Story cover for خلف بتلات الزنبق |  behind the lily petals  by ke_fang_wen
خلف بتلات الزنبق | behind the lily petals
  • WpView
    Reads 75
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 75
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jun 12
خَلفَ بَتلات الزنبَق

أحيانا، ننهي القصة بأنفسنا،بسبب فصل واحد
وفي الحين الآخر، تبدأ قصة أخرى، بسبب نبشنا في إحدى فصولها

رغم أن النهاية واحدة وتغييرها مستحيل
هل السعي نحوها دون جدوى؟، أم أنها ستحمل خلف طياتها قصصا لم تحكى، سُمِعت وتم طيُّها بين مسريات الزمن
"حتى الورود، قد تحمل جانبا مظلما أحيانا، فكيف بالبشر؟"
All Rights Reserved
Sign up to add خلف بتلات الزنبق | behind the lily petals to your library and receive updates
or
#157عصر
Content Guidelines
You may also like
وهل ينتهي الحب؟!(كاملة) by Nahaaaaar
63 parts Complete
حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟
تحت الرماد وميض جمر by MeEm_marwa
21 parts Ongoing
رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.
رحلة عبر الزمن by NoraSaad436
31 parts Complete
كانت تعيش بمفردها في منزلها، لا يوجد لها أحد غير رفيقة دربها وخطيبها، ولكن في لمح البصر تغيّر كل شيء! بين ليلة وضحاها أصبحت مسؤلة عن شخصٍ لا تعرف مَن هو، ومن أين ظهر لها! هل يوجد أناس يظهرون في الحياة من العدم هكذا؟ أم تلك خدعة منه لكي يتسلسل لها ويُدبر لها مكيدة لا تخرج منها أبدًا؟ وما هذا المصائب التي يجب عليها أن تمُر بها لكي تساعد ذلك المخبول لكي يعود لعالمه المجهول بالنسبة لها! هل من المفترض أنها تلغي عقلها والمنطق وكل شيء في سبيل مساعدة رجل لا تعرف أصله؟ أم تطرده على طول مذرعيها وتنعم هي بحياتها الهادئة؟ ولكن هي طوال عمرها لم تكن راضية عن حياتها، تلك الحياة الفارغة التي لا يوجد بهِ شيء نافع أو مثير للأهتمام، ولكن دعنا نقول أن بطلتنا تعشق المعاناة، وتتلذذ برسم الخطط والتكتيك للمصائب! فدعنا نذهب معها لرحلة لا نعلم معالمها، ولا حتى نهايتها! تصنيف الرواية. (فنتازيا، أجتماعي، نفسي، دراما، كوميدي) مكتملة لـ نورا سعد
You may also like
Slide 1 of 9
الزاوية حيث يبتلعها الفراغ cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover
من انا  cover
وهل ينتهي الحب؟!(كاملة) cover
جوايا حد مش انا  cover
لستُ كما تظن!  cover
رسالة... بعطر الموت cover
تحت الرماد وميض جمر cover
رحلة عبر الزمن cover

الزاوية حيث يبتلعها الفراغ

80 parts Complete

"حينما تجد نفسك عالقًا بين البحث عن ذاتك والهروب من كل شيء... عندما يصبح الفراغ ملاذًا لكنه يعكس أعمق مخاوفك. هل نحن من اخترنا هذا التيه، أم أنه كان ينتظرنا منذ البداية؟ في الزاوية التي لم ينتبه لها أحد، تُدفن الأسرار، وتُروى الحكايات التي لم تُحكَ. فهل يمكن للهروب أن يكون خلاصًا، أم أن الفراغ سيبتلعك في النهاية؟"