شتاء بارد || Cold winter - شــا'م - Wattpad

Story cover for شتاء بارد || Cold winter by KaiChaima

شتاء بارد || Cold winter

Reads 32
Votes 4
Parts 1

Reads 32
Votes 4
Parts 1

سيهون، فتى فقد كل شيء .... وفي ليلة شتاء باردة، جلس على حافة النهاية... قرر الرحيل، ثم امتنع. 
لا أحد يعلم لماذا، ولا هو حاول أن يشرح. لكنه في تلك اللحظة، شعر بشيء صغير يعود إلى قلبه... ربما كان الأمل، وربما فقط رغب في أن يمنح الحياة فرصة أخيرة.All Rights Reserved

Table of contents

one shote || شتاء بارد
Thu, Jun 5, 2025

1 part

one shote || شتاء بارد
Thu, Jun 5, 2025

Sign up to add شتاء بارد || Cold winter to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

صمتكَ كان النهاية by au2ilr

"لم يكن حبًّا عابرًا... كان حياة بدأت بقلبَين، كل شيء بدأ بهدوء... نظرة عابرة، فابتسامة، فصوت مألوف لا يُنسى. لم يكن بينهما شيء متّفق عليه، لكن كل التفاصيل كانت وكأنّها مكتوبة لهما منذ زمن. هي لم تكن تبحث عن الحب، وهو لم يكن يظنّ أنه سيقع. لكنّ اللقاء الأوّل كان كافياً ليدرك كلٌّ منهما أن شيئًا في هذا العالم تغيّر. تقاسما الأيام، الضحكات، التفاصيل الصغيرة... كانت تعرف متى يتضايق من نبرة صوته، وكان يفهم صمتها أكثر من كلماتها. كانا يشبهان حلمًا لا يريد أحد أن يستيقظ منه. لم تكن حكايتهم مليئة بالضجيج... بل كانت ناعمة كالمطر، دافئة كقلب أم، صادقة كدعاء في آخر الليل. لكن... هناك شيء لم يُقال. لحظة لم تُروَ. قرار لم يُفهم. النهاية... لم تكن نهاية. بل كانت علامة استفهام كبيرة تركت خلفها ألف احتمال. لماذا تغيّر كل شيء؟ أين ذهب؟ ولماذا اختفت؟ من الذي قرر الرحيل؟ وهل الحبّ انتهى، أم اختبأ؟ لا أحد يعرف الحقيقة... لكنّها موجودة، بين سطور هذه الرواية. اقرأ حتى النهاية... فقد لا يكون ما ظننته صحيحًا.

نوفيلا ضابط مختل عقلياً by Beso_Walid

فقد ذاكرته ونسي زوجته بسبب حادث مدبر فهل ستعود له من جديد ويعيش مع محبوبته من جديد حياه مستقره أم سيفقدها للابد وتتركه وترحل

غريبان by Happyvirus873

غريبان ...لكل منا عالمه ...لكل منا اوجاعه - هناك اريد الجلوس بجانب سيهون ذاك -لقد فعلتها ... لقد تركت المنزل ... كله بسببه كله بسببه -لكن كيف لهما ان يمتلكا نفس العينين ! تلك الغبية كيف لها ان تشبه امي !!!! -عينيكي ... انا اكرهها بشكل لا يصدق لذا لا تظهري امامي مجددا .. لانك ان فعلتي اقسم انني سأقتلعها من مكانها - اوجاعنا متشابهة ! كل منا فقد عزيزاً وجرح بواسطة عزيز اخر ! - سأساعدك بشرط واحد ! نادني "أبي" مرة اخرى ! - لما فعلتي ذلك ؟ لما ذهبتي وتركتيني وحيداً ... كان عليكي الهروب إلي لا الهروب مني !

واستشهد قلبِي بكِ حبًا(جاري تعديل السرد) by user11986013

كذبه صغيره أضاعت حبًا كبيرًا جملة قصيره أضاعت حلمًا عظيمًا أحبته حب بعدد النجوم كلها ولكن لايوجد سبيل للعودة لايوجد مثله ابدًا احبها بشدة بشدة اضاعت قلبي يا انت

Eyes from heaven/ عُيونٌ مِن عٓدن by Lo_thefairy

"حين تُطلق الرصاصة... لا تقتل قلبًا واحدًا فقط." هي لم تكن تعرف أن نظرة واحدة قد تغيّر مصيرها. ولا أن خطوة واحدة نحو الخلف ستفتح بوابة لسنوات من الصمت، الخِيانة، والندم. في عالم تُخفي فيه القصور أسرارًا أكثر من غرفها، وحين يتحول العشق إلى لعنة، والوفاء إلى خيانة مغلفة بابتسامة، كل شيء سينهار في اللحظة التي يُقال فيها: "نعم، أقبل." هذه ليست قصة حب... هذه قصة من اختار أن يبقى واقفًا، رغم أن كل شيء فيه كان يميل للسقوط. فهل يكفي أن ينبض القلب... كي يُغفر كل شيء؟

