"حين يُغتال الحنان وتُدفن البراءة تحت أنقاض الظلم، تنهض فتاة من بين الرماد لتسترد حقها، ويكشف القدر لها رجالًا من دمها يعيدون كفتَي الميزان إلى موضعها الحقيقي."
كانت تقف في الشرفه تنظر للسيارات الماره الواحده تلو الاخري وهي ترتشف ما تبقي من فنجان القهوه الساده كطعم ايامها وقفت وهي تفكر تلك ليست حياتها ولا ذاك وجهها شردت في ما حدث منذ ثلاث سنوات عندما كانت مليئه بالحياه والحيويه ولكن الان الانتقام جعلها كالزهره الذابله