Story cover for 𝙾𝙽 𝚃𝙷𝙴 𝙴𝙳𝙶𝙴 𝙾𝙵 𝙷𝙸𝚂 𝙴𝙼𝙱𝚁𝙰𝙲𝙴 by LEEFAN_1990
𝙾𝙽 𝚃𝙷𝙴 𝙴𝙳𝙶𝙴 𝙾𝙵 𝙷𝙸𝚂 𝙴𝙼𝙱𝚁𝙰𝙲𝙴
  • WpView
    Reads 952
  • WpVote
    Votes 135
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 952
  • WpVote
    Votes 135
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Jun 08
2 new parts
لم تكن بينهما علاقة واضحة...
لا صداقة، لا حب، لا كراهية كاملة.
هو يلمسها متى شاء، يقرب وجهه منها حتى ترتبك أنفاسها،
يحتضنها أمام الجميع كأنها ملكه،
ثم ينكر كل شيء... بابتسامة.
وهي؟
تتظاهر باللامبالاة، لكن عيناها تخونهما،
تهرب، ثم تعود إليه من حيث لا تدري،
لأن لا أحد يستطيع أن يقاوم ريكي... حتى هي.
إنها ليست حكاية حب...
بل قصة احتواء غريب،
حيث لا تعرف الفريسة إن كانت تُعانَق... أم تُبتلع.
All Rights Reserved
Sign up to add 𝙾𝙽 𝚃𝙷𝙴 𝙴𝙳𝙶𝙴 𝙾𝙵 𝙷𝙸𝚂 𝙴𝙼𝙱𝚁𝙰𝙲𝙴 to your library and receive updates
or
#1niki
Content Guidelines
You may also like
أحببتك فارسي by Jodienajm
12 parts Complete
أجبك حتى لو كانت هناك خطيئة تمنعني لأنك قدري وأنا قدرك أردتك حبيبا فإعترضو فأجبروني على تقبلك كأخ على الرغم من أن قلبي كان يصرخ برفد تام..... "كنتُ أهرب، أهرب منه وإليه في آنٍ واحد. كيف يمكن لقلبي أن يخفق بهذا الجنون كلما اقترب؟ كيف يمكن لنظراتي أن تبحث عنه وسط الزحام، بينما عقلي يصرخ: إنه ليس لكِ!؟ هو أخي... هكذا قالوا، هكذا صدمت، هكذا صدّقت. لكن ما الذي يجعل هذا القلب يتمرد؟ لماذا يخذلني في كل مرة أراه فيها؟ كان يجب أن يكون حنانه مألوفًا، أن تكون نظراته دافئة بلا ارتجاف، أن يكون حضوره طمأنينة لا عاصفة. لكنه لم يكن كذلك... لم يكن أبدًا كذلك. وهو؟ كان يهرب أكثر. يشيح بنظره، يتصنع الجمود، يتحدث كمن يخشى كلماته، كمن يخاف أن تنفضح أمامي حقيقة لا أفهمها. لماذا؟ لماذا يشعر بالخطيئة، وأنا من عليها أن تشعر بها؟ لماذا يبدو أن قلبه يرفض التصديق... كما أفعل أنا؟ لكن الحقيقة لا تبقى مدفونة للأبد. الحقيقة قاسية، جارحة، لا تعرف الرحمة. فيا ترى، ماذا سيبقى منا عندما تسقط ورقة الوهم الأخيرة؟!"
ضِـل الــنـدى  by sh_koi
47 parts Ongoing
رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.
You may also like
Slide 1 of 8
فِي قَبْضَةِ الطُّغْيَان  cover
أحببتك فارسي cover
جنة الإنسانية ، بقلم: فاطمة رأفت cover
Between Hate and love  cover
كانت ليالي جحيم cover
ضِـل الــنـدى  cover
الفتاة ذات الندبة cover
'panromnal love '~ cover

فِي قَبْضَةِ الطُّغْيَان

43 parts Complete

طغيان الحياة يُحاوطها من كل جانب... كأنها وُضعت في اختبار لم ترضَ الدخول فيه، كل ما حولها يضجّ بالقسوة... زوجة أب تجردت من كل معاني الرحمة، وامتلأ قلبها بالحقد والأنانية، لا تنظر لها إلا كعبء "كانت تحيا... لا لأنها تريد، بل لأن الحياة تُجبرها على البقاء. في بيتٍ لا دفء فيه، بين زَوجةِ أبٍ نزعت من قلبها الرحمة، وأبٍ لا يرى فيها إلا ظلًا بلا صوت. لم يكن يُوجعها إلا الجفاء. لم تكن تبكي من الألم... بل من انعدام الأمان. فماذا تفعل فتاة حين تصبح القسوة عائلتها، والصمت ملجأها الوحيد؟" .