
خطيبها ذهب إلى الحرب ولم يعد... مات هناك، تاركًا وراءه قلبًا مكسورًا وأحلامًا ضائعة. فأفضل صديق لخطيبها، الوريث الجديد للدوقية، ظهر بخطة غير متوقعة: "أنتِ بحاجة إلى ملاذ آمن، وأنا بحاجة إلى وريث يحمل اسم العائلة. ماذا لو عقدنا اتفاقًا ؟" رفض هذا العرض كان مستحيلاً منذ البداية...All Rights Reserved