parts Complete
الفصول: 385 فصلاً بعد ارتفاع درجة الحرارة، اكتشفت شيا ليلي، التي كانت تعاني من قصر نظر شديد، أن بصرها لم يعد إلى طبيعته فحسب، بل أصبحت قادرة أيضًا على رؤية لمحات من المصائب التي كان الآخرون على وشك مواجهتها! أثناء توزيعها للمنشورات في الشارع، "رأت" طالب رياضي وسيم ينتظر الحافلة يتعرض لصدمة في كاحله بواسطة سيارة، ففاتته المنافسة وشاهدت باكياً رياضياً من بلد آخر يفوز بالبطولة من على خط التماس. حتى لو كان وهمًا، خاطرت شيا ليلي بأن تُعتبر مريضة نفسية لإنقاذه. ماذا لو حدثت المأساة حقًا؟ دفعت الرجل الوسيم بعيدًا، وفي اللحظة التالية، انهار صف كامل من الدراجات المتراكمة على جانب الطريق! اتضح أن الشاب الوسيم كان سباحًا محترفًا. دون أن يتعرض لإصابة في ساقه، شارك بنجاح في بطولة العالم، وأثار ضجة كبيرة، وحطم الرقم القياسي العالمي! بعد ذلك، استيقظت شيا ليلي لتغتسل. رفعت رأسها، ورأت نفسها في المرآة، وظهر أمام عينيها مشهدٌ مستقبلي: شخصٌ يقتحم منزلها ويختبئ في خزانة الملابس... لاحقاً... اختُطفت ابنة أخت إمبراطور السينما، وكان الإمبراطور محاطًا بمصوري الباباراتزي أثناء مقابلة. رأى شيا ليلي أن مطاردة المصورين المتواصلة تُلهب مشاعر الخاطفين، مما أدى إلى مقتل ابنة أخته، وشعور الإمبراطور بالذنب تجاه ثقة أخي
You may also like
Slide 1 of 10
Under the mercy of the devil  cover
مهووس.| Obsessed cover
نبض الريف | Countryside Pulse cover
خضعت  لبشريه بريئه ( الفا الملك المتوحش ورفيقته البشريه) الجزء الأول  cover
|| داميان || cover
ألفا القمر الأحمر ..Alpha Red Moon cover
قيود من الحرير cover
رؤية المصائب المستقبلية، الأمة تطاردني لإطعامي cover
Darkness bottom  cover
different world  cover

Under the mercy of the devil

10 parts Ongoing

{الرواية لا تحتوي على مشاهد +18} لم يكن خطأ... ولا قدرا... بل شرخا غامضا في نسيج الاحتمالات إبرة اخترقت الصمت، وزرعت في رحمها بذرة رجل لم تعرف اسمه،سوى ظل عابر مر بها مرة.. كريح ساخنة تسبق العاصفة بينهما صدام لم يكتمل، حديث انكسر في منتصف النبرة، وانطفأ الآن يسكنها شيء ليس منها، ولا منه تماما... بل في عطب خفي في النظام أكان الخلل في التقنية، أم في القلوب التي لم تغلق بإحكام؟ سؤال لا جواب له.... تماما كالعين التي تبصر الغيب في مرآة مشروخة