Story cover for  The Mistress of the Shadows|الحاكمة من خلف الظلام  by Ine_snesa
The Mistress of the Shadows|الحاكمة من خلف الظلام
  • WpView
    Reads 21
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 21
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 09
في هذا العالم...
لا يحكمه الملوك، ولا المافيا، ولا حتى أصحاب المال.
العالم تحكمه امرأة... لا تعرف الرحمة.
لكن ماذا يحدث... عندما يظهر رجل يحترف شيئًا واحدًا فقط:
الانتقام.

هي تحكم من الظلام...
وهو قادم ليطفئ كل أنوارها.
All Rights Reserved
Sign up to add The Mistress of the Shadows|الحاكمة من خلف الظلام to your library and receive updates
or
#951قوة
Content Guidelines
You may also like
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ by GtJeon
13 parts Complete Mature
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
وَعْدُ الدَّمِ وَاللَّهَبِ by adriana6z
7 parts Ongoing
في مدينةٍ لا تعرف الرحمة، حيث تُصاغ القوانين على فوهات المسدسات، وتُشترى الولاءات بثمن الدم، تبدأ حكاية إليانا مورهيد، ابنة واحدةٍ من أعظم عائلات المافيا. وُلدت من نار الكبرياء، وتربّت على فنون السيطرة، لا تنحني، لا تصرخ، لا تطلب... بل تأخذ، ولو كان العالم كله في وجهها. في الجهة المقابلة، يقف ديمتري فالنتين، الاسم الذي تهتزّ له العواصم، زعيم مافيا لا يرى أحدًا جديرًا بأن يعترض طريقه. نفوذه يكفي ليجعل القانون ينحني، وغطرسته قادرة على إشعال حربٍ من مجرّد نظرة. حين تتقاطع طرقهما، لا يكون اللقاء إلا شرارة لصراع ناري. حرب من العيون قبل الرصاص، ومن الكبرياء قبل الدم. عداوة تشتعل بصفقة فاسدة، وتنفجر بكراهية لا هوادة فيها. كلٌّ منهما يرى في الآخر تهديدًا لا يُحتمل... وجاذبية لا تُنكَر. هو لا يحتمل فكرة أن امرأة تتحدّاه، وهي ترفض أن تكون رقمًا عابرًا في سجلّ انتصاراته. لكن بين تلك النيران، يولد شيءٌ آخر... شيء لا يُقال، لا يُعترف به، لكنه يُحسّ، ويتوغّل... وينمو. هي لا تؤمن بالحب. وهو لا يسمح له بالدخول. لكن القلوب لا تُستأذَن. وفي عالمٍ يسقط فيه الضعفاء، سيقف هذان الوحشان وجهًا لوجه، لا ليُسقط أحدهما الآخر، بل ليتعلّما أنّ أقسى الحروب... هي تلك التي تُخاض داخل القلب. هذا العهد عهدٌ لا ينقض...
You may also like
Slide 1 of 9
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
«{𝑺𝒊𝒍𝒆𝒏𝒕 𝑫𝒆𝒂𝒕𝒉}».     [قصيرة ومكتملة] cover
حمل كبير على كتفي ✿أڔۑْنۨ&مۘڼعمۘ✿ " كاملة " cover
عودة  فاينا cover
وَعْدُ الدَّمِ وَاللَّهَبِ cover
الكمين الأخير cover
𝙎𝙤𝙛𝙩 𝙍𝙚𝙫𝙚𝙣𝙜𝙚  cover
 (قيد التعديل +مكتملة)Demon lover mafia/شيطان المافيا عاشق cover
الظل الاسود،  black shadow  cover

حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎

13 parts Complete Mature

ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."