Story cover for « قلب مِن زُجاج » by ghina66xghanem
« قلب مِن زُجاج »
  • WpView
    Reads 168
  • WpVote
    Votes 49
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 168
  • WpVote
    Votes 49
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jun 10
" حينَ ينكسِرْ القلب..
يسقُط العالَمُ بأكملُه مِن عيني..
تتحطمُ مُعتقداتِي وَ تتلاشى الألوان مِن الوُجود...

أسيرُ بين المارة كَجسدٍ بِلا روح...
يصدَحُ صوت تِلكَ الهمسات داخِل رأسي..
كيفَ للنبضِ أن يستمرّ بعدَ الخُذلان ؟
وَ كأن الكون توقَف لحظة الإنكسار..
كأنَ الزّمان اتفقَ مع الألم على مُحاصرتي.."
All Rights Reserved
Sign up to add « قلب مِن زُجاج » to your library and receive updates
or
#132مدرسية
Content Guidelines
You may also like
dark road  by ella__jk104
4 parts Ongoing
"لا تصدق القصص التي تبدأ بالحب وتنتهي بالسعادة... فقصتي بدأت بالهروب وانتهت في قبر شخص عزيز. في لحظة غير متوقعة، تلاقت الأرواح، وبدأت قصة حبهما لكن...😔 "لم أعلم أن نهايتي ستبدأ بلحظة الهروب من السيارة... ولا أن قلبي سيتعلق برجل لن يعيش معي في النهاية." كل ما تذكرته حينها هو صوته وهو يهمس لي: أحبك ... قبل أن يخترق الرصاص صدره أمام عيني." كنت أظن أنني ولدت فقط لأتألم... حتى التقيت به. لكنه لم يكن لي إلى الأبد." ركضت حافية وسط الغابة، والدموع تحرق وجهي... لم أعد أعرف من أنا، ولا من الذي يمكنني الوثوق به. المطر يروي الأرض العطشى، فإن البكاء يروي الروح المكلومة الفقد أو ربما قسوة الظروف، تركت في قلبها ندوباً ظاهرة. لكن روح ايلا رفضت بشدة أن تستسلم لليأس. في اعماقها ، بقيت جذوة صغيرة من الأمل تشتاق بشدة للضوء والدفء ومع مرور السنوات، بدأت إيلا رحلتها الشاقة نحو ترميم ذاتها ، رحلة استكشاف للقوة الكامنة بداخلها وقدرتها على تجاوز الالم. ام يكون تحول سهلاً، بل تخيلته للحظات ضعف وانتكاس ، لكن... في كل مرة كانت إيلا تستمد العزيمة من إصرارها على غد مختلف شيئاً فشيئاً، بدأت الالوان الزاهية تتسلل إلى حياتها، لتحل محل الرمادي تدريجياً . اكتشفت إيلا معنى الفرح في أبسط الاشياء، ربما ... الهروب من قسوة ال
رُوحْ أُولِيفيا  by _mar_-wama
7 parts Ongoing
بين ذكرى لا تموت، وحبّ لا يُولد... كانت هي. لم يكن الأمر مجرد فراق، بل خيانة للذاكرة. ولم يكن الحب الجديد خلاصًا... بل اختبارًا آخر لقدرة القلب على الاحتمال. هي لم تكن تبحث عن يدٍ تُمسكها، بل عن نفسها التي ضاعت ما بين بداية أوجعتها، ونهاية لا تكتمل. فهل يكون الحب الثاني شفاءً؟ أم مجرّد جرحٍ آخر... يُضاف إلى القائمة؟ (مشهد) تَشكَلتْ فِي عَينَيْها طَبقة مِنْ المَاء وهي تَنْظر إِليه تُحَاولْ السَيطَره عَليْها. تَقَدَمْ مِنها وَ نَظَرْ فِي وَسطْ عَينَيْها ونَسِيمْ البَحرْ يَضْربْ شَعرهُ وعَيناه فِهُمَا بَرِيقْ لمْ تفْهمَه رُبمَا حُزنْ أو إنْكِسَارْ أوْ خيبَة أمَلْ تَحَدَثْ: "لَقدْ طَلبْتِي مِني أنْ أحَمِي قَلبِكِ منْ قَلبِه وفَعلتْ ما طَلَبْتيه مِنيِ ، مَاذا تُرِدينْ أنْ أَفْعَلْ بَعَدْ؟" قَالتْ وهيا تَنْظُر إِليه وقَدْ خَانتْها دُمُوعهاَ عَلى خَدِها مَع تَطايرْ خَصلاتْ شَعرِها "نَعمْ لَقدْ حَميتْ قَلْبِي مِنْ قَلبه ولَكِن.....هَلْ حَمَيتْ قَلْبِي مِن قَلبكْ" .......
You may also like
Slide 1 of 9
صكُ ملكية cover
امبراطوريه النوارس ( جبابره سلطان الامبراطور )  cover
dark road  cover
Zwei Welten cover
عشق القلب  cover
خيوط الطلسم  cover
رُوحْ أُولِيفيا  cover
Because Of You cover
"حين تنطق القلوب" cover

صكُ ملكية

35 parts Ongoing

... - أبي!.. أ.. أنتَ هنا؟ لم أسمع منهُ جوابًا! لكن... حين تمحورتْ عيناي عليه، أدركتُ أنهُ ليس أبي... بل هو... هو ذاته! أتفهمونني؟ إنني أبحثُ عن هذا الذي يقفُ أمامي... مَن هذا؟ لا أعرفهُ، ومع ذلك أشعر أنني أغوصُ في أعماقه، وكأنني أقطنُ داخله! كيف يكون هذا؟ أيُوصَفُ هذا الكائنُ الذي أمامي؟ ألم تُبصروا ذلك الاعوجاج في خُطاه؟ في قسمات وجهه؟ في صمته الطويل؟ لقد التقينا في أحد الشوارع، وها هو ذا... عادَ وألقى بجسده المُنهك فوق الرصيفِ الذي يمتدُّ أمامَ بيتي الصغير! بقلـمي: مريم نجـمَ ↝