Story cover for أَوْلَـوِيَّتِيٰ.  by ayaverce
أَوْلَـوِيَّتِيٰ.
  • WpView
    Reads 76
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 76
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Jun 11
حِينَ يَقَعُ الرَّجُلُ الوَقُورُ فِي عِشْقِ الفَتَاةِ الرَّزِينَةِ، تَكُونُ القِصَّةُ فَصْلًا بَيْنَ السُّكُونِ وَالعَاصِفَةِ... لَكِنَّ وَسَاوِسَهُ، وَقِلَّةَ ثِقَتِهِ، سَتَكُونُ دَوْمًا عَائِقًا فِي طَرِيقِ الحُبِّ. فَهَلْ سَيَسْتَطِيعُ مُحَارَبَةَ عَقْلِهِ، وَإِسْكَاتَ شُكُوكِهِ، لِأَجْلِهَا؟
All Rights Reserved
Sign up to add أَوْلَـوِيَّتِيٰ. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ذات الشعر المجعد  by 35hensi
25 parts Complete
أعُودُ مُنْتَصِرًا بِكُلِّ مَعَارِكِي، وَأَمَامَ عَيْنَيْهَا البَرِيئَة... أَهْزَمُ. رَجُلٌ، وَمَا اسْتَسْلَمْتُ قَطُّ لِفَارِس، فَمَا بَالُ قَلْبِي أَمَامَ عَيْنَيْهَا يَسْتَسْلِم؟! هَلْ خُلِقَ الجَمَالُ لِيَخْتَصِرَهُ غِيَابُك؟ أَمْ خُلِقَتْ عَيْنَاكِ لِتُقْنِعَانِي أَنَّهُ لا جَمَالَ بَعْدَهَا؟! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أُرَاقِبُ حَرَكَاتِهَا وَهِي نَائِمَة، أُحِبُّهَا... وَأَعْشَقُ كُلَّ مَا يَشْمَلُهَا، تُسْكِرُنِي مَلَامِحُهَا المُتَفَرِّدَة، وَشَعْرُهَا المُجَعَّد... ذَاكَ السِّرُ الَّذِي يَأْسِرُنِي فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَرَاهُ. جَمِيلَةٌ... لافِتَةٌ، وَكَأَنَّهَا سَاحِرَةٌ جَاءَتْ لِتَسْرِقَ قَلْبِي، وَتَحْفُرَ اسْمَهَا فِي أَعْمَاقِي... ⁦ฅ⁠^⁠•⁠ﻌ⁠•⁠^⁠ฅ⁩ هَذِهِ قِصَّتِي الأُولَى، أَتَمَنَّى أَنْ تُعْجِبَكُمْ وَتَلْقَى دَعْمًا كَبِيرًا. تم تعديل السرد والتنسيق بمشاركة صديقتي العزيزة Tot وبمساعدة المُبدع الالي خاص بي الّلي دعمني بالأفكار والتنظيم.
Dirty colonial by jkvlis
6 parts Ongoing Mature
[ 𝘚 𝘌 𝘟 𝘜 𝘈 𝘓 𝘊 𝘖 𝘕 𝘛 𝘌 𝘕 𝘛 ] الكولونيلُ، الرَّجُلُ الَّذي يَكبُرُني بعِشرينَ عامًا، كانَ مَرؤوسًا لِوالدي في تِلكَ القاعِدةِ العَسكريَّةِ كانَ بالنِّسبةِ لي بَعيدًا، غامِضًا، يَشعُّ قُوَّةً لا يُمكِنُ إنكارُها. لكنَّ ما لَم أكن أُدرِكُهُ، هو أنَّ قُوَّتَهُ كانت تَتَجاوَزُ حُدودَ العَسكَريَّةِ، لِتَصِلَ الى حُدودَ جَسَدي، رُجُلاً قد أَباحَ لِيَ الخَطيئَةَ دُونَ أَن يَرفَّ لَهُ جَفن. "أنا لا أُعطي مجالًا للرّفض ايتُها الهِرةَّ، ولا أؤمن بالمُوافقة. ما أُريده... آخذهُ وأن كان بالقِوة" "أَنْتِ تَعتَقِدِينَ أَنَّكِ تَمُلِكِينَ إِرادتَكِ، أَلَيْسَ كَذَلِك؟ وَلَكِنْ... فِي عَالَمِي، لَا أَحَدَ يَمْلِكُ السَّيْطَرَةَ سِوَاي." "سَيْطَرْتُ عَلَى آلَافِ الجُنْدِ، وَخَضَعَتْ لِي قَاعِدَاتٌ وَدُوَل... وَلَكِنَّ مَا أَتُوقُ إِلَيْهِ الآنّ ... هُوَ أَنْ أَتَوَلَّى زِمَامَ السَّيْطَرَةِ فَوقْكِ أَنْتِ." "أَنْتِ تَلْعَبِينَ عَلَى حَافَّةِ الْجَحِيمِ، وَلَا تَعْلَمِينَ أَنَّنِي... الْجَحِيمُ ذَاتُهُ. - جيون جونغكوك . - فيكتور راڤينا .
