
حينمت يُغلق الوطن أبوابه، ويفتح البحر ذراعيه، هل تأمن؟! هل تفتح له أنت أيضا زراعيك ؟!. موهوب، سحقته الحياه، فاختار الهروب بحثًا عن فرصة جديدة للعيش، لا للرفاهية. في رحلةٍ تتداخل فيها الأمواج بالدموع، والحنين بالخوف، يتجلّى السؤال: هل الغربة نجاة... أم غرقٌ من نوعٍ آخر؟ "غريق عبر القارات"All Rights Reserved
1 part