
فلطالما كانت نجمة تزين كتفي والكلمة لي، لم تهزني معركةٌ قط ولا أرهبني عدو. كنت أحسبُ قلبي صخراً صلداً لا يلين، حتى ابتلاني الله بها؛ بذلك الرأس العنيد وتلك العيون التي لا تعرف الخوف. وفي غضون ليلةٍ وضحاها، غدوتُ أنا، الضابط، أسيراً لنظرةٍ منها.All Rights Reserved