MON BEL ENFER by jeon_eva235
6 parts Ongoing
عِندَما يَكُونْ لِلإِنْسانْ عَدُوّ، فَنِهاية احَدَهُمْ المَوْت، دُونَ أنْ يَرِفْ جِفْن لِلطَرَفْ الآخر، الَيسَ كَذَلِك؟ دائِماً ما تَكُونْ المَشاعِرْ بَعِيدَة كُل البُعدْ عَن العَمَلْ... عَنْ الإِنْتِقامْ... وعَنْ الأشْياءْ التِي تُؤَثِّرْ عَلَيْها، لَكِن... لَكِنني قَدْ وَقِعْتُ بِحُبْ الرَّجُل الذِي يَعْتَبِرْ أبِي عَدُوٌّ لَهُ... وَيَعْتَبِرنِي مَرَضُهْ الّذِي لَم وَلَن يُشْفى مِنْهُ... مُسْتَعِدْ أنْ يَقْتُلْ أيِّ أحَدْ على وَجْهُ الأَرْضِ إن تَجَرَّأ عَلى مُحَاوَلَة أَذِيَّتي، حَتى لَو كَانَ ذاكَ الأَحَدْ هُوَ... ماذا عَنْ إنْتِقامِهْ؟ وماذا عَنْ إنْتِقامِي الّذي أصَبَحْتُ أُرِيدُ تَحْقِيقِهْ بَعدَ أَن إكْتَشَفتُ نَواياهُ؟ لَكن السُؤال المُؤلمْ لَنا هُوَ... ماذا عَنْ حُبُّنا؟ عِشْقُنا؟ هَوَسِهْ؟... _ الْلَّيْلَة سَأكْسِرْ حاجِزْ الرَغْبَة الّذِي بَدا مُعَقَّدْ بِالنِسبَةِ لَكِ. _ كَيْفَ لِغِيابِكِ عَنِّي وَغَدْرِكِ بِي أنْ يَزِيدِني حُباً وَتَعَلُقاً بِكِ أحُبّاً هَذا أمْ جُنونْ؟ _ وَإنْ رَأيْتِكِ لِلْمرَّةِ الألْفِ لَنْ تَتَغَيَرْ تِلْكَ النَبْضَةِ الَّتِي أشْعُرُ بِها حَينَ أَراكِ.
حِينَ أَتَيْتِ...أَكْمَلْتِ الْمِيثَاقَ الْخَامِسَ by 2yrn_i
8 parts Ongoing
أُرْجِعَتِ السُّيُوفُ إِلَى أَغْمَادِهَا. عَمَّ السُّكُونُ سَاحَةَ الْمَعْرَكَةِ. اخْتَفَى صَوْتُ الْحَيَوَانَاتِ وَهِيَ تُزَمْجِرُ بِكُلِّ مَا لَدَيْهَا مِنْ قُوَّةٍ لِلدِّفَاعِ عَنْ مَمْلَكَتِهَا. اخْتَفَتِ الرُّمُوزُ الَّتِي تَحْمِي الْمَكْتَبَاتِ وَالْكُتُبَ الْقَدِيمَةَ مِنَ الزَّوَالِ. ذَهَبَتْ تِلْكَ الْهَالَةُ السَّوْدَاءُ الَّتِي كَانَتْ تُغَطِّي الْمَمَالِكَ الْخَمْسَ. وَعَادَ كُلُّ مَلِكٍ إِلَى عَرْشِهِ، وَلَكِنْ لَمْ تَكُنْ عَوْدَتُهُ بِفَرَحِ الِانْتِصَارِ، بَلْ كَانَتْ بِهَزِيمَةٍ سَاحِقَةٍ. سَيُكْتَبُ السُّكُونُ عَلَى الْعُرُوشِ الْخَمْسَةِ، وَلَكِنْ... مِنْ وَرَاءِ تِلْكَ الصَّفَحَاتِ، وَالْبَوَّابَاتِ، وَالْمَمَرَّاتِ الْقَدِيمَةِ، سَتَأْتِي تِلْكَ الْمُنْقِذَةُ الَّتِي لَا تَعْرِفُ الْأَرْضَ وَلَا قَوَانِينَهَا. سَتَكُونُ غَرِيبَةً بَيْنَ الْبَشَرِ الْمَوْجُودِينَ عَلَى الْأَرْضِ، وَالْحُرَّاسِ الْمَوْجُودِينَ تَحْتَ الْمَاءِ. سَتَأْتِي كَيْ تُخْمِدَ نَارَ الْمُلُوكِ الْخَمْسَةِ، وَتُعِيدَ أَمْجَادَهُمْ الْقَدِيمَةَ، وَتَسْتَرْجِعَ مَا سُلِبَ مِنْهُمْ. وَلَكِنْ... حِينَ يَرْتَبِطُ الْقَلْبُ بِالْقَلْبِ، وَالرُّوحُ مَعَ الرُّو
Attraction by Alicia-Chan158
5 parts Ongoing
