Story cover for ولا كأنك صرت لي🌷✨ by rc_eil7
ولا كأنك صرت لي🌷✨
  • WpView
    Reads 3,258
  • WpVote
    Votes 150
  • WpPart
    Parts 46
  • WpView
    Reads 3,258
  • WpVote
    Votes 150
  • WpPart
    Parts 46
Ongoing, First published Jun 10
ما كانوا يدورون عن الحب،
بس لقوه.

"ناد" اللي تمشي على خجلها،
و"نايف" اللي يتكلم بصمته،
قابلهم الشتاء في لحظة سكون...
وصار بينهم كل شي،
إلا الاعتراف.

رواية عن اللقاءات اللي تغيّرنا،
وعن الغياب اللي يخلينا نكتب'
"ولا كأنك صرت لي"

الكَاتِبة : ناد اليوسف
All Rights Reserved
Sign up to add ولا كأنك صرت لي🌷✨ to your library and receive updates
or
#1ليتك
Content Guidelines
You may also like
ضِـل الــنـدى  by sh_koi
47 parts Ongoing
رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.
You may also like
Slide 1 of 9
الأمس كنا مثل الأحباب واليوم وصل المحبة غاب  cover
زوجه الظابط  cover
أعشقي لها جريمه؟! cover
هوية مزوّرة cover
ضِـل الــنـدى  cover
كسرة لَبوة cover
في قلبي من يوم كُنا صغار🌷 cover
لمن قلبي «أخطو إليك» |مكتملة| cover
على وتيرة الصمت اللحان cover

الأمس كنا مثل الأحباب واليوم وصل المحبة غاب

9 parts Ongoing

يا من سقاني كأس حبه ها أنا ما بين وجدي واشتياقي والعنا ذقت الهنا حين إلتقينا لحظه ومنذ افترقنا لا سرور ولا هنا ماذا جرى أين الوصال وأين ما قد قيل في يوم التلاقي بيننا فالبعد يجرح كل قلب عاشق جرحاً كحد السيف أو حد القنا روايه : الأمس كنا مثل الأحباب واليوم وصل المحبة غاب