Story cover for 𝐖𝐚𝐫𝐝𝐞𝐧 𝐎𝐟  𝐃𝐚𝐰𝐧 by SouLinLines
𝐖𝐚𝐫𝐝𝐞𝐧 𝐎𝐟 𝐃𝐚𝐰𝐧
  • WpView
    Reads 578
  • WpVote
    Votes 43
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 578
  • WpVote
    Votes 43
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Jun 10
Mature
لم يكن مقدّرًا لها أن تكون بطلة.
لكن العالم ينهار، والنور يتلاشى.
فتاة خُبّئت لسنوات، تستيقظ على قوةٍ أقدم من الزمن،
قوة قد تنقذ كل شيء... أو تُفنيه.

وفي خضمّ المعركة بين النور والظلام،
تُولد شرارة... بين قلبين جمعتهما النبوءة،
واختبرهما القدر.

وحدها حارسة الفجر... قادرة على إعادة النور.




She was never meant to be a hero.
But the world is falling, and the light is fading.
Hidden for years, a girl awakens with a power older than time-
a power that could save everything... or destroy it.

And amidst the war between light and shadow,
a spark ignites... between two hearts bound by prophecy
and tested by fate.

Only the Warden of Dawn can bring back the light.
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐖𝐚𝐫𝐝𝐞𝐧 𝐎𝐟 𝐃𝐚𝐰𝐧 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
بَيْنَ أَحضَانِ عَدُوِّي | لونا احمد by Lunaodajsj
14 parts Ongoing
[ Mature _content ] بَيْنَ أَحْضَانِ عَدُوِّي/لِهَيْبِ الْعِشْقِ وَالِانْتِقَامِ --- كان السكون يسيطر بالمكان، إلا من صوت أنفاسها المرتجفة... وقفت ليلى كزهرةٍ صغيرة في مهبِّ الريح، بينما يقترب منه ذاك الرجل، الذي يحمل بين عينيه نارًا لا تخبو، وسرًّا لا يُفصح عنه أحد. قال بصوتٍ عميق كالرعد، ولكن فيه دفءٌ خفيّ: "مهما حاولوا، لن يُبعِدوكِ عني. أنتِ لي، يا ليلى... شئتِ أم أبيتِ." ارتجف قلبها، وتعثرت كلماتها على شفتيها: "لكنك... مظلم، كأنك قادمٌ من عالمٍ آخر." اقترب منها بخطى ثابتة، ورفع يدها إلى صدره، حيث ينبض قلبه بجنون، وقال: "وهل تظنين أن النور سيحميكِ كما أفعل؟ أنا الظلمة التي ستحتويكِ، ولن تسمح لأحدٍ أن يؤذيكِ، حتى لو احترق هذا العالم بأسره." --- نارين هي فتاة متمردة لا تخضع لقواعد أحد، تحمل في قلبها جراح الماضي ونار الغضب... وعاصف، الرجل الغامض الذي خطف منها كل شيء، وصار عدواً لا يمكن مسامحته. لكن حين تتقاطع طرقهما مجددًا، تبدأ شرارة من نوع آخر بالاشتعال، شرارة لا تشبه الحرب، بل تشتعل في الأعماق، فتزلزل القلوب وتكشف أن العداوة ليست إلا قناعًا يخفي ما هو أعمق. روايه نارين وعاصف✨🩷 قريباً يا حبيباتي❤🥰 ............
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] by _cliche1_
17 parts Ongoing