☾✧⋆ جَوْهَرَةُ الحُلْمِ الْمَنْسِي ⋆✧☽ by nlu_87

في عوالمٍ متداخلة لا ترحم، حيث تتفتت الهويات وتُدفن الحقائق تحت ركام الزمن، يولد سي آه هيون... ويموت. ثم يولد من جديد، غريبًا في جسدٍ لا يشبهه، وسط عالم لا يتذكره، إلا أن الموت لا يمنحه راحة، والحياة لا تعيده كاملًا. هو لا يملك رفاهية البداية من الصفر، ولا نعمة النسيان الكامل. كلما حاول أن يستقر، سُلب منه جسده، ورُمي به في دوامة لا تهدأ. لا يعرف من يقف خلف هذا العذاب المتكرر، ولا لماذا كُتب عليه أن يُسحق بلا رحمة، ثم يُعاد تشكيله من جديد. أحيانًا، يشعر أن الزمن يتهكم عليه . وأن العالم نفسه يراقبه، لا ليحميه، بل ليسخر من عجزه. يرى وجوهًا لا يعرفها، لكنها تُقلقه. يسمع كلمات مألوفة في أفواه الغرباء، وكأن مصيره يُعاد أمامه بطريقة مريضة لا يستطيع إيقافها. سي آه هيون ليس منقذًا، ولا مختارًا، ولا شريرًا كما يظن البعض. هو فقط رجل تاه في متاهة الأقدار، يحاول أن يتذكر من كان، بينما العالم يحاول محو كل ما تبقى منه. هذه ليست حكاية عن بطلٍ ينتصر، بل عن كيانٍ يتفكك. رواية تتسلل إلى أعماق العبث والجنون، لتُريك أن أسوأ اللعنات... ليست الموت، بل الحياة التي لا تنتهي أبدًا.

Be My Lover tonight by JESI_86

كان يرتجف بينما يهمس بكلماته و لم يعلم الأخر هل بسبب برد الشتاء أم بسبب خجله " هل يمكنك أن تصبح حبيبي !؟ الليلة فقط ؟ " يونهو لم يكن يفهم ماذا هناك و لكنه يريد تدفئة ذلك اللطيف .

parfois • o.sh by Ohunivers

ساكتبُ عنها. لانه احيانا. تصبحُ المشاعرُ اقوى من الكتمانِ. تعنِي لي الكثيرِ، اكثر من اي شيء اخر. All Rights Reserved © Ohunivers 2017

كواليس السؤال by HsH_1288

هناك بعض الذكريات .. لو فكرنا بها لوهلةٍ من الزمن , نجد منها ما يجعلنا نتنهد ... وَ منها ما تجعل ابتسامة مشرقة تأتي على محيّانا... الماضي .. إما أن يكون مؤلم فنتنهد لأننا عشناه , أو أن يكون جميل نبتسم بتلقائية نتمنى أن نعيشه مرةً أخرى مع من جعل شفاهنا تتحرك لترسم بسمة مشرقة .....

اقرب من ان يمسك... وأبعد من ان ينسى by YifanLu2

لم يكن وجهه واضحًا... لا في الصور، ولا في الذاكرة. ظلٌّ طويل يتلاشى بين الدخان، وصوت طلقات لم يُعرف مصدرها... ورائحة المطر تختلط برائحة الدم. لم يكن أحد يعرف من هو. ولا لماذا اختفى فجأة... إلا هو. وكان يبحث عنه... في الزوايا التي لا يصل إليها النور، وفي الوجوه التي لم يعد يثق بها. كل ما عرفه عنه... أنه كان آخر مَن وقف قرب والده قبل أن يختفي للأبد. وكل ما شعر به... أن تلك الظلال، التي كانت تطارده في المنام

You may also like

Slide 1 of 10

صمتكَ كان النهاية cover

نوفيلا ضابط مختل عقلياً cover

واستشهد قلبِي بكِ حبًا(جاري تعديل السرد) cover

Eyes from heaven/ عُيونٌ مِن عٓدن cover

☾✧⋆ جَوْهَرَةُ الحُلْمِ الْمَنْسِي ⋆✧☽ cover

Be My Lover tonight cover

parfois • o.sh cover

كواليس السؤال cover

اقرب من ان يمسك... وأبعد من ان ينسى cover

صمتكَ كان النهاية

"لم يكن حبًّا عابرًا... كان حياة بدأت بقلبَين، كل شيء بدأ بهدوء... نظرة عابرة، فابتسامة، فصوت مألوف لا يُنسى. لم يكن بينهما شيء متّفق عليه، لكن كل التفاصيل كانت وكأنّها مكتوبة لهما منذ زمن. هي لم تكن تبحث عن الحب، وهو لم يكن يظنّ أنه سيقع. لكنّ اللقاء الأوّل كان كافياً ليدرك كلٌّ منهما أن شيئًا في هذا العالم تغيّر. تقاسما الأيام، الضحكات، التفاصيل الصغيرة... كانت تعرف متى يتضايق من نبرة صوته، وكان يفهم صمتها أكثر من كلماتها. كانا يشبهان حلمًا لا يريد أحد أن يستيقظ منه. لم تكن حكايتهم مليئة بالضجيج... بل كانت ناعمة كالمطر، دافئة كقلب أم، صادقة كدعاء في آخر الليل. لكن... هناك شيء لم يُقال. لحظة لم تُروَ. قرار لم يُفهم. النهاية... لم تكن نهاية. بل كانت علامة استفهام كبيرة تركت خلفها ألف احتمال. لماذا تغيّر كل شيء؟ أين ذهب؟ ولماذا اختفت؟ من الذي قرر الرحيل؟ وهل الحبّ انتهى، أم اختبأ؟ لا أحد يعرف الحقيقة... لكنّها موجودة، بين سطور هذه الرواية. اقرأ حتى النهاية... فقد لا يكون ما ظننته صحيحًا.