Story cover for أَنٓسْتَازٓيا  by EliVerseb3
أَنٓسْتَازٓيا
  • WpView
    Reads 89
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 89
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 11
في عالم تتداخل فيه الحقيقة مع الأسطورة، ويمتزج فيه النور بظلال القدر... تنشأ آنستازيا بين أكاذيب مُتقنة، لا تعلم أن دمها يحمل نداء العرش، وأن ماضيها ليس كما قيل لها.

حكاية طفلة خُبّئت من الموت، وكبرت بين الخوف والحلم، لتصطدم في لحظة ما بحقيقتها... فهل تملك الشجاعة لتواجهها؟ أم ستكسرها الحقيقة كما كَسرت من قبل قلوب الملوك؟

هذه رواية عن الانتماء المفقود، والهوية المسروقة، والقلوب التي تنبض بشجاعة حتى حين تتشقق بصمت.

رواية آنستازيا... ليست فقط عن مملكة، بل عن حرب داخل الإنسان، بين ما يريده العالم، وما يريده القلب.

أيها القارئ، إن أردت معرفة الإجابة،
فابدأ رحلتك بين سطور هذه الرواية...
All Rights Reserved
Sign up to add أَنٓسْتَازٓيا to your library and receive updates
or
#84رعب
Content Guidelines
You may also like
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 10
لعنة العشق الأبدي cover
بقايا كبرياء جريح cover
💔 قلوب مكسورة �💔 cover
𝐍𝐨𝐭 𝐓𝐰𝐨 𝐎𝐩𝐩𝐨𝐫𝐭𝐮𝐧𝐢𝐭𝐢𝐞𝐬  cover
Salvence | سالڤينس cover
بين العرش والقدر ✔️ cover
Angel in Hell |ملاك في جحيم cover
أحفاد الراوي  cover
احببتك قبل أن أراك  cover
 (سلسبيل والفهد) cover

لعنة العشق الأبدي

28 parts Complete

❝ بين لعنات قديمة وأسرار مدفونة... وُلد عشق محرم لا يمكن كسره. ❞ في عالم يملؤه السحر والدماء، تجد سيلينا، الساحرة ذات الأصول الغامضة، نفسها وسط صراع لا يرحم بين مصاصي الدماء والمستذئبين. لكن حين تتعرض لهجوم وحشي، ينقذها ديمتري-مصاص دماء قوي وغامض يحمل بين أنيابه أسرارًا قد تقلب موازين العالم. رغم العداء الفطري بينهما، يجذبهما القدر إلى طريق واحد... طريق محفوف بالخطر، بالخيانة، وبمشاعر لا يجب أن تنمو. فهل يمكن للنور أن يحتضن الظلام دون أن يحترق؟ أم أن اللعنة التي تلاحقهما ستكون أقوى من الحب نفسه؟ عندما يلتقي السحر بالدماء، يولد عشقٌ أبدي... ولكن بأي ثمن؟