
رماد تحت الضلال كانت آخر شرارة بقيت من عائلة احترقت بالكامل... وهنالك من يعرف السبب الحقيقي لبقائها حيّة. ليارا، في الثامنة عشر، تعيش بين هويتين: - فتاة نجت من مجزرة أحرقت عائلتها ذات ليلة دون أن تترك خلفها إلا الرماد - وظلّ مجهول، تدرّب في الخفاء، يبحث عن الحقيقة المدفونة تحت الخيانة والدم. وعندما يتوقف قطار أشباح في محطة منسية... تلتقي بـ "هو". رجل بلا اسم، بلا ماضٍ، ولكن عيونه... تعرف وجعها أكثر مما تعرفه هي. صورة قديمة، واسم محروق، وسؤال واحد: لماذا بقيَت على قيد الحياة... حين كان يُفترض أن تموت؟ بين ثلوج كوريا الجنوبية وسراديب عائلات السلاح الملكية، تجد ليارا نفسها عالقة بين الانتقام... وشيء أكثر خطورة: الثقة. > في عالم تحكمه الظلال والصمت، قد يكون الحب... هو أضعف نقطة في قلب القاتلAll Rights Reserved