Story cover for زنزانه"رقم صفر" by ML___230
زنزانه"رقم صفر"
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 13
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 12
في مكانٍ لا يحمل رقمًا، ولا صوتًا، وُلدت الحكاية.
كان يظن أن الحياة قاسية... حتى قابل من جعله يشك في اسمه، وفي قلبه، وفي كل من حوله.
حب انتهى بالموت، صديق كان قناعًا، وصرخة لم يسمعها أحد.
الزنزانة لم تكن أربعة جدران فقط، بل ذاكرة... وعقاب... وسرّ لم يُقال بعد.

من هو فعلًا؟ ومن الذي كان يراقبه طوال الوقت؟
All Rights Reserved
Sign up to add زنزانه"رقم صفر" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) by ArianaAnwar88
5 parts Ongoing
هي سيرين، طبيبة أطفال بريئة، لم تعرف يومًا سوى الرحمة، تعالج الصغار بحنان وتؤمن أن الخير موجود في كل قلب. لكنه عالم لا يعترف بالبراءة، وحين اضطرت للعودة إلى وطنها بعد وفاة والديها، لم تكن تعلم أن عودتها ستكون بوابة لجحيم لم تحلم به يومًا. وهو يزن، محقق جنائي صارم، لم يعد يؤمن إلا بالقوانين، فقد تحجّر قلبه وسط الظلام والجرائم، ولم يعد يرى في الناس سوى مجرمين محتملين. لكنه لم يكن يتخيل أن الفتاة التي قابلها مصادفة ستكون مفتاحًا لقضية خطيرة، قد تهز كيانه كله. في اليوم الذي عادت فيه سيرين، وجدت نفسها أمام جثة غامضة، وداخل دوامة من الأسرار والخطر. اختبأت في أحضان عمها، الرجل الذي منحها الأمان الوحيد، لكنها لم تكن تعلم أنه في مرمى نيران العدالة، وأنه الرجل الذي يسعى يزن لسجنه. ما بدأ كصدفة بريئة، تحول إلى لعبة قاتلة داخل شبكة العنكبوت. بين الشكوك والمطاردات، بين الحقيقة والأكاذيب، تجد سيرين نفسها رهينة العدالة... فهل ستتمكن من النجاة؟ أم ستضيع في متاهة من الأسرار والدماء؟
You may also like
Slide 1 of 8
في وجه الريح 🍁 cover
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) cover
شمس في ممر الظلام cover
MOMENT cover
أشِقّاء cover
بَلَاكِيروا cover
◇ بظل الغياب ◇ cover
ابن العقاب "قيد التنزيل" cover

في وجه الريح 🍁

13 parts Ongoing

في زوايا الحياة المنسية، حيث الأصوات تُكتم والوجوه تُخفي ما لا يُقال، تنمو الحكايات بصمتٍ ثقيل. ليست كل القصص تبدأ بالحب، ولا تنتهي بالسعادة، فبعضها يولد من رحم الوجع، ويتربى على حافة الصمت والخوف. هنا، بين جدران البيوت التي تبتسم في النهار وتبكي في الليل، تنكشف حقيقة مجتمعٍ أنهكته التقاليد، وغرق في الوهم، وتناسى أن الإنسان أهم من القناع الذي يرتديه. في هذه الرواية، لن أجمّل الواقع، ولن أختبئ خلف العبارات المنمّقة. سأقصّ عليكم ما لا يُقال في المجالس، وما يُخفى خلف الأبواب الموصدة. عن النساء اللاتي يُحاصَرن بالعيب، عن الأطفال الذين يدفعون ثمن قرارات لم يتخذوها، عن رجالٍ تاهوا بين الرجولة والتسلّط، وعن وجوهٍ تبتسم رغم الكسر. هذه ليست حكاية فرد، بل صدى لأصوات كثيرة سُحقت تحت عجلة العيب والخوف والخذلان. فافتحوا قلوبكم، واقرأوا بأعين لا تحكم، بل تفهم