Story cover for غريق عبر القارات  by Reda-Yara
غريق عبر القارات
  • WpView
    Reads 19
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 19
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 08
حينمت يُغلق الوطن أبوابه، ويفتح البحر ذراعيه، هل تأمن؟!
هل تفتح له أنت أيضا زراعيك ؟!.
موهوب، سحقته الحياه، فاختار الهروب بحثًا عن فرصة جديدة للعيش، لا للرفاهية.
في رحلةٍ تتداخل فيها الأمواج بالدموع، والحنين بالخوف، يتجلّى السؤال:
هل الغربة نجاة... أم غرقٌ من نوعٍ آخر؟

"غريق عبر القارات"
All Rights Reserved
Sign up to add غريق عبر القارات to your library and receive updates
or
#16غريق
Content Guidelines
You may also like
ويا نبض شجاع جاء في غيهب الغسق  by ti0_x8
71 parts Complete
"قُيَلَ إنِ آلَشُيَطِآنِ لَآ يَحًبً، لَکْنِهّ إنِ عٌشُقُ فُسِيَحًرقُ کْلَ مًآحًوٌلَهّ... لأن عشقه ليس نعمة بل نقمة، ليس احتواء بل دمار. هو عشق يُشبه العاصفة، يقتلع الجذور ويترك خلفه خرابًا أبديًا. مَن يقترب منه، عليه أن يدرك أن الهروب مستحيل، وأن النهاية دائمًا حريق لا ينجو منه أحد." ملاحظه مُهمه(لهجة الروايه هي لهجة بدو اليمن، ومالها أي دخل بأي دوله ثانيه، مُمكن وجود تشابه بالهجات وهذا شي جداً وارد) مُلاحظه ثانيه (في هذه الرواية، تجد الأساطير تتناغم مع الواقع في رقصة لا تخضع للقوانين. أحداثٌ تتجاوز المألوف، وشخصياتٌ تُخالف التوقعات، تفتح أمامك أبوابًا لعوالم غير مرئية. إذا كنت ممن يفضلون الثبات على الأرض، فأنا لا أضمن لك السلامة هنا. أما إن كنت مستعدًا للغوص في خيالٍ لا يعترف بالحدود، فلتُسافر معي حيث لا يُقاس الزمان.) #ويا_نبض_شجاع_جاء_في_غيهب_الغسق #الكاتبه_اليمنيه_تـــيـــن
You may also like
Slide 1 of 9
و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ") cover
رَفيقَتى مُسْلِمَه | My Mate Is Muslim  cover
عبر العوالم الخفية cover
أرواحٌ مُجنحة  cover
وَغى الهَجِيعة cover
ويا نبض شجاع جاء في غيهب الغسق  cover
رواية آلاميره الخادمه  ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
غبار الذهب cover
عين لا ترى النوم cover

و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ")

11 parts Complete

تعرض لصدمة في الماضي جعلت منه شخصا جامدا حتي أتت هي وزالت ذلك الجدار وتغلغت في أوردته فأسرته ببرائتها وعفويتها وهناك عقبات في إنتظارهم للسلوك مضيا نحو ذلك الدرب الذي سيجمعهما فهل سيتجاوزوها أم يستسلموا لها؟