Story cover for 𝐄𝐗𝐏𝐄𝐑𝐈𝐌𝐄𝐍𝐓 𝟎𝟖 by Arcadiawattbad
𝐄𝐗𝐏𝐄𝐑𝐈𝐌𝐄𝐍𝐓 𝟎𝟖
  • WpView
    Reads 25
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 25
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 09
Mature
> "في المنطقة المحرّمة حيث لا يدخل الضوء... تُصنع الوحوش لا تُولد."

كانت في الخامسة من عمرها حين أخذتها والدتها إلى منشأة العلاج... أو هكذا قيل لها.
الحقيقة؟ كانت مجرد تجربة. جسد صغير، عقل يُعاد تشكيله، وطفلة تُصنع لتكون سلاحًا بشريًا تحت يد زعيم مهووس.

لكنها تذكرت.

تذكرت الخداع. تذكرت التجارب. تذكرت من قتلوا طفولتها.

والآن، وقد كبرت... لم تعد الطفلة.
أصبحت العقرب.. 
قاتلة مأجورة... وقطعة من الجحيم تتحرك بين البشر.

لكن الماضي لا ينسى.
وزعيم المنظمة لم يمت كما ظنت.

الانتقام بدأ... والدم وحده سيتحدث."
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐄𝐗𝐏𝐄𝐑𝐈𝐌𝐄𝐍𝐓 𝟎𝟖 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
العينه ١٠١ by DinaKhaled903
15 parts Complete
في يوم ما . . . تصل لنقطه الانهيار . . .تناضل و ترفض التصديق ولكن بلا فائده ! . . .وفي نقطه اخري تتحول حياتك تماما . . . تقول "ايعطيني القدر فرصه اخري ؟!" . . . اليس الهروب افضل من المواجهه؟ انا من تداخلت طرقي واصبحت اضحوكه لنفسي . . .اسأكمل في ذلك الطريق ام سأعثر علي طريقي للفرار ؟ فتا يختبئ في عالمه الصغير الذي يتمثل في غرفه جدرانها البيضاء تشهد علي صرخات الالم المتتابعة وتشهد ايضا علي الدموع المتسللة من الاعين الباهته لذلك الفتي الصغير الذي يتمايل ويستند علي جدران تلك الغرفة الباردة جالسا وحده روحه الممزقه تصارع للبقاء جسده الذي شوهه بعلامات الحقن وازرقاقات الضربات المتتاليه للممرضات . . .تلك الروح التائهه التي لا تتذكر اسما ولا نشأه من اخرجها لتلك الدنيا القاسيه ...أأخرجها حبا لها ام اخرجها وتركها في لحظه ضعف وتردد ... تلك الروح التائهه المتألمه التي تصرخ بصوت غير مسموع طالبه علاج جروحها الملوثه بطابع الطمع لدي اولائك البشر ... بيوم ما ذلك الظلام الذي احاط ذلك الفتي المتأذي بشده قد بدأ بالتزعزع قليلا عندما ...
كـٰـاثَـارسِـيـس by ahniz_1
31 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
You may also like
Slide 1 of 9
الساعة التي انكسر فيها النور cover
𝐃𝐞𝐟𝐨𝐫𝐦𝐞𝐝 𝐅𝐚𝐜𝐞𝐬🎭 cover
THE THIRD SIN OF ROMANOV  cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
العينه ١٠١ cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
روميلدا cover
كـٰـاثَـارسِـيـس cover
الابنة السابعة  cover

الساعة التي انكسر فيها النور

6 parts Ongoing

في لحظة لم يعد فيها النور مطمئنًا... وعندما انكسرت السماء فوق رؤوسنا كأنها مرآة الرب المحطّمة ، تهاوت الحقائق وتبدّلت الأسماء ... ‎وُلد بعضنا ليكون ضحية ، وآخرون ليتجرّعوا الخطيئة ، ثم هناك من كُتب عليهم أن يكونوا شيئًا ثالثًا ... ‎شيئًا لا يفهمه النور، ولا يعترف به الظلام ... ‎حين انتشرت لعنات قديمة في العروق كأنها دم جديد ، وامتلأت الأرض بضحكات لا تنتمي لهذا العالم ، نهض الملعونون ليحكوا قصصهم ... ‎وأنا ... كنت إحدى تلك القصص . ‎اسمي ليس مهمًا بعد الآن ، لكنك ستعرفه حين تصل إلى النقطة التي بدأ فيها كل شيء ، حين اختلطت صرخات الولادة بأجراس القيامة ، وارتجف كل من حمل في قلبه نورًا أو ظلامًا ... ‎ففي الساعة التي انكسر فيها النور، لم يعد العالم كما كان .