
يعيش داميان مع عمته إرينا وزوجها نيكولاس حيث يطر والده للسفر كثيرا ولا يعود إلا لبعض الأيام يقرر داميان أخيرا أن يهرب من منزل عمته ليلحق والده ليبقى معه ليكتشف أن الأكبر قرصان خطير داميان وهو ينظر للبحر: "لماذا صعدت على ظهر هذه السفينة آرثر؟" ابتسم آرثر ابتسامة تخفي ورائها الكثير: "لأن البقاء على اليابسة ليس خيارا آمنا داميان" "هل ما زلت تؤمن بالخير والشر حقا؟" "هل أنت أحمق؟ لا يوجد ما يسمى بالخير والشر في هذا العالم!" "بل أنت الذي تصدق ما تسمعه من مجموعة من المجرين الذي يسعى القانون خلفهم!!" "هل هناك حقا شخص شرير وشخص خير في هذا العالم أبي؟" "ينسى المرأ أحيانا ماذا يكون ويصدق ما يظنه الآخرون لكن تذكر أنت من يقرر ما أنت لست أنا وليس هو"All Rights Reserved