Story cover for التي رأيتها في حلمي by fallahalshmmarie
التي رأيتها في حلمي
  • WpView
    Reads 134
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 134
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jun 11
بعض القصص لا تُكتب بالحبر، بل بالروح. هذه رواية عن حبٍ بدأ في حلم، وعن قلبٍ جاهد لأجل مستحيل. هل يمكن لذكرى أن تصبح حياة كاملة؟ اكتشفوا الحكاية في سطور قصتي:
> تسلّلتُ خلفَكِ سبعَ الليالي
> كأنِّي أسيرُ الدعاءِ المُمَالي
> رأيتُكِ حُلمًا... وصرتِ يقينًا
> كسِرٍّ تفجَّرَ في مُستحالي
> غَفَوتِ بقلبي، وصِرتِ الدعاءَ
> وأضحيتُ فيكِ شريدَ الخيالِ
> تمنّيتُ جُرْحَكِ، ونارَكِ، وبُعدَكِ
> فهل تُدركينَ اشتعالَ الرجالِ؟
> خطبتُكِ مرًّا، بدمعٍ، بصمتٍ
> برجفةِ طفلٍ... وخوفِ القتالِ
> فوافقتِ قلبي، ولكنَّ دربَكِ
> أبى أن يكونَ لطيفَ الوصالِ
> فصرتِ لغيري... ومضيتِ بعيدًا
> كأنّي حكاياكِ... من مُستحالِ
> ولكنَّ وجهكِ، ظلَّ بأرضي
> يبكّي فؤادي... ويغري احتمالي
> فإنْ عدتِ يومًا، وكانَ اللقاءُ
> فلا تسألي عن زمانِ انشغالي
> فقد كنتُ أحياكِ... دونَ حياةٍ
> وما زلتُ أحياكِ رغمَ الزوالِ"
All Rights Reserved
Sign up to add التي رأيتها في حلمي to your library and receive updates
or
#233مصير
Content Guidelines
You may also like
حبال واهية  by Artemis_Haliya
10 parts Complete
عندما التقت أعيننا لأول مرة منذ سنوات ، تجمد الزمن بنا ، و توقف الكون عن الحركة ،و اختفت الأشياء من حولنا . لم أستطع أن أمنع نفسي من التحديق والإبحار في المحيط العسلي لعينيه ،و اكتشاف اسرارهما التي حيرتني و أرقتني لسنين. كان كالكتاب المفتوح تسهل قراءته. و كنت ربان السفينة أبحر في خفاياه، فأرى حجم الألم الذي يحمله، أرى العواصف التي تعصف بصدره، أرى الرياح التي ترقص حافية في عروقه، أرى الظلام المعذب يحتل عرش قلبه ، أرى حجم الخراب الذي يعج به . كيف أمكنني أن أكره رجلا يحمل داخله كل هذه الفوضى والدمار ؟ أمثاله يستحقون الشفقة لا الكره . لكنني كنت أكرهه ، أكرهه بشدة ، رغم الإنكسار في عينيه، رغم الجراح في صدره ، كنت أبغضه لكل ما فعل بي وبأمي .تصرفاته لا تغتفر ، والآن بعد أن استطعت تجاوزها والمضي قدما ، أتى ليشعل جحيم الماضي ، ليفتح جراح العذاب ،و ليعيد الذكريات إلى الحياة بعدما وأدتها . لكني لن أسمح له . ألعابه الصغيرة لم تعد تخيفني حباله الواهية لم تعد تطوقني فقد دمرت كل اللعب و مزقت كل الحبال ، والآن عدت أقوى و جاهزا للمواجهة #القلم_الذهبي
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
"ما زلت أبحث عن حياه" by rrrrrrrrrrrraaaaannn
11 parts Complete
ارتباك يخالط الحبر وأوجاع ستنثر عبر السطور هنا سأروي إحساس وحكايات نبر بها لتكون السنين وكأنها لحضه عمر تنتهي بثواني حكايات منوعه تهتف بصراخ رحمتك يا قدر فقد باتت الدموع كالدماء الجارحه تنزف بصمت رهيب وارتجاف المشاعر يهمس حبا وشوقا ورغبه بلا اهداف تتحقق لتكون منوعه الاحداث ما بين الواقع والخيال وسيكون احساسي حر طليق ضمن صفحاتي التي تحكي روايتي بعنوان "ما زلت ابحث عن حياه" سيكون للحبر وقفه عند كل حرف قد سكب لخياط السطر وتحتضن الصفحات تلك المعاني فكونو معي واستمتعوا لما ابوح بصمت لعلكم صور تنسجم مع واقعنا وأخرى من خيال غريب.. لم اكن في يوم كاتبه ولن اكون..انا هنا لأكتب مذكرآت قصاصات لقصص خيآليه..فوآقعنا اقسى من نعيشه مرتين حقيقتا وكتابه. ها هي تجلس هناك تحت الشجره تستمع إلا زقزقه العصافير وتتأمل والسماء المليئه بالغيوم بوجه شاحب وعيناي وعينين منتفختين من كثر البكاء حامله دفتر مذكراتها في يدها تسترجع ذكرياتها مع وآليديها.. لقد حل الضلام لملمت اغراضها ومسحت دموعا وذهبت تحمل معاها حزنها وعذابها.. سأضع القلم بيد إميلي لتخبركم قصتها بنفسها..