--- لِنَهْرُبْ بَعِيدًا عَنِ العَالَمِ ﹒ مَاذَا؟ أَبِي؟ أُمِّي؟ لَا... لَا أُرِيدُ هٰذِهِ الحَيَاةَ ﹒ سَتَتَزَوَّجِينَ اِبْنَ عَمِّكِ، وَسَتَنْسِينَ أَحْلَامَكِ ﹒ قَبِيحَةٌ؟ مِثْلَ أُمِّكِ؟ لَنْ أُصَدِّقَ ذٰلِكَ ﹒ اِهْرُبِي يَوْمَ زِفَافِكِ... وَلَا تَنْظُرِي خَلْفَكِ ﹒ أَنَا جَاهِزَةٌ... وَلْيَحْتَرِقْ كُلُّ شَيْءٍ خَلْفِي ﹒ يَا صَاحِبَةَ الشَّعْرِ الْبُرْتُقَالِيِّ... أَنْتِ لَسْتِ كَغَيْرِكِ ﹒ يَجِبُ عَلَيْكِ اِتِّبَاعُ قَوَانِينِي... فَأَنَا السَّيِّدُ هُنَا ﹒ تَبًّا لَكَ... أَنَا لَا أَنْحَنِي لِأَحَدٍ ﹒ بُرْتُقَالَةٌ شَرِسَةٌ... وَلكِنَّهَا أَسَرَتْنِي ﹒ عَيْنَاكِ سَهْمٌ... اِخْتَرَقَ قَلْبِي وَأَشْعَلَهُ ﹒ عَقْدُ زَوَاجٍ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ؟ أَتُرَاهُ قَدَرًا أَمْ خَطِيئَةً؟ ﹒ هَلْ جَنَنْتَ؟ أَمْ تَظُنُّ أَنَّنِي سَأَخْضَعُ؟ ﹒ مَغْرُورٌ... مُتَعَجْرِفٌ... وَمَعَ ذٰلِكَ، أُحِبُّ عُيُونَكَ ﹒ هَلْ سَتَكُونُ مَلَاذِي؟ أَمْ أَلَمِي الجَدِيد؟ ﹒ أَنْتَ عَالَمِي... وَضَوْضَاؤِي الْجَمِيلَة ﹒ أُحِبُّكَ... حَتَّى وَإِنْ أَوْجَعْتَنِي ﹒ لَقَدِ اِنْتَهَى كُلُّ شَيْءٍ... أَمْ هَلْ كَانَتِ البِدَاي
You may also like
Slide 1 of 9
ذات الشعر المجعد  cover
Unspoken Bond cover
Dirty colonial cover
MON BEL ENFER cover
أحبني زعيم المافيا ♡ ( مكتملة) cover
You're Mine  cover
حِينَ أَتَيْتِ...أَكْمَلْتِ الْمِيثَاقَ الْخَامِسَ cover
𝗹𝗼𝘃𝗲 𝗶𝗻 𝘁𝗵𝗲 𝗱𝗮𝗿𝗸 cover
Attraction cover

ذات الشعر المجعد

25 parts Complete

أعُودُ مُنْتَصِرًا بِكُلِّ مَعَارِكِي، وَأَمَامَ عَيْنَيْهَا البَرِيئَة... أَهْزَمُ. رَجُلٌ، وَمَا اسْتَسْلَمْتُ قَطُّ لِفَارِس، فَمَا بَالُ قَلْبِي أَمَامَ عَيْنَيْهَا يَسْتَسْلِم؟! هَلْ خُلِقَ الجَمَالُ لِيَخْتَصِرَهُ غِيَابُك؟ أَمْ خُلِقَتْ عَيْنَاكِ لِتُقْنِعَانِي أَنَّهُ لا جَمَالَ بَعْدَهَا؟! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أُرَاقِبُ حَرَكَاتِهَا وَهِي نَائِمَة، أُحِبُّهَا... وَأَعْشَقُ كُلَّ مَا يَشْمَلُهَا، تُسْكِرُنِي مَلَامِحُهَا المُتَفَرِّدَة، وَشَعْرُهَا المُجَعَّد... ذَاكَ السِّرُ الَّذِي يَأْسِرُنِي فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَرَاهُ. جَمِيلَةٌ... لافِتَةٌ، وَكَأَنَّهَا سَاحِرَةٌ جَاءَتْ لِتَسْرِقَ قَلْبِي، وَتَحْفُرَ اسْمَهَا فِي أَعْمَاقِي... ⁦ฅ⁠^⁠•⁠ﻌ⁠•⁠^⁠ฅ⁩ هَذِهِ قِصَّتِي الأُولَى، أَتَمَنَّى أَنْ تُعْجِبَكُمْ وَتَلْقَى دَعْمًا كَبِيرًا. تم تعديل السرد والتنسيق بمشاركة صديقتي العزيزة Tot وبمساعدة المُبدع الالي خاص بي الّلي دعمني بالأفكار والتنظيم.