Story cover for قلب إبليس (Heart Of Iblis) by almiraaliksadat
قلب إبليس (Heart Of Iblis)
  • WpView
    Reads 629
  • WpVote
    Votes 55
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 629
  • WpVote
    Votes 55
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jun 09
---

هو الجحيم في هيئة رجل...
وهي الخطأ الوحيد الذي لم يخطّط له.

في عالم تحكمه الرصاصات والدم،
لا مكان للضعف...
لكنها ظهرت - بعيونٍ سوداء تحرّض الهلاك -
فانكسر شيء في قلب إبليس.

«قلب إبليس»
حين يهوى الوحش، لا يزهر الورد... بل تنبت المقابر.


---
All Rights Reserved
Sign up to add قلب إبليس (Heart Of Iblis) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Enslaved Devil #Deathly Desyr by EuphemiaEicheli
16 parts Ongoing Mature
لطالما كان للألم مذاقه الخاص وعليه فقد تحول إلى خطيئة مقدسة، كانت تعرف أن للروح ثلاثة مراحل وعليه آمنت بولادة الروح من نعش الوحوش، بدأت كل عذابها في كفن والدها، ومع كل شيء تمسكت بالحياة. فقط لكونها تؤمن بالرب تؤمن أنها ستأخذ حقها من هذا الظلم . لكن الأمل كان وهماً جسدته ترهات تلك الراهبة التي علمتها، لتغفل عن حقيقة حفرت على جسدها بدماء الجحيم لقد خضعت رغماً عنها لتكون عبداً مذلولا لرجل واحد اشتراها بأمواله. رجل أقسمت دماءه على الخطيئة و الموت، كان مسخا بلا روح لذا كان للألم لوعة الحب، وللعذاب نشوة الجنس، وللدماء مذاق الخمر، عزف على أنغام روحها المتعفنة بقداسة الذنوب، وأخبر الملائكة انه قد ملك مفاتيح الجحيم، كلما أظهر لها حباً تحول إلى هلاك مسعور، يكشر عن انيابه تارةً ويأسر روحها تارةً أخرى . كل الوحوش شياطين لكن ليس جميعهم أموات ، هي أدركت أنه كان ميتاً منذ البداية. لوعة الدماء في عينيه اخبرتها أن عذابها لن ينطفئ يوماً ، وحتى لو لعنته السماء ألف مره فلن تكون إلا عروسه التي دنسها بخطايا ابليس و استقبحتها ملائكة ميكائيل ، لتكون ورحاً مدنسة و لؤلؤته المحرمة.
You may also like
Slide 1 of 9
حـفــࢪتـي cover
بين العقل والقلب  cover
عشقه المتملك  cover
" هَسيس الهيام " cover
قُـلـوبٌ تَـحـتَ سِـلاح...    cover
سجينة جحيم هوسه 18+. cover
وجمعتنا الاقدار (قيد التعديل)   cover
Under the mercy of the devil  cover
Enslaved Devil #Deathly Desyr cover

حـفــࢪتـي

18 parts Ongoing Mature

أول نظرة... عندما التقت عيناي بعينيها، تعلَّقَتْ روحي بروحها كما لو أنّ خيوطًا خفيّة نسجها القدر كانت تنتظر تلك اللحظة لتُحكِم قبضتها. أدركت حينها، دون حاجةٍ إلى يقين، أنّها هي... تلك التي خُلِقت لتحمل لقب "مالكة هذا القلب اللعين"؛ القلب الذي لطالما ظننتُ أنّه مات، وتوقّف عن الخفقان، فإذا به ينبض... بل يصرخ، كلّما اقتربتْ.