Story cover for ريم  by Evolv_
ريم
  • WpView
    Reads 4,682
  • WpVote
    Votes 598
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 4,682
  • WpVote
    Votes 598
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jun 05
تُرمى العقيد ريم النعيمي في قلب تحقيق يقلب حياتها رأساً على عقب في بغداد المليئة بالأسرار، عليها مواجهة فساد متجذر وغموض قاتل لكن التحدي الأكبر يكمن في علاقة محرمة قد تكلفها كل شيء.
فهل تنجو ريم، أم أن الثمن سيكون النهاية؟
All Rights Reserved
Sign up to add ريم to your library and receive updates
or
#75عامي
Content Guidelines
You may also like
الحب وسَط الرماد  by 1ozu__
10 parts Complete Mature
في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها
You may also like
Slide 1 of 9
بغداد "حُب عراقي" cover
خلف الكواليس  cover
احلا صدفة cover
الحب وسَط الرماد  cover
عرين الاسد cover
ذكرى مفقودة (حبيبة حمدي)  cover
على هامش الكبرياء cover
طموح بنت❤ cover
نُطفة في الظلال cover

بغداد "حُب عراقي"

33 parts Complete

في صمت الليل، تهمس الظلال بأسرار لا يفهمها سوى القلوب الجريئة... هناك أرواح تتقاطع بلا وعي، وقلوب تخاف ما لا يُرى خطوات في الظلام، أنفاس ثقيلة، وهمس الرياح يحمل شيئًا ينتظر... لا وعود، لا أسماء، لا وجوه واضحة... فقط شعور... شعور يشدك نحو المجهول نحو شيء لا يمكنك الفرار منه. • الاسم السابق الضابط وطالبة تنبيه؛ القصة قيد التعديل . الكاتبَ؛ ليان اسعد .