Story cover for كنت اشوفك مثل نجم في سماء ساطع و عالي  by Kana306
كنت اشوفك مثل نجم في سماء ساطع و عالي
  • WpView
    Reads 522
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 522
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 10
Mature
تتكلم رواية الجديدة عن حقوق المراة و الرياض قديما 


"كنت أشوفك مثل نجمٍ في سماءٍ ساطع، عالي، بعيد عن كل شي يوصل له. لكني ما كنت أدري إن النور اللي فيك، ساكن فيني أنا."

أنا امرأة...
مو بس ظلّ في حكاية، ولا ملاحظة في الهامش.
أنا صوت، وفكر، وحلم يتنفس.
لي حق أتكلم، أختار، أرفض، وأحب.
ما أنخلقت عشان أعيش دورًا مكتوب لي من غير ما أكتبه بيدي.

والحزن؟
مو عيب.
الحزن مو ضعف، الحزن إنسانية.
إذا ضاق صدري، أسمح لدمعتي تنزل، وأقول: "أنا بخير، لأني أحس."
ما أكتم الوجع، ولا ألبس قناع الشجاعة الزايف.
أبكي... وأقوم.
أضعف... وأكمل.

والحب...
ما هو عيب، ولا خطيئة.
الحب شعور نقي، إذا جا من قلب واعي.
أنا أطلق العنان لقلبي، بس ما أضيّع كرامتي.
أحب، وأحترم نفسي أولًا.
ما أركض ورا أحد، بس ما أخجل من شوقي.
لأن الحب ما ينتقصني... الحب يكمّلني.
All Rights Reserved
Sign up to add كنت اشوفك مثل نجم في سماء ساطع و عالي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
لُقياك (عشك الذيب) by Leal_alQas
87 parts Complete
الكاتبة : ليَّل آل قيس.. قصة حب تنبع من قلب الفقر ليجتمع قلبان على الحب فـ يأتي اليوم الذي يختفي فيه الحبيب سنين عِدة وبعد مده من الزمن تنكشف جميع الحقائق ليلتقوا لكن بأختلاف شخصيات ومشاعر منها الكره ، الاشتياق ، الالم .. لتبدأ رحله اخرى من رحلات علاقتهم .. "بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟ ‏فُراق حبيبي وحنينُ وجدي ‏فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ ‏وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري ‏فلا التّذكار يرحمني فأنسى ‏ولا الأشواقُ تتركني لنومي ‏فُراقُ حبيبي كم هزّ وجدي ‏وحتى لِقائه سأظلُ أبكي ." كم من فراقٍ مر ثم نسيتُهُ ‏إلا فراقَكَ شذ عن قانوني ‏ما زال يَنخَرُ في بقايا مهجتي ‏ويذيقُني قبلَ المنونِ منوني ‏حتى كأنكَ فيّ عِرقٌ نابضٌ ‏فإذا توقّفَ نفضةٌ تعروني ‏أنا ما نسيتُكَ في زحامِ أحبتي ‏أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني؟! ‏لولا هواكَ لما سريتُ مع الهوى ‏ولما عزفتُ على الأنامِ لحوني ومِن الله التوفيق..🖤
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Ongoing
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 8
روحكِ تناديني (كاملة) cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover
لُقي�اك (عشك الذيب) cover
عشقني ولكن  cover
غياهب cover
 (سلسبيل والفهد) cover
"وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً"  cover
 ''زوجي العزيز''  cover

روحكِ تناديني (كاملة)

47 parts Complete

الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»