حين قرّر والدها تزويجها قسرًا، لم تجد أوريلا خيارًا سوى الهرب. وفي تلك الليلة، بينما كانت تتسلّل خارج غرفتها، سمعت همسًا خافتًا ينادي باسمها. تجمّدت، وقلبها ينبض بجنون، لكن لم يكن هناك أحد... سوى شيء ينتظرها في الظل. وهجٌ أبيض غريب كان يتسلّل من خزانتها، يشبه ضوء القمر على سطح الماء الساكن. بحذر، مدّت يدها، وفتحت الباب... لكنها لم تجد الحائط، بل بوّابةً إلى عالمٍ آخر. سماءٌ متغيّرة الألوان، وغابات تنبض بالحياة، وظلالٌ بلا أجساد. ثلاثُ ممالك تفصلها حدود غير مرئيّة، تحكمها قوانين غامضة. سحرة، مستذئبون، وكائنات تتوارى في العتمة، تراقب... تنتظر. فهل كان هذا العالم ملاذها، أم سجنها الأبدي؟ ... ∘₊✧──────✧₊∘ Post-End Excerpt : 「لِـقَـاءٌ خَـارجَ الـزَّمَن」: قالت بصوتٍ منخفض لا يحمل ضعفًا بل صدقًا خامًا: "أخاف أن أرتاح قربك... فأعتادك ثم أفقدك." همس بهدوء ونبرته دافئة كضوءٍ لا يؤذي: "وإن اعتدتِني فلن أكون شيئًا يمكن أن يُفقد... سأكون جزءًا منكِ، حتى وإن ابتعدتِ." ∘₊✧──────✧₊∘ - كتبت : 2022/8/5 - تم نشرها : 2025/2/28 ★ مُكتملة ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال
حلال بالاكراه by laemera8
52 parts Ongoing Mature
🔞🔞 "...خلف أسوار الزمن، تختبئ حكاياتٌ كتبتها الأقدار بخيوطٍ من دماءٍ وأحلام. في عوالم لا يهمس فيها سوى الغموض، تتراقص القلوب بين انتقامٍ وعشق، وبين أسرارٍ دُفنت عميقًا تحت رماد الأيام. أشباح الماضي تقف خلف كل باب، تُلاحق الأرواح بصمت، وتنسج من خيوط الظلام حكاياتٍ يهابُها البشرُ في هذا الزمان..." "...عائلتان، عدوّان، تاريخٌ مُلتهب وأحقاد تتوارثها الأجيال. بين دويّ رصاصٍ مكتوم، وهمسٍ محموم خلف أبواب مُغلقة، ترتسم أقدار أبطال لم يختاروا قدرهم، بل قادتهم إليه يدٌ خفية. حين تتشابك مصائر القلوب مع حبال المصالح، تتراقص الأرواح بين الحب والكراهية، وتُختبر المبادئ بأقصى ما يمكن من ألمٍ وتضحية..." "بين حنينٍ يخنق الأرواح، ودمعةٍ مكبوتةٍ في ظلام ليلٍ طويل، ثمة ضحايا صُنعوا من اختياراتٍ ليست لهم، وقرارات اتُّخذت باسم الشرف والقوة... وعندما يحين موعد القرار، وعندما تشرق الشمس على حقيقةٍ مروّعة، وعندما يصبح الحب مجرد ورقة في لعبةٍ دموية، وبين حيرة القلب وقسوة الواجب، وفي لحظةٍ بين الحياة والموت، بين الخوف والشجاعة، وبين الظلم والإنصاف... تقرّر التضحية بمستقبلٍ كاملٍ من أجل استقرار هش..." الفصل الاول: "وبين أحضان التضحية... زُفّت ليلى.."
عبث الذاكرة by HoudaDriss5
14 parts Complete
ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر by NaiVirl
6 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.
You may also like
Slide 1 of 10
التامور المنيع  cover
بَيْنَ أَحضَانِ عَدُوِّي | لونا احمد cover
نَسَّبَ الدَّم  cover
خرير الحديد  cover
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] cover
حلال بالاكراه cover
𝓘𝓽'𝓼 𝓪𝓵𝓵 𝓯𝓻𝓸𝓶... 𝓶𝔂 𝓽𝔀𝓲𝓷  cover
𝔏𝔬𝔳𝔢 𝔞𝔫𝔡 𝔗𝔥𝔲𝔫𝔡𝔢𝔯 cover
عبث الذاكرة cover
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر cover

التامور المنيع

77 parts Ongoing

أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""