Story cover for نَزِيف العشق - 𝔅𝔩𝔢𝔢𝔡𝔦𝔫𝔤 𝔩𝔬𝔳𝔢 by Mirwana5656
نَزِيف العشق - 𝔅𝔩𝔢𝔢𝔡𝔦𝔫𝔤 𝔩𝔬𝔳𝔢
  • WpView
    Reads 900
  • WpVote
    Votes 52
  • WpPart
    Parts 36
  • WpView
    Reads 900
  • WpVote
    Votes 52
  • WpPart
    Parts 36
Ongoing, First published Jun 08
Mature
❝
❝ أعطته قلبها بصدق...
أحبها، نعم، لكن قلبه كان يحمل ما لا يُغتفر.
أخفى عنها الحقيقة: كانت زوجته، لكن مؤقتًا. ❞

لم يخنها بجسده... بل بخداعه.
لم يكسر وعدًا... بل كسر قلبًا صدّقه.

ماذا لو اكتشفتِ أن زواجك لم يكن كما تظنين؟
وأن هناك امرأة أخرى... تختبئ خلف ابتسامته؟

"نَزِيف العشق - 𝔅𝔩𝔢𝔢𝔡𝔦𝔫𝔤 𝔩𝔬𝔳𝔢"  ليست مجرد قصة خيانة،
بل قصة حبّ حقيقي اصطدم بجدار الأسرار،
وصراع بين امرأة صدقت الحب،
ورجل أحبّ... لكنّه خبأ وجعًا لا يُروى.

فهل يمكن للحب أن يُصلح ما أفسده الخداع؟
وهل يمكن للقلوب أن تثق من جديد؟

❝ ماذا لو كان من تحبينه صادقًا في مشاعره،
لكن ماضيه يهدد بتدميرك؟
ماذا لو لم يخنك، لكنه كسر قلبك بأسلوب آخر؟ ❞
❝
"ليست قصة خيانة... بل قصة امرأة نزفت حتى صمتها."
8\6\2025
(رواية باللهجة العراقية والمصرية - درامية رومانسية للبالغين)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add نَزِيف العشق - 𝔅𝔩𝔢𝔢𝔡𝔦𝔫𝔤 𝔩𝔬𝔳𝔢 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  by Ballerinabellaa
7 parts Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
ما علاقة هذا الأمر بالحب(كاملة) لـ خديجة السيد  by vbnjhhgbhhv
10 parts Complete
نبذة مختصرة:- أحبته وأحبها، وتقدم لخطبتها وأصبحا مرتبطين رسميًا أمام الجميع. كانت الحياة تسير بشكل هادئ بينهما حتى تفاجأت قبل شهرين فقط من زفافهما بخطيبها محمود، الذي يخبرها أن شقيقته الصغيرة التي تعاني من ذوي احتياجات خاصة والعمياء، ستعيش معهما بعد الزواج وأنها ستتولى رعايتها. لم تكن تقي ذات قلب قاسي ابدأ، لكنها شعرت أن هذه مسؤولية كبيرة عليها، بالإضافة إلى أنه وضعها أمام الأمر الواقع دون مقدمات، رغم أن والدته ما زالت على قيد الحياة؟ لكن أراد أن يخفف عنها المسؤوليه لبكر عمرها. وتصاعدت الأمور بينهما لتجد تقي نفسها مجبرة وليس مخيرة، على ذلك عندما خيرها خطيبها بين قبول هذا الطلب أو الإنفصال نهائيًا وتدمير قصة حبهما... ولم تفهم تقي ما علاقة هذا الأمر بالحب ..؟!. ______________________________ إســـم الـــروايــة : ما علاقة هذا الأمر بالحب، من سلسلة رغبات ممنوعة. رقـم الحكاية: الخامسة. مستمرة: كامله.."
ظلمة عشق by white_rose_28
45 parts Complete
هو القناص...البارد المغرور ...صاحب قلب الجليد...صعب و حاد الطباع و عصبي ...متملك حد الجنون ...لا يحيطه سوى الظلام ...و لكنه أحبها بل عشقها هي دون غيرها و كان بهواها متيم الا ان لعشقه ظلمات تحاول ابتلاعها. هي ملاك ...بريئة مرحة و شقية ..لم تسلم من صفعات الحياة و لم تستسلم ...جميلة نعم و لكن الأهم انها عاشقة...وقعت في عشق القناص المظلم الذي يهابه الجميع و كان لعشقها ثمن باهظ . اقتباس : هتفت بألم : أنا أشعر و كأني اسبح في الظلام و لا أعرف كيف سينتهي بي الحال...هل سأغرق أم انجو ؟ ... أنت فقط تحيطني بظلمتك و لا تسمح لي بالإقتراب منك و لا حتى خطوة بسبب غموضك و عدم اشراكك لي في حياتك ...ثم سألته بيأس تحاول كبح دموعها : أين أنا من حياتك اياد ؟ من أنا بالنسبة لك ؟ أخفض رأسه مغمضا عيناه بالم و همس بصوت معذب لم تسمعه : أنت كل حياتي نور . لم تجد ردا منه لتهز رأسها تحارب تلك الدموع التي تهدد بالسقوط لتستدير مغادرة تاركة إياه يصارع أفكاره لوحده . تم تعديلها.. بقلم نور الهدى..الوردة البيضاء.. #1 مؤامرة 1#نور
آسيلون by Foratx
6 parts Ongoing Mature
نَـاظرتُ عينيه القَلِقة وهَو يَـطمئِن عَليّ بَـعد مَا حدث، زَفرتُ بِـقوة...وَجوده يَخنقني، يَقتلني "أبتعد عَنيّ" نَبستُها بِـصوتُ مَخنوق بالبُكاء، ألا أنهُ تَـجاهلني "قُلت لكَ أبتَعد عَنيّ! كَيف تَجرؤ عَلى العودة بَعد مَا كَسرتني؟" "أنتِ كُلي،حياتي، كيف استطيع خذلانكِ؟" "لَكنك فَعلت! لقد فعلتها! " صَرختُها بِـحده وأوصالي تَرتجف "عليكَ أن تَعلم يا أبن الرمَادي، لَن تَجد لَك مَكان في قَلبي بَعد فعلتكَ" بـخذلانٌ شَديد، أنهيتُ كلامي وهو يَقطر دماء جرحُ نبع من الثقة. ــــــــــــــــــــــــــــ الصمتُ يُخفي أنهيار. اسمٌ يُردّدهُ الريح في مَكان مُنسى. اختفاؤها.. بداية مرعبة لها. وعودتها، انتهاء الرعب وبداية الدمار. الظلامُ يُهدّد بكشفِ حقيقةٍ مُروّعة. والصمتُ يُخفي أسرارًا تُنذر بالدمار. هل سينجو كلاهما... أم سيُدمران العالم، بينما يبحثان في ظلام الماضي عن حياةٍ لا تُشبه الموت؟ ففي حياتهما، وعودٌ لم تُوفَ، وقلوبٌ لم تنجُ. كابوسٌ لا ينتهي صمتٌ مخيف وكأنه الأخير، نداءٌ لم يُسمَع، وذكريات... لإنقاذ ما تبقّى. ____________ صُنِفت للبالغين لاحتوائِها على بعض المشاهد الدموية، كل الحقوق محفوظة لي كـكاتبة. رجاءا عدم استنساخ شي من الروايه♭ تم التخطيط لها: 2022/7/18 تم الانتهاء: 2023/1/2 بدأت: 2025/6/27 أنته
مذكرات عاشقة by the_writer_ro
14 parts Complete
أمسكت به حين كاد يسقط من التلة ، لكن ما لم تنتبه له أن قلبها قد وقع هناك بدل منه ، داخل سودويتاه الغامضة ليغرق إلى المالانهاية و إنقاذه من المحال.. هو كان الذئب لتكون هي قمره.. وقعت في حبه من أول لقاء و أول نظرة ، هي الأنثى الذي كان ليكون عشق الرجال لها محرم، خلدت تفاصيل حبها الصامت المخفي بين ثنايا صفحات الدفتر.. هذا الدفتر الذي بعد طول سنين سيقع بين أيادي لم يكن من المفترض أن تمسك به مطلقا.. ☆إقتباس: -جعلتني أفهم أن ما إعتقدته طوال حياتي خاطئ , رأيت الحب من خلالك , عبر عيناكَ خاصة , لأدرك أن الحب حقيقة فعلا , و هو عفيف من كل تلك الخطايا التي إرتبكها الحمقى في حقه , علمتني معنى الحب الحقيقي لأقوم أنا بالإعتذار منه بأشد الندم على تكذيبه.. و الآن أخبرني.. يا صاحب قلبي.. ماذا أنت فاعل بفتاة جامحة مثلي؟ #1أدب نسائي #1 مذكرات =================== فائزة في مسابقة avatar الرواية ذات طابع خاص غير مألوف.. إذا رأيت شيء مشابه لها فأنبئني يا عزيزي القارئ فقد تمت سرقتي مع الأسف.. فقصة الحب هذه شهدتها على أرض الواقع , إلا أنني قمت بتغيير بعض الأمور و الأحداث لأجعل منها رواية و حتى لا يتم التعرف على بطليها في الواقع..
إنعزال مُظلم  by lobna_alahmad
33 parts Complete
احتجت إلى شخصٍ يعانقني ويقول لي أنا بجوارك مهما حدث،، بدون السؤال ماذا حدث؟! احتجت إلى عناق صادق فقط عناق يدفئ أطرافي الباردة،، عناق يثبت أننا لن نفترق أبد الدهر...! لكل أحد منا نقطة تحول سوداء في حياته ربما هي نتيجة خيانة أو قهر او حقد او..... لكنها كانت مختلفة كانت مظلمة وآخر نقطة بيضاء اخذوها منها نقائها وصفائها جعلها تكون محطة لتفريع جميع النقاط السوداء جميعنا يمر بفترة يتمنى فيها أن يبتعد عن كل شيء والبعض منا يفعل ذلك،، يبتعد ساعات او ايام او ربما أسابيع،،،، لكن ماذا إن كان الإنعزال شهور وسنين.. ستظن ان هذا جنون او غير حقيقي لكنها حقيقة لا يمكن إنكارها لم ولن يكن هذا اختيارها هم من اجبروها على ذالك إذن فليتحملوا نتائج ما اقترفوا وماذا ستفعل بهم... ------------------------ رواية أحداثها جميعها حقيقية ومأخوذة من الواقع أسماء الأشخاص والبلاد وهمية ومن الخيال للحفاظ على معلومات الأبطال الحقيقين سرية وأي تشابه بروايات أخرى فهو صدفة لا أكثر بقلمي : لبنى الأحمد أول رواية أكتبها ومازلت مبتدئة بدأت في : 15 / 4 /2020 إنتهت في : 25 / 3 / 2021
You may also like
Slide 1 of 8
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
 ''زوجي العزيز''  cover
أنتِ أمانتي cover
ما علاقة هذا الأمر بالحب(كاملة) لـ خديجة السيد  cover
ظلمة عشق cover
آسيلون cover
مذكرات عاشقة cover
إنعزال مُظلم  cover

Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء

7 parts Ongoing Mature

اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025