Story cover for أرادها الله...فكانتْ by Sarah1M1Soliman
أرادها الله...فكانتْ
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jun 09
أرادها الله... فكانت
قصة لا تبدأ بعشق عابر، ولا بنظرات مسروقة...
بل تبدأ باحترام، بنية صافية، وقلب لم يعرف الخيانة.
هي "رُقيّة" التي لا تُشبه سواها، وهو "يوسف" الذي اختار الطريق الذي يُرضي الله، قبل أن يُرضي قلبه.
في زمنٍ كَثُرت فيه العلاقات السريعة، اختارا أن يخطوا ببطء... لكن بثبات.
قصة أرواح شاء الله أن تلتقي، فأصبحت الحكاية أجمل حين بدأت بالحلال.
All Rights Reserved
Sign up to add أرادها الله...فكانتْ to your library and receive updates
or
#9توقف
Content Guidelines
You may also like
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
بين العشق والفقد  by Aisha__writes
24 parts Ongoing
كانت حياء تعيش سكينة تُشبه اسمها، حياة دافئة وادعة بين أحضان أسرتها، لا يعكر صفوها شيء... حتى باغتتها الفاجعة، فاقتُلعت من أرض الأمان، وتهاوى عالمها الذي ظنّت أنه لن يهتز يومًا في ليلة واحدة، وجدت نفسها في بيت خالتها، تجرّ خلفها جراحًا صامتة، وتحاول التكيّف مع واقع جديد لا يُشبه دفء البدايات ولا حنان الماضي وفي زقاق متواضع، وسط صخب الأيام العادية، تلاقت عيناها بنصفٍ لم تكن تدري أنها تبحث عنه... ياسين، ذلك الشاب الذي يلجأ إلى الصمت كملاذ، وتحمل نظراته ألف شعورٍ مكبوت، يخبئ الحنان خلف ملامح جامدة، ويستر هشاشته تحت ركام الحديد والزيت لم تكن الكلمات بينهما ضرورة، فقد تولّت النظرات نسج خيوط خفية بين قلبين لم يعترفا، لكنّهما شعرا. حبٌ نشأ في الظل، ونما على مهل، وتسلّل إلى القلب دون استئذان... حب لا يحتاج إلى إعلان، لأنه يسكن كل التفاتة، وكل سكون، وكل خفقة قلب ناداها باسمها... دون أن ينطق به #عائشة أدم
حافة الغفران  by alaa_aa_aa
7 parts Ongoing
هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة... حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية... بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء... الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 10
قلب مُحطم(أيسل)  cover
لا تأمن للقلب (كاملة) cover
بين العشق والف�قد  cover
Softness and majesty  cover
ثم جئت.. كما الدعاء المُجاب cover
شمس في ممر الظلام cover
عقبة الزمان  cover
حافة الغفران  cover
الامل بلا حدود cover
المهمة الاخيرة  cover

قلب مُحطم(أيسل)

47 parts Complete

خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.