هوس الأثير by agagavag
16 parts Complete
أثقل خطيئةً لم أزرعها، وما أشد وجع السقوط حين تُدفع إليه دون إرادة... لم تكن تلك الليلة سوى ظلٍّ عابر، لكنه اتسع حتى التهم نور عمري كلّه. صورةٌ واحدة... كانت كفيلة بأن تُطفئ وجهي من عيون الناس، وتوقد لهيب العار في صدري. كل ما بعد تلك اللحظة لم يكن حياة، بل هروب مستمر من أصابع الاتهام، وعيونٍ لا ترحم، وأبٍ لم يسمع سوى صدى الفضائح. وفي اليوم الذي نُطِق فيه حكمي باسم الشرف، لم يكن أمامي إلا أن أصمت، وحين ظننت أن النهاية اقتربت، جاء من الماضي وجهٌ أعرفه... ابن عمّي. الوجه الذي كنتُ أهرب منه في صغري، صار فجأةً ملاكي المُنقذ. "كيف لمن كان يوماً ظلَّ خوفٍ في زواياي، أن يُصبح اليوم مخرجاً من موتٍ يختبئ خلف قناع الشرف؟ في اللحظة التي ظننتُ فيها أن الأرض ستُبتلعني، وأن السماء أغلقت عليّ أبوابها، جاء هو... وقف بيني وبين السقوط كأنه خُلق لهذا المشهد فقط. لم يحكم عليّ كالباقين، بل نظر إليّ كما لو أنني ما زلت إنسانة. هل يُعقل أن يأتي النجاة من شخصٍ لا يعرف حتى اسمي؟ أم أن ﷲ حين يرسل رحمته، لا يحتاج وسطاء يعرفون وجعي؟
أحببتك فارسي by Jodienajm
12 parts Complete
أجبك حتى لو كانت هناك خطيئة تمنعني لأنك قدري وأنا قدرك أردتك حبيبا فإعترضو فأجبروني على تقبلك كأخ على الرغم من أن قلبي كان يصرخ برفد تام..... "كنتُ أهرب، أهرب منه وإليه في آنٍ واحد. كيف يمكن لقلبي أن يخفق بهذا الجنون كلما اقترب؟ كيف يمكن لنظراتي أن تبحث عنه وسط الزحام، بينما عقلي يصرخ: إنه ليس لكِ!؟ هو أخي... هكذا قالوا، هكذا صدمت، هكذا صدّقت. لكن ما الذي يجعل هذا القلب يتمرد؟ لماذا يخذلني في كل مرة أراه فيها؟ كان يجب أن يكون حنانه مألوفًا، أن تكون نظراته دافئة بلا ارتجاف، أن يكون حضوره طمأنينة لا عاصفة. لكنه لم يكن كذلك... لم يكن أبدًا كذلك. وهو؟ كان يهرب أكثر. يشيح بنظره، يتصنع الجمود، يتحدث كمن يخشى كلماته، كمن يخاف أن تنفضح أمامي حقيقة لا أفهمها. لماذا؟ لماذا يشعر بالخطيئة، وأنا من عليها أن تشعر بها؟ لماذا يبدو أن قلبه يرفض التصديق... كما أفعل أنا؟ لكن الحقيقة لا تبقى مدفونة للأبد. الحقيقة قاسية، جارحة، لا تعرف الرحمة. فيا ترى، ماذا سيبقى منا عندما تسقط ورقة الوهم الأخيرة؟!"
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
بين الألف والميم ( ليس مجرد شعور)  cover
حبال واهية  cover
 (سلسبي�ل والفهد) cover
"ما زلت أبحث عن حياه" cover
التى حيّرتهم cover
قيدوني بأيديهم cover
هوس الأثير cover
أحببتك فارسي cover
حب عبر الانترنت  cover
حارة اللحام. cover

بين الألف والميم ( ليس مجرد شعور)

14 parts Ongoing

"لو كنت مستني رواية خيالية، اقلب الصفحة. لأن اللي هنا مش خيال لان كل حرف هنا حقيقي فيه حكايات بتتنسى... و فيه حكايات بتقعد جوه روحك تعيش بدل منك. بين الألف والميم... مش مجرد عنوان، ده المسافة بين أول كلمة وجع وآخر نفس حنين الرواية دي مش متقفّلة نهاية، ولا بتتقال بقلب بارد. دي اتكتبت بصوت بنت كانت بتحب لحد ما الحب وجعها بصمت بصوت واحدة كانت بتضحك وهي بتنزف... وكل اللي حواليها بيقولوا: "عدي، الموضوع بسيط!" بس هو ماكانش بسيط دي قصة أميرة... والباقي هتكتشفه لما تلاقي نفسك فيها فجأة. لو عمرك حبيت حد حسيت إنه وطنك... وبعد شوية بقيت لاجئ جواه اقرأ الصفحة الأولى... والباقي هيفهمك