
طفلة هاربة... تبنّتها زوجته بدافع الشفقة. ربّاها كابنته، حتى كبرت أمامه كامرأة لا تُقاوم. ثماني سنوات من الصمت... حتى عادت زوجته، حاملاً من رجلٍ آخر. فانكشفت الخطيئة. 🔥 🔥 "ربّيتها طفلة... فهل يُغفر لي إن عشقتها امرأة؟ كانت ابنتي في أعينهم... وخط يئتي في سريري. كان أبي بالتبني... والآن؟ هو الرجل الذي لا أنام إلا في صدره. كل الحقوق تعود لي ككاتبة حقيقية و إذا في تشابه في روايات أخرى فهي صدفة استمتعوا ♥️♥️♥️All Rights Reserved
